ود الأصيل
23-04-2013, 12:37 AM
أنا بخاااااااااف !!!
ممنوع اقتراب هواة أفلام الرعب لأني بعتبرهم شواطين، بعدما حكت إحداهن أضغاثاً من كوابيس فظيعة!
معقولة بس ، يكون في بني آدم هوايته يتسمر لساعات طوال أمام شاشة!
أحيانا ممكن تقع في شرك، مثلا برنامج اسمو عادي جداً وبدايتو وديعة خالس
و فجأة تلاقي روحك غرقان لإضنيك مع ناس (هاري بوتر)
شي بيبان بتفتح براها ومناظر كدة تظهر وتغيب وعيون لونها يتغير وكائنات من عالم الأموات ، تسيح الركب!
أنا لما أشوف المشاهد دي بلحس راحاتي وبدون ما أعمل أي تقدير موقف، بشتت بنمرة 5 لا ألوي على أي شيء ؛
و كتير بسويها أخلي الساحة لمن يرغب في المواصلة مرة معاي زول ما طبيعي ( عاشق أفلام رعب ) قال لي : إنت شكلك عامل بنظرية رعديد ربا عيالو!
حبيت أثبت ليهو أن المسألة مبدأ ( مع إنها ماكدا أنا فعلاً خواف)، و إني ما بحب أضيع وقتي في أمور وخدع سينمائية هايفة للضحك على دقون الغشماء!
قام زولك إتحداني إني أتابعمعاهو فلم مرررررعب حد الموت ( إستحالة أنساهو (و لكن انتصارا لكرامتي المهدرة بذاك التحدي وعشان أظهر إنيقدر الموقف عضيت جلابيتي و قبلت التحدي. يلا ، المجرم قبل ما يبدأالفلم ق ام طفا الأنوار لإضفاء مزيد من رهبة المشهد!
غايتو أنا اتماسكت أول نص ساعة لما جاء النص التاني ، هبشت مؤشر الخوف عندي لقيت بلغ الذروة عند 9 درجات على مقياس ريختر !
تلبت من الكرسي وطلعت من الأوضة بالشباك وأنا أرتعد ذعراً ؛وانا مارق اتلفت لزولي داكفإذا به شاخر في سابع تعسيلة .
و لمن صحا الصباح ، ما خلى طوب الأرض عملني قهة بين الإسوا و ما يسوا
فما بالكم برجل مثلي إذا علم أنه لا يجرؤ أحد ممن هم حولي بمشاهدة "Action"علا بعدما يتم لفي ببطانية إسكيمو سوداء، بعد نفيي وإبعادي إلى أقاصي الحوش وقد أطفئت أنواره و غلقت أبوابه. ذلك رغم أني أسد هصورعلى أهل بيتي؛ مع إنني في الحروب نعامة صهباء، كوني مسكون بالرعب، مرعوب بطبعي من كل شيء و بالذات من فعايلي الشينة و مرعوب من أشباهي ، مرعوب من القطط و الكلاب و اللصوص. مرعوب من الليل و من ود أم بعلو والبعاتي و في صغري لم يغمض لي جفن إلا على ذراعي أمي، و من بعدها وريثتها امرأة تعسية الحظ ، بعد أن تهدهدني و تحكي لي حجوة ( ود النمير و فاطنة السمحة القصب الأحمر)، مع إني في الواقع زول خطير جداً، لدرجة ممتهن صناعة الرعب وت حريك رواكد المياه الآسنة من حولي . و بطبيعة الحال لاأجد أية غضاضة في ذلك . و لا بد أنكم سمعتم بملك الرعب والإثارة/ السير ألفريدجوزيف هيتشكوك؛و الذي قيل أن رهاباً كان يسكنه منذ طفولته كان يشكل عنده عصباً لنجاحه منقطع النظير في انتاج و إخراج روائع السينما الغربية ، قبل رحيله إلى هوليوود ليتربع ليحوز الشهرة بحذافيرها هناك و من مفارقاته أنه لم يمتلك في حياته رخصة لقيادة سيارته؛ وحين يتولى القيادة عنه أحد يندس هو في ربع هدومه يقاوم القيء طوال رحلته. وعندما وافته المنية ارتمى بهدوء في حضن زوجته و إلى جواره ابنته الوحيدة مع أحفاده منها.
ممنوع اقتراب هواة أفلام الرعب لأني بعتبرهم شواطين، بعدما حكت إحداهن أضغاثاً من كوابيس فظيعة!
معقولة بس ، يكون في بني آدم هوايته يتسمر لساعات طوال أمام شاشة!
أحيانا ممكن تقع في شرك، مثلا برنامج اسمو عادي جداً وبدايتو وديعة خالس
و فجأة تلاقي روحك غرقان لإضنيك مع ناس (هاري بوتر)
شي بيبان بتفتح براها ومناظر كدة تظهر وتغيب وعيون لونها يتغير وكائنات من عالم الأموات ، تسيح الركب!
أنا لما أشوف المشاهد دي بلحس راحاتي وبدون ما أعمل أي تقدير موقف، بشتت بنمرة 5 لا ألوي على أي شيء ؛
و كتير بسويها أخلي الساحة لمن يرغب في المواصلة مرة معاي زول ما طبيعي ( عاشق أفلام رعب ) قال لي : إنت شكلك عامل بنظرية رعديد ربا عيالو!
حبيت أثبت ليهو أن المسألة مبدأ ( مع إنها ماكدا أنا فعلاً خواف)، و إني ما بحب أضيع وقتي في أمور وخدع سينمائية هايفة للضحك على دقون الغشماء!
قام زولك إتحداني إني أتابعمعاهو فلم مرررررعب حد الموت ( إستحالة أنساهو (و لكن انتصارا لكرامتي المهدرة بذاك التحدي وعشان أظهر إنيقدر الموقف عضيت جلابيتي و قبلت التحدي. يلا ، المجرم قبل ما يبدأالفلم ق ام طفا الأنوار لإضفاء مزيد من رهبة المشهد!
غايتو أنا اتماسكت أول نص ساعة لما جاء النص التاني ، هبشت مؤشر الخوف عندي لقيت بلغ الذروة عند 9 درجات على مقياس ريختر !
تلبت من الكرسي وطلعت من الأوضة بالشباك وأنا أرتعد ذعراً ؛وانا مارق اتلفت لزولي داكفإذا به شاخر في سابع تعسيلة .
و لمن صحا الصباح ، ما خلى طوب الأرض عملني قهة بين الإسوا و ما يسوا
فما بالكم برجل مثلي إذا علم أنه لا يجرؤ أحد ممن هم حولي بمشاهدة "Action"علا بعدما يتم لفي ببطانية إسكيمو سوداء، بعد نفيي وإبعادي إلى أقاصي الحوش وقد أطفئت أنواره و غلقت أبوابه. ذلك رغم أني أسد هصورعلى أهل بيتي؛ مع إنني في الحروب نعامة صهباء، كوني مسكون بالرعب، مرعوب بطبعي من كل شيء و بالذات من فعايلي الشينة و مرعوب من أشباهي ، مرعوب من القطط و الكلاب و اللصوص. مرعوب من الليل و من ود أم بعلو والبعاتي و في صغري لم يغمض لي جفن إلا على ذراعي أمي، و من بعدها وريثتها امرأة تعسية الحظ ، بعد أن تهدهدني و تحكي لي حجوة ( ود النمير و فاطنة السمحة القصب الأحمر)، مع إني في الواقع زول خطير جداً، لدرجة ممتهن صناعة الرعب وت حريك رواكد المياه الآسنة من حولي . و بطبيعة الحال لاأجد أية غضاضة في ذلك . و لا بد أنكم سمعتم بملك الرعب والإثارة/ السير ألفريدجوزيف هيتشكوك؛و الذي قيل أن رهاباً كان يسكنه منذ طفولته كان يشكل عنده عصباً لنجاحه منقطع النظير في انتاج و إخراج روائع السينما الغربية ، قبل رحيله إلى هوليوود ليتربع ليحوز الشهرة بحذافيرها هناك و من مفارقاته أنه لم يمتلك في حياته رخصة لقيادة سيارته؛ وحين يتولى القيادة عنه أحد يندس هو في ربع هدومه يقاوم القيء طوال رحلته. وعندما وافته المنية ارتمى بهدوء في حضن زوجته و إلى جواره ابنته الوحيدة مع أحفاده منها.