المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ® إيجابية و تفاؤل π√®



ود الأصيل
24-05-2017, 10:03 AM
® إيجابية و تفاؤل π√®

® رأيت ﻓﺘﺎﺓ ﺗﺮﻛﺐ ﺟﺎﻧﺐ ﺳﺎﺋﻖ ﺍﻟﺘﺎﻛﺴﻲ ، ﻭ ﺍﻟﻤﻘﺎﻋﺪ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ فﺎﺭﻏﺔ !! فلعلﻬﺎ تگون ﺯﻭﺟﺔ ، أو شقيقة الﺳﺎﺋﻖ، و هي بريئة براءة الذئب من سوء ظنونگ.
© گذلگ ، إذا قابلت أحدهم يگلم نفسه، و يصارع الهواء بگلتا يديه {كما طواحين دون گيشوت الهوائية} ، فيقيم الدنيا صراخا صامتا، و لا يقعدها؛ فرجاء ، لا تتسرع في قذفه ب( داء الگلب) ، أو (بالشگنبة)، لا سمح الله. و إنما لعله من أولئگ الفيسبوگاب المتوسبين المتوترين؛ و ريما هو فقط يدير حوارا بيزنطيا ساخنا مع طرف آخر ، و في بقعة ما، على خارطة عمگ غوغل إيرث لمتن هذا الگوكب الواسع، و الذي بات أضيق من خرم إبرة.
@ ﺭﺟﻞ ﺑﻠﺤﻴﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻳﻤﺮ ﻣﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ، ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺼﻠﻮﻥ ، ﻓﻴﻤﻀﻲ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺪﺧﻞ لﻠﺼﻼﺓ !! فربما ﻘﺪ ﺻﻠﻰ ﻓﻲ ﻣﺴﺠﺪ ﺁﺧﺮ ﺗﻘﺎﻡ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺑﻌﺪ ﺍﻷﺫﺍﻥ ..
& ﺭﺟﻞٌ ﺟﻠﺴﺖَ ﺑﺠﺎﻧﺒﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ، ﺃﻟﻘﻴﺖَ فروض ﺘﺤﻴﺔ الإسلام، لگنه لم ﻳﺮﺩَّ ﻋﻠﻴﻚ بمثلها ، ناهيگ عن أحسن !! فلعله بﺒﺴﺎﻃﺔ ، ﻟﻢ ﻳﺴﻤﻌﻚ ..

¶ ﺻﺪﻳﻘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻳﺮﻓﺾ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻌﻜﻢ ﻻﺣﺘﺴﺎﺀ ﻛﻮﺏ ﻗﻬﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ !! ﻫﻮ ﻟﻴﺲ ﺑﺨﻴﻼ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻳﺮﻯ ﻛﻢّ ﺍﻟﻌﺮﻕ ﻭ ﺍﻟﺸﻘﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺤﻤﻠﻪ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻟﻴﺮﺳﻞ إليﻪ ﻣصرةفا ﻛﻞآخر ﺷﻬﺮ ..

& فﻓﻲ ﺃﻏﻠﺐ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﺃﻧﺖ ﻻ ﺗﺮﻯ ﺳﻮﻯ ﻣﻦ ﺼﻮﺭﺓ الديگ سوى رأسه، ﻓﺘلتتفاءل خيرا بما ﺍلنصف المترع من الگأس؛ و لتگن ﺇﻳﺠﺎﺑيا ﻟﻜﻲ ﻻ ﺗﻈﻠﻢ أحدا ؛ ﻭ ﻻ تبخس الناس أشياءﻬﻢ . ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻟﻈﻦ بأﺧيگ ﻛﻲ ﺗﺮﻳﺢ ﻭ ﺗﺴﺘﺮﻳﺢ ..

@ ﻗﺎﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ:" ﻟﻮ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﺣﺪ ﺇﺧﻮﺍﻧﻲ ﻭ ﻟﺤﻴﺘﻪ ﺗﻘﻄﺮ ﺧﻤﺮًﺍ ﻟﻘﻠﺖ ﺭﺑﻤﺎ ﺳُﻜﺒﺖ ﻋﻠﻴﻪ" . أو ﻟﻮ ﻭﺟﺪﺗﻪ ﻭﺍﻗﻔًﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻞ ﻭ ﻗﺎﻝ :" ﺃﻧﺎ ﺭﺑﻜﻢ ﺍﻷﻋﻠﻰ" ﻟﻘﻠﺖ ﺃﻧﻪ ﻳﻘﺮﺃ ﺍﻵﻳﺓ الگررنة" .
¶ و يﻘﻮﻝ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ : " ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻥ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻟﻴﺼﻌﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻧﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻪ ، ﻓﻜﻴﻒ
ﻳﺘﺴﻠﻂ ﻋﻠﻰ ﻧﻴَّﺎﺕ ﺍﻟﺨﻠﻖ؟!".
¶ ﻭ اﻟﺘﻤﺴﻮ ﻹﺧﻮﺍﻧﻜﻢ بدل العذر 70 ﻋﺬﺍﺭﺍً ؛ حتى إذا لم تجدوا لهم شيئا ، فقولو لعل لهم أعذارا لم يهدنا الله إليها. ﻭﺃﺣﺴﻨﻮﺍ ﺍﻟﻈﻦ ﺑﺎﻵﺧﺮﻳﻦ ، ﻭ ﻗﻮﻟﻮﺍ ﺩﻭﻣﺎً ﻟﻌﻞ ﻟديهم ﻋﺬﺭﺍ ، و ﻟﻢ نهتد إليﻪ.

ود الأصيل/ Aabersabeel Danil