قصة قصيرة جدا

[باسم الدولية]

في البدء كان يدهشني إختلاج الفكرة عندها ولم تكن لنهاياتها نهايات كانت تمثل لدي خروجا من كل نمطي ومألوف . كان الإغراق في شجن الحكايات سمتها وكان الإختزال عشقي وكان التضاد كثيرا ما يخلق مواقفا تجعلها تضحك وتميل مع ضحكتها يسارا لا أدري لماذا ولكني أحس بأن أقصي يمين الكرة قد إرتفع قليلا ...!

[أبوبكرحامد]

كاتب الرسالة الأصلية باسم الدولية
في البدء كان يدهشني إختلاج الفكرة عندها ولم تكن لنهاياتها نهايات كانت تمثل لدي خروجا من كل نمطي ومألوف . كان الإغراق في شجن الحكايات سمتها وكان الإختزال عشقي وكان التضاد كثيرا ما يخلق مواقفا تجعلها تضحك وتميل مع ضحكتها يسارا لا أدري لماذا ولكني أحس بأن أقصي يمين الكرة قد إرتفع قليلا ...!

الرائع عروة على موسى ..........كم هى متميزة مفرداتك ، أسعدنى احتفاظك بألقك وأناقة كلماتك رغماً عن الغربة والضل الوقف مازاد ، رجاء المداومة على الكتابة فبكم ومعكم تأتلق الجنة أنهاراً وظلا.
لك من العشق مساحة ماتحتمل أيها الشفيف

[فدوى الحسن]

شكرا يارائع على كلماتك التي تعيد للحياة رونقها فالي الامام...

[باسم الدولية]

سلام عليكم وشكرا جزيلا

ولكن لي ملاحظة حول ما تزيلين به رسائلك

مرض الحبيب فعدته فمرضت من حذري عليه فأتي الحبيب يعودني فبرئت من نظري إليه

ألم تري أننا سنكون في دوامة من المرض لا إنفكاك بين الحبيبن ؟

[فدوى الحسن]

ده دليل على انو الاحساس واحد ... طيب المشكلة وين.
وشكرا

[باسم الدولية]

كان يمكن أن يكون الشعر جميلا لو أن الشاعر إكتفي ببرءت ولم يقل من نظري إليه . فهو دوما في حالة نظر إليه ، مما يدفع المتلقي إلي التفكير في نظرة الشاعر لحبيبه ساعة مرضه كيف كانت وما هي وسيلتها فهنا مرض وهناك شفاء فكيف يستقيم المعني .

مع خالص تقديري لرائك فهو محل إحترامي ونقاشي مع الزملاء المهتمين بالادب
في مهجرنا