برضو يا حليل زمان

[صلاح ودالطاهر]

حليل ابواتنا وحليل امهاتنا كانوا قمه في الوفاء هل نحن مثلهم وهل الاجيال القادمه مثلنا



http://i51.tinypic.com/33xzo91.jpg

[ابورجاء]

والله يا ود الطاهر انت قاتو يا ..... يا .....
بس واحد في الاتنين اختار انت ونحن ما بنقصر;)

فعلاً زمن ووفاء منقطع النظير لكن داك زمن ليهو
أبعادو وزمنا ده أبعاد زاتو ما عندو ده زمن النت
والفيس بوك والجفاء وعدم الحنية وعدم الوفاء
اسه خلي البني آدمين في كلب وفي زي حق عبد الجليل
الناس بقت متحجرة ومشاعرها اتبلدت وأمورها بقت
ما ظابطه يعني الكل بقى في نفسي نفسي يخي لو قلت
للمره ساكت كلمة حلوه بكره يدقو بيك الجبنه وديك
يا التحاريش : ها يا الغبيانة فرحانه عشان قال
ليك كلمة حلوة انت ما عرافها الوراها الزول ده
عايز يعرس فوقك والزول ده شايف ليهو شوفه تانية
اعمل حسابك ونفضيهو ما تخلي ليهو نفاخ النار بالله
يا ود الطاهر الشي ده مو حاصل حليل اي حاجة
حقت زمان الله خليتنا نبكي ساي على زمنا وزمن
وليداتنا الجاين بعدنا انت عارف لقدام الأخوان في
البيت تاني حيتقابلو عبر الفيس بوك ويمكن شهور
ما يشوفو بعض جيل الفيس والهمبرقر والتكا ويه
ربنا يدينا خيرهم ويكفينا شرهم يار ب...


ودوما في رعاية الله وحفظه ...
مع كل الود باقة ورد...

[صلاح ودالطاهر]

h

والله يا ود الطاهر انت قاتو يا ..... يا .....
بس واحد في الاتنين اختار انت ونحن ما بنقصر;)

فعلاً زمن ووفاء منقطع النظير لكن داك زمن ليهو
أبعادو وزمنا ده أبعاد زاتو ما عندو ده زمن النت
والفيس بوك والجفاء وعدم الحنية وعدم الوفاء
اسه خلي البني آدمين في كلب وفي زي حق عبد الجليل
الناس بقت متحجرة ومشاعرها اتبلدت وأمورها بقت
ما ظابطه يعني الكل بقى في نفسي نفسي يخي لو قلت
للمره ساكت كلمة حلوه بكره يدقو بيك الجبنه وديك
يا التحاريش : ها يا الغبيانة فرحانه عشان قال
ليك كلمة حلوة انت ما عرافها الوراها الزول ده
عايز يعرس فوقك والزول ده شايف ليهو شوفه تانية
اعمل حسابك ونفضيهو ما تخلي ليهو نفاخ النار بالله
يا ود الطاهر الشي ده مو حاصل حليل اي حاجة
حقت زمان الله خليتنا نبكي ساي على زمنا وزمن
وليداتنا الجاين بعدنا انت عارف لقدام الأخوان في
البيت تاني حيتقابلو عبر الفيس بوك ويمكن شهور
ما يشوفو بعض جيل الفيس والهمبرقر والتكا ويه
ربنا يدينا خيرهم ويكفينا شرهم يار ب...


ودوما في رعاية الله وحفظه ...
مع كل الود باقة ورد...

الوريف ابورجاء كيف هسع دين منو بالبينفن ليك في الوطه ويعمل ما زي عملوا امهاتنا صدقت الله يكون في العون


http://i56.tinypic.com/dxfghy.jpg

[صلاح ودالطاهر]

قالو وكت كل واحد شغال برويحتو والحكومه خلت الناس مشدوه في المعيشه نفرق عن انفسنا وكت اتفرقوا الحبان


http://i51.tinypic.com/f23sye.jpg

[صلاح ودالطاهر]

يقول صاحب القصه

كان لأمي عين واحدة ... وقد كرهتها ...
لأنها كانت تسبب لي الإحراج في كل مكان
وكانت تعمل طاهية في المدرسة
(التي أتعلم فيها) لتعيل العائلة
ذات يوم : في المرحلة الابتدائية جاءت لتطمئن
علي فأحسست بالإحراج فعلاً, كيف فعلت هذا بي ؟؟
وفي اليوم التالي قال أحد التلامذة أمك بعين واحده,
أووه وحينها تمنيت أن أموت وتختفي أمي من حياتي
لذلك واجهتها:لقد جعلتِ مني أضحوكة، لِم لا تموتين؟!!
لم أكن متردداً فيما قلت ولم أفكر بكلامي
لأني كنت غاضباً جداً ولم أبالي لمشاعرها ...
وأردت مغادرة المكان والبلد ..لذا درستُ بجد
وحصلتُ على منحة للدراسة في سنغافورة
وفعلاً ذهبتُ, ودرستُ, ثم تزوجتُ, واشتريت بيتاً,
وأنجبتُ أولاداً وكنت سعيداً ومرتاحاً في حياتي
* وفي يوم من الأيام .. أتت أمي لزيارتي ولم تكن
قد رأتني منذ سنوات ولم ترى أحفادها أبداً !
وقفتْ على الباب, وأخذ أولادي يضحكون فصرختُ:
كيف تجرأتِ وأتيتِ لتُخيفي أطفالي؟ أخرجي حالاً !!
أجابتْ بهدوء: آسفة .. (أخطأتُ العنوان على ما يبدو .. ).
ومن ثم اختفتْ...
** وذات يوم وصلتني رسالة من المدرسة
تدعوني لجمع الشمل العائلي
فكذبت على زوجتي وأخبرتها أنني
سأذهب في رحلة عمل ...
بعد الاجتماع ذهبت إلى البيت الذي كنا
نعيش فيه، للفضول فقط !!!
فأخبرني الجيران بأن أمي .. توفيت .
ولكن لم أذرف ولو دمعة واحدة !!
وقاموا بتسليمي رسالة من أمي جاء فيها :
ابني الحبيب : لطالما فكرت بك .. آسفة لمجيئي
إلى سنغافورة .. وإخافة أولادك
فقد كنتُ سعيدة ًجداً عندما سمعتُ أنك سوف
تأتي للاجتماع, ولكني قد لا أستطيع
مغادرة السرير لرؤيتك
آسفة لأنني سببت لكَ الإحراج ..
مراتٍ ومراتٍ كثيرة .. في حياتك

هل تعلم.. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

. لقد تعرضتَ لحادثٍ عندما كنت صغيراً
وقد فقدت قدرة النظر في عينك
وكأي أم ، لم استطع أن أترككَ تكبر .. بعين ٍ واحدة ٍ ...
ولذا ... أعطيتُكَ بلورة ( العدسة اللبلورية للعين ) عيني .....

وكنتُ سعيدة وفخورة جداً
لأن ابني يستطيع رؤية العالم بعيني

.....أمـــــــــــــــــك .....

[صلاح ودالطاهر]

قلب الام
كانت امرأتان ، معهما ابناهما الرضيعان
جاء الذئب ، فذهب بابن إحداهما .
قالت الكبرى : أكل الذئب ولدك ، وهذا ابني .
قالت الصغرى : بل أكل الذئب ابنك ، وهذا ولدي .
واختصمتا إلى داوود عليه السلام ...
ولعل الكبرى كانت ألحن بحجتها من الصغرى ، فحكم لها داوود بالولد
حملت الكبرى الولد مغتبطة فرحة ،
وانطلقت الصغرى حزينة كئيبة تندب حظها .
رآهما سليمان بن داوود عليه السلام ، فدعاهما ، وسألهما ،
فأخبرتاه بما ادّعت كل منهما ، وبما حكم أبوه .
وكان سليمان ذا نظر ثاقب ، آتاه الله الحكمة ، وعلّمه فصل الخطاب .
فقال في نفسه : إن الذي يحكم في هذه القضية العاطفةُ لا العقلُ.
فلأستثيرَنّ المرأتين ، فمن ظهر منها الحب الأكبرللرضيع حكمت به لها .
قال لهما : كل واحدة تعتقد ان هذا الولد لها ؟
قالتا : نعم .
قال : وتصر أنه ولدها ؟
قالتا : أجل .
قال : إيتوني أيها الرجال بالسكين ، أشقه بينهما .
سكتت الكبرى ..
ونادت الصغرى متلهفة : لا تفعل ذلك – رحمك الله – هو ابنها .
ورضيت الصغرى أن يكون ولدها للكبرى فيعيش ـ وتراه عن بعد .
هذا يسعدها لا شك . وهل ترضى الأمّ أن يُقتل ولدها ؟!
نظر سليمان إليها ، وقال : هو لك ، فخذيه .

[صلاح ودالطاهر]

عشان ما يتعبوا الوليدات الواحده تكوي نفسه من وجيع الراس
http://i45.tinypic.com/2qvfv4o.jpg