حاتم عمر
21-01-2013, 01:25 AM
قادني تفكيري المتواضع في التأمل وبتانٍ عن ثورة الاتصالات في العموم وبالتحديد (الموبايل) وأتمنى أن يطالع القراء والمسئولين مقالي بدقةٍ وتفكير شديدين ...
في لحظةٍ غريبةٍ إنتابني إحساس بأن هذا الجهاز الموبايل وراء فكرة صناعته يهود وأتمنى من وزارة خارجية السودان أن تتحرى بالطرق التي يتخذونها لمعرفة معلومات كافية عن قرية (نوكيا) بفنلنده .. هل هناك يهود يقطنون هذه القرية التي بدأت بها الفكرة والصناعة لهذه الأجهزة (الموبايل) ؟ وإلى أن تتحرى خارجيتنا عن هذا الشيء أردت أن أكتب ما بخاطري عن هذه الفكرة التي قلت فيها لنفسي أن ثمة يهود وراءها إلى أن شغلوا بها العالم لكنهم قصدوا بها العرب والمسلمين بالتحديد وشغلوهم بها بطريقةٍ قد تؤثر على عقولنا كلنا في وقتٍ حدوده أو غير ذلك لا أدري لكن وراء هذه الصناعة كارثة مدروسة دراسة جيدة وربما تكون قد أخذت من وقتهم زمناً طويلاً وسنيناً عديدة وقد توفقوا في ذلك بنسبة 100% أو أكثر من هذه النسبة لأسبابٍ كثيرةٍ نعددها لكم عبر هذا المقال ... كما سنجري مقارنة فيما بيننا المستهدفين وفيما بينهم أصحاب الفكرة والصناعة ونترك المسألة للتداول إن كان ذلك برأي الكتّاب أو القراء أو الأجهزة الأمنية أو الوزارات المعنية أو الجهات التي تُعني بهذا الأمر .
وفي تقديري أنهم نجحوا نجاحاً كبيراً في تلويث أفكارنا وفي إنشداهنا وإنشغالنا بالاتصالات اليومية في (الفارغة والمقدودة) !! فإن كان أصحاب الفكرة والصناعة قد صنعوها لتسهيل المهام اليومية فيما يختص بأداء العمل العام أو الخاص أو المناسبات الاجتماعية أو غير ذلك فالفرق بيننا وبينهم واضح .. فاليهودي صاحب الفكرة أراد أن (يلخبط زيتنا مع مويتنا) لأنه ومن خلال فكرته لصناعة هذا الجهاز كان قد درس حياتنا دراسة جيدة فيما يبدو وتأكد أنه سيحقق أهدافه وبسهولة .. فنحن العرب لنا عادات وتقاليد لن نتخلى عنها .. نحن نتحدث بالموبايل كل دقيقة نحدّث أقرباءنا بالسماية ... والكرامة .. والحجاج ... والعقِد .. والعزاء ... والطهور .. وفلانة رقدوها في الإنعاش ومحمد احمد سافر السعودية .. وفلان عاملين ليهو بارتي في النادي الفلاني .. وناس محاسن لقيمات راحلين جبره .. وفلانه ولدها طبّاه الباب ونقلوه للمستشفى وهكذا تبدأ الاتصالات عن هذه الأشياء الفارغة غير أن هناك العمل بالسوق أو بدواوين الحكومة أو ستات الشاي .. أو الشّيالة ... كل هذه الأشياء ليست عند اليهود ولا عند الخواجات فكل ما عندهم اتصال واحد في كل يومين (ok .ok) انتهى موضوع إنشغالهم بموبايلاتهم بدقيقتين فقط ... غير أننا نسمع عبارات وحكاوي وورثات علنية كل الشارع يعرف أن المتحدث عنده مشكلة ورثه يتحدث عنها مع الطرف الآخر لمدة ساعة أو اقل أو أكثر ثم يذهب لشراء (كرت شحن جديد) قد يكون ريعه لليهود .. حدي عارف !! ولنأخذ المسألة بعدة طرق لنؤكد أن هذا الموبايل قد يكون وراء صناعته يهودياً أراد أن يشغل العرب والمسلمين بأشياء فارغة للحد البعيد عبر هذا الجهاز ليؤثر فينا تأثيراً بالغ الخطورة وقد حدث .. هذا اليهودي استطاع وبقدرةٍ عاليةٍ من الذكاء أن يدخلنا في متاهات يصعب الفكاك منها في مقدمتها أننا أصبحنا الآن نقتني الموبايلات وفينا من يحمل ثلاثة موبايلات أو واحد بثلاثة شرائح أو بشريحتين ولا يمكن أن نستغني عنها مهما كان وهذا مكمن الذكاء الذي يتمتع به صاحب الفكرة أو أصحابها وصانعو الموبايل .
وقبل أن يحسبون الأرباح العائدة لهم من هذه الاسكراتشات التي أصبحت من ضروريات حياة العرب والمسلمين ولا يمكن أن نستغني عنها على الإطلاق بالإضافة إلى أنهم برعوا بصورةٍ جيدةٍ في أن يجعلونا عُرضّة للاختلال العقلي وفينا من يضرب بموبايله جدار الحائط من كثرة الإزعاج الذي يسببه له هذا الجهاز الخطير .. كما تفننوا في تعليمنا الكذب عبر هذا الجهاز فتجد إنسان يجلس أمامك داخل حافلة متجهة ناحية الصحافة لكنه يحدثّ الطرف الأخر بأنه على مشارف الحصاحيصا مثلاً !! وآخر يقول لمحدثه (يا أخوي أنا الآن داخل صالة البنك أنتظر صرف الشيك وهو في حقيقة الأمر يجلس مع (ست شاي) فيضحك الذين من حوله ... كما برعوا في حكاية (الميسكول) الذي يعكنن الإنسان لدرجة انه يطلعه من طوره بعبارات نحن في غنى عن سماعها وهكذا .
لكن الذي أكثروا فيه براعتهم تلك الصور الفاضحة لأفلام الـ(Six) التي يتبادلها طلاب وطالبات الجامعات وبعض الشباب أي أنهم قصدوا إفشاء الفساد وسط هذه الأمة العربية والأمة الإسلامية في العموم وهذا هو الخطر الذي نجحوا في زرعه تماماً وبنسبة 100% ولازالوا يبتكرون ويطورون هذه الأجهزة ليصلون إلى مراميهم لهدم الإنسان العربي المسلم وهدم القيم والمعاني السامية ونشر الإباحية التي نحن نخطو نحوها بسرعة الصاروخ ...؟!
أراد هذا اليهودي بفكره النير إن جاز التعبير أن يهزم العرب والمسلمين من خلال هذا الجهاز الخطير !! .. ولان دراسته لهذه الصناعة كانت جيدةً جداً فبالتأكيد سيجدونا فرائس جاهزة إن لم يكن هناك مخطط لتطوير الجهاز ينهي المباراة لصالح إسرائيل والغرب ويستطيعون أن يهزمونا بمثل تلك الرسائل الفاضحة وأشياء أخرى أكثر خطورة في الوقت الذي يجعلهم يتفرجون علينا إلى أن تعلن صافرة النهاية ويحدثون العالم اجمع بان (قرية نوكيا الفنلندية) استطاعت أن تغلب العالمين العربي والإسلامي بجهاز (تافه) لا يمكن أن نستغني عنه عكسهم تماماً فهم يستخدمونه في الأسبوع مرة مرتين ولا يؤثر عليهم .
أتمنى أن يدرس الأمر جيداً حتى نصل لنتائج أكثر فائدة . قبل ما يشرعون في صناعة جهاز آخر عبارة عن قنبلة موقوتة تنفجر فينا إن لم نكن قد خرجنا من الشبكة .
ثم نتساءل عن تلك الأموال الهائلة أين تذهب وما هو نصيب يهود فنلندا منها ؟
يعني يلوثون أفكارنا بفلوسنا !!
وهذا مثالاً حياً يجب علينا أن نعرفه تماماً هناك مدن بسويسرا وأخرى من السويد عرضت عليهم حكومات البلدين بان هناك شركات تقدمت لإنشاء شبكة اتصال للموبايل لتلك المدن فما كان من المجلسين البلديين إلا أن رفضا هذه الفكرة وهذا الشيء وبأغلبية ساحقة بعد دراسة مستفيضة ومتأنية وقد وافق سكان تلك المدن على رفض المجلس البلدي لهذه الشركات أتدرون لماذا ؟
لأنهم يدركون أضرارها جيداً وقد يكونوا أيضاً مستهدفون مثلما نحن ... ثم ثانيا أن حياتهم العادية منظمة جداً وأمورهم غاية في الترتيب وكل إنسان في الدولتين من أبناء المدن التي رفضت تلك الفكرة له بريد الكتروني ويدرك قيمة عمله جيداً ولا يؤجل عمل اليوم إلى الغد وليس لديهم مناسبات مثلنا – ناس كرامة – وسماية – وقولة خير – وطهور – وفتح خشم وهكذا .
كما أن مستوى ثقافة الإنسان هناك عالية جداً ولا يحتاج لمثل هذا الجهاز حتى يصبح عُرضة لأمراض خطيرة تسببها الأبراج التي نصبت في كل مكان ويقال والعهدة على القائل أنها مضرة جداً والله اعلم .
يا جماعة هذا شعوري وإحساسي الذي إنتابني فكيف تفكرون فيما ذهبنا إليه نحو هذا الموبايل الخطير الذي ربما يكون وراء فكرة صناعته يهود علماً بأنهم يتصفون بالذكاء الخارق نحن نتباهى بالماركات وإمكانيات الموبايل ولا ندري عن الزمن الذي حددوه لدمار عقولنا وخراب بلداننا العربية المسلمة .
هذا رأيي فهل هناك من له رأي آخر فليأتنا به وما أوتينا من العلم والفهم إلاّ قليلا لكنني أرجّح بأن اليهود وراء هذه الفكرة والصناعة والله أعلم .
في لحظةٍ غريبةٍ إنتابني إحساس بأن هذا الجهاز الموبايل وراء فكرة صناعته يهود وأتمنى من وزارة خارجية السودان أن تتحرى بالطرق التي يتخذونها لمعرفة معلومات كافية عن قرية (نوكيا) بفنلنده .. هل هناك يهود يقطنون هذه القرية التي بدأت بها الفكرة والصناعة لهذه الأجهزة (الموبايل) ؟ وإلى أن تتحرى خارجيتنا عن هذا الشيء أردت أن أكتب ما بخاطري عن هذه الفكرة التي قلت فيها لنفسي أن ثمة يهود وراءها إلى أن شغلوا بها العالم لكنهم قصدوا بها العرب والمسلمين بالتحديد وشغلوهم بها بطريقةٍ قد تؤثر على عقولنا كلنا في وقتٍ حدوده أو غير ذلك لا أدري لكن وراء هذه الصناعة كارثة مدروسة دراسة جيدة وربما تكون قد أخذت من وقتهم زمناً طويلاً وسنيناً عديدة وقد توفقوا في ذلك بنسبة 100% أو أكثر من هذه النسبة لأسبابٍ كثيرةٍ نعددها لكم عبر هذا المقال ... كما سنجري مقارنة فيما بيننا المستهدفين وفيما بينهم أصحاب الفكرة والصناعة ونترك المسألة للتداول إن كان ذلك برأي الكتّاب أو القراء أو الأجهزة الأمنية أو الوزارات المعنية أو الجهات التي تُعني بهذا الأمر .
وفي تقديري أنهم نجحوا نجاحاً كبيراً في تلويث أفكارنا وفي إنشداهنا وإنشغالنا بالاتصالات اليومية في (الفارغة والمقدودة) !! فإن كان أصحاب الفكرة والصناعة قد صنعوها لتسهيل المهام اليومية فيما يختص بأداء العمل العام أو الخاص أو المناسبات الاجتماعية أو غير ذلك فالفرق بيننا وبينهم واضح .. فاليهودي صاحب الفكرة أراد أن (يلخبط زيتنا مع مويتنا) لأنه ومن خلال فكرته لصناعة هذا الجهاز كان قد درس حياتنا دراسة جيدة فيما يبدو وتأكد أنه سيحقق أهدافه وبسهولة .. فنحن العرب لنا عادات وتقاليد لن نتخلى عنها .. نحن نتحدث بالموبايل كل دقيقة نحدّث أقرباءنا بالسماية ... والكرامة .. والحجاج ... والعقِد .. والعزاء ... والطهور .. وفلانة رقدوها في الإنعاش ومحمد احمد سافر السعودية .. وفلان عاملين ليهو بارتي في النادي الفلاني .. وناس محاسن لقيمات راحلين جبره .. وفلانه ولدها طبّاه الباب ونقلوه للمستشفى وهكذا تبدأ الاتصالات عن هذه الأشياء الفارغة غير أن هناك العمل بالسوق أو بدواوين الحكومة أو ستات الشاي .. أو الشّيالة ... كل هذه الأشياء ليست عند اليهود ولا عند الخواجات فكل ما عندهم اتصال واحد في كل يومين (ok .ok) انتهى موضوع إنشغالهم بموبايلاتهم بدقيقتين فقط ... غير أننا نسمع عبارات وحكاوي وورثات علنية كل الشارع يعرف أن المتحدث عنده مشكلة ورثه يتحدث عنها مع الطرف الآخر لمدة ساعة أو اقل أو أكثر ثم يذهب لشراء (كرت شحن جديد) قد يكون ريعه لليهود .. حدي عارف !! ولنأخذ المسألة بعدة طرق لنؤكد أن هذا الموبايل قد يكون وراء صناعته يهودياً أراد أن يشغل العرب والمسلمين بأشياء فارغة للحد البعيد عبر هذا الجهاز ليؤثر فينا تأثيراً بالغ الخطورة وقد حدث .. هذا اليهودي استطاع وبقدرةٍ عاليةٍ من الذكاء أن يدخلنا في متاهات يصعب الفكاك منها في مقدمتها أننا أصبحنا الآن نقتني الموبايلات وفينا من يحمل ثلاثة موبايلات أو واحد بثلاثة شرائح أو بشريحتين ولا يمكن أن نستغني عنها مهما كان وهذا مكمن الذكاء الذي يتمتع به صاحب الفكرة أو أصحابها وصانعو الموبايل .
وقبل أن يحسبون الأرباح العائدة لهم من هذه الاسكراتشات التي أصبحت من ضروريات حياة العرب والمسلمين ولا يمكن أن نستغني عنها على الإطلاق بالإضافة إلى أنهم برعوا بصورةٍ جيدةٍ في أن يجعلونا عُرضّة للاختلال العقلي وفينا من يضرب بموبايله جدار الحائط من كثرة الإزعاج الذي يسببه له هذا الجهاز الخطير .. كما تفننوا في تعليمنا الكذب عبر هذا الجهاز فتجد إنسان يجلس أمامك داخل حافلة متجهة ناحية الصحافة لكنه يحدثّ الطرف الأخر بأنه على مشارف الحصاحيصا مثلاً !! وآخر يقول لمحدثه (يا أخوي أنا الآن داخل صالة البنك أنتظر صرف الشيك وهو في حقيقة الأمر يجلس مع (ست شاي) فيضحك الذين من حوله ... كما برعوا في حكاية (الميسكول) الذي يعكنن الإنسان لدرجة انه يطلعه من طوره بعبارات نحن في غنى عن سماعها وهكذا .
لكن الذي أكثروا فيه براعتهم تلك الصور الفاضحة لأفلام الـ(Six) التي يتبادلها طلاب وطالبات الجامعات وبعض الشباب أي أنهم قصدوا إفشاء الفساد وسط هذه الأمة العربية والأمة الإسلامية في العموم وهذا هو الخطر الذي نجحوا في زرعه تماماً وبنسبة 100% ولازالوا يبتكرون ويطورون هذه الأجهزة ليصلون إلى مراميهم لهدم الإنسان العربي المسلم وهدم القيم والمعاني السامية ونشر الإباحية التي نحن نخطو نحوها بسرعة الصاروخ ...؟!
أراد هذا اليهودي بفكره النير إن جاز التعبير أن يهزم العرب والمسلمين من خلال هذا الجهاز الخطير !! .. ولان دراسته لهذه الصناعة كانت جيدةً جداً فبالتأكيد سيجدونا فرائس جاهزة إن لم يكن هناك مخطط لتطوير الجهاز ينهي المباراة لصالح إسرائيل والغرب ويستطيعون أن يهزمونا بمثل تلك الرسائل الفاضحة وأشياء أخرى أكثر خطورة في الوقت الذي يجعلهم يتفرجون علينا إلى أن تعلن صافرة النهاية ويحدثون العالم اجمع بان (قرية نوكيا الفنلندية) استطاعت أن تغلب العالمين العربي والإسلامي بجهاز (تافه) لا يمكن أن نستغني عنه عكسهم تماماً فهم يستخدمونه في الأسبوع مرة مرتين ولا يؤثر عليهم .
أتمنى أن يدرس الأمر جيداً حتى نصل لنتائج أكثر فائدة . قبل ما يشرعون في صناعة جهاز آخر عبارة عن قنبلة موقوتة تنفجر فينا إن لم نكن قد خرجنا من الشبكة .
ثم نتساءل عن تلك الأموال الهائلة أين تذهب وما هو نصيب يهود فنلندا منها ؟
يعني يلوثون أفكارنا بفلوسنا !!
وهذا مثالاً حياً يجب علينا أن نعرفه تماماً هناك مدن بسويسرا وأخرى من السويد عرضت عليهم حكومات البلدين بان هناك شركات تقدمت لإنشاء شبكة اتصال للموبايل لتلك المدن فما كان من المجلسين البلديين إلا أن رفضا هذه الفكرة وهذا الشيء وبأغلبية ساحقة بعد دراسة مستفيضة ومتأنية وقد وافق سكان تلك المدن على رفض المجلس البلدي لهذه الشركات أتدرون لماذا ؟
لأنهم يدركون أضرارها جيداً وقد يكونوا أيضاً مستهدفون مثلما نحن ... ثم ثانيا أن حياتهم العادية منظمة جداً وأمورهم غاية في الترتيب وكل إنسان في الدولتين من أبناء المدن التي رفضت تلك الفكرة له بريد الكتروني ويدرك قيمة عمله جيداً ولا يؤجل عمل اليوم إلى الغد وليس لديهم مناسبات مثلنا – ناس كرامة – وسماية – وقولة خير – وطهور – وفتح خشم وهكذا .
كما أن مستوى ثقافة الإنسان هناك عالية جداً ولا يحتاج لمثل هذا الجهاز حتى يصبح عُرضة لأمراض خطيرة تسببها الأبراج التي نصبت في كل مكان ويقال والعهدة على القائل أنها مضرة جداً والله اعلم .
يا جماعة هذا شعوري وإحساسي الذي إنتابني فكيف تفكرون فيما ذهبنا إليه نحو هذا الموبايل الخطير الذي ربما يكون وراء فكرة صناعته يهود علماً بأنهم يتصفون بالذكاء الخارق نحن نتباهى بالماركات وإمكانيات الموبايل ولا ندري عن الزمن الذي حددوه لدمار عقولنا وخراب بلداننا العربية المسلمة .
هذا رأيي فهل هناك من له رأي آخر فليأتنا به وما أوتينا من العلم والفهم إلاّ قليلا لكنني أرجّح بأن اليهود وراء هذه الفكرة والصناعة والله أعلم .