صالح ابوشوارب
04-02-2006, 12:03 AM
وبعد ما اتفرجنا فى الصور في استديو عمر محجوب وكنا ماشين محطة البنك شفنا ليك البتين واقفات في المحطة وكانوا شايلين معاهم قفة فيها ( كراع خروف ) وما معاهم زول وبعد الابتسامات سألونا انتو مشيتو وين قلنا ليهم كنا بنتفرج في الاستديو
المهم نحن واقفين فى المحطة وطبعا ما معانا قروش ندفع للبتين وكنا انا وحسن نتوسوس في موضوع البص
اقترح حسن نمشي كدارى للبيوت لان اليوم عيد وما اظن في بصات
والحمد لله البنات وافقوا يمشوا كدارى للبيوت واثناء ما نحن ماشين في طريق سنكات جبرونا كان حسن يشيل ( القفة ) مرة ومرة انا وكان منظرنا روعة ونحن نتبادل في شيل القفة والقفة كانت تقيلة تقول الجماعة كانوا ضابحين عجل وبعد ما وصلنا كبرى ودقيحة كانت ايدى ويد حسن مبققات من شيل القفة فقعدنا في كبرى ودقيحة نستريح شوية ونتفرج في الاولاد والبنات يطوطحوا
واتفقنا نتلاقى فى كبرى ودقيحة في العصر عشان نطوطح
وقبل ان نتفارق سالونا ساكنين وين وبسرعة حسن اعطاهم وصف بيوتنا غلط وذلك للاحتياط
وواصلنا المشى حتى وصلنا محطة الاشراف ونحن شايلين القفة بالتناوب واثناء نحن داخلين الشارع المتجه لدكان الطيب وشى شفنا من بعيد المربى الفاضل الاستاذ محمد المبارك وهو واقف مع المربى الفاضل الاستاذ ابو الكيلك فقلنا للبنات شيلوا قفتكم وامشوا قدام . قالو لينا ليه قلنا ليهم ديل اساتذتنا وما دايرنهم يشوفونا علما بان الاستاذ محمد المبارك كان بيدرسنا فى جبرونا الابتدائية والاستاذ ابو الكيلك كان بيدرس فى الاهلية الوسطى ( أ ) ونحن بندرس فى الاهلية الوسطي ( ب ) ولكن احترامنا لاساتذتنا كان في أي مكان واى زمان حتى لوكان الاستاذ ما بيدرسنا
وفي بعض الاحيان اذا كنا بنلعب الدافورى فى الفريق (الحارة) ومر الاستاذ من بعيد كنا بنوقف اللعب ونختبئ خلف الابواب حتى لايرانا الاستاذ وفي يوم من الايام وانا متزوج وباولادى كنت فى اجازة في مدني ولاقيت المربي الفاضل الاستاذ حيدر يوسف وهو من سكان العشير وكان استاذى في جبرونا الابتدائية وكانت في يدى سجارة لكن احتراما له طفيت السجارة
نرجع للبنات طبعا هم مشوا قدامنا ونحن دخلنا دكان حاج عبدالله جنب منزل المرحوم عباس ابو حس عشان الاساتذة ما يشوفونا بنمشى مع البنات واشترينا من عمنا عبدالله حلاوة كرملا وبعد ما طلعنا من الدكان فتشنا عن البنات وما لقيناهم واخيرا قررنا نرجع بيوتنا .. ونحن راجعين لقينا اخونا ابراهيم جارى ونفسو قايم وكان لابس بنطلون وقميص وحالق حلاقة جميلة وسألناهو الحلق ليك منو وجارى مالك قال حلق ليه ( سعد العركي ) والبنطلون القيافة دا خيطوا ( طيارة ) في السوق الجديد . وكان بيجرى لانو وضع ليه ابره في سكة القطر وخايف القطر يقع .
المهم اتلاقينا العصر في كبرى ود قيحة انا وحسن والبتين وطوطحنا وكنا فرحانين . ومشينا دكان عمنا حسن ود قيحة واشترينا حلاوة سعد .
وقررنا نمشى ود ازرق نشترى سندوتشات من باشميل ونرجع وفعلا مشينا واشترينا سندوتشات طعمية بالسلطة واتعشينا في الشارع ونحن راجعين . واتفارقنا على ان نتلاقى الصباح .
لكن قعدنا ننتظر يومين والبنات ماظهروا ... وبعدين نسينا الموضوع .
ولكن اليوم الرابع انا وحسن واقفين في الشارع شفنا البت البتمشى مع الكاكاوية وكان معاها بنات تانيات وكانوا شايلين صحن طلس وفيهو بلح وحلاوة وقالوا لينا عايزين ( البعشيقة ) عشان الكاكاوية طهروها أمس طبعا اندهشنا وما صدقنا وقلنا ليهم اوعا تهظروا قالوا والله جد كان الطهور امس المهم انا ختيت عشرة قروش وكمان حسن خته عشرة قروش فوق الصحن وفاتوا البنات يلفوا في الفريق
وانا فرحان اقول ليكم الى الحلقة الاخيرة
بعد مداخلة الاخوان ابوبكر ومكتول وعزيز وامير بعد ما كانت انتهت لكن قررنا ان نكملها لعيون الاحباب
المهم نحن واقفين فى المحطة وطبعا ما معانا قروش ندفع للبتين وكنا انا وحسن نتوسوس في موضوع البص
اقترح حسن نمشي كدارى للبيوت لان اليوم عيد وما اظن في بصات
والحمد لله البنات وافقوا يمشوا كدارى للبيوت واثناء ما نحن ماشين في طريق سنكات جبرونا كان حسن يشيل ( القفة ) مرة ومرة انا وكان منظرنا روعة ونحن نتبادل في شيل القفة والقفة كانت تقيلة تقول الجماعة كانوا ضابحين عجل وبعد ما وصلنا كبرى ودقيحة كانت ايدى ويد حسن مبققات من شيل القفة فقعدنا في كبرى ودقيحة نستريح شوية ونتفرج في الاولاد والبنات يطوطحوا
واتفقنا نتلاقى فى كبرى ودقيحة في العصر عشان نطوطح
وقبل ان نتفارق سالونا ساكنين وين وبسرعة حسن اعطاهم وصف بيوتنا غلط وذلك للاحتياط
وواصلنا المشى حتى وصلنا محطة الاشراف ونحن شايلين القفة بالتناوب واثناء نحن داخلين الشارع المتجه لدكان الطيب وشى شفنا من بعيد المربى الفاضل الاستاذ محمد المبارك وهو واقف مع المربى الفاضل الاستاذ ابو الكيلك فقلنا للبنات شيلوا قفتكم وامشوا قدام . قالو لينا ليه قلنا ليهم ديل اساتذتنا وما دايرنهم يشوفونا علما بان الاستاذ محمد المبارك كان بيدرسنا فى جبرونا الابتدائية والاستاذ ابو الكيلك كان بيدرس فى الاهلية الوسطى ( أ ) ونحن بندرس فى الاهلية الوسطي ( ب ) ولكن احترامنا لاساتذتنا كان في أي مكان واى زمان حتى لوكان الاستاذ ما بيدرسنا
وفي بعض الاحيان اذا كنا بنلعب الدافورى فى الفريق (الحارة) ومر الاستاذ من بعيد كنا بنوقف اللعب ونختبئ خلف الابواب حتى لايرانا الاستاذ وفي يوم من الايام وانا متزوج وباولادى كنت فى اجازة في مدني ولاقيت المربي الفاضل الاستاذ حيدر يوسف وهو من سكان العشير وكان استاذى في جبرونا الابتدائية وكانت في يدى سجارة لكن احتراما له طفيت السجارة
نرجع للبنات طبعا هم مشوا قدامنا ونحن دخلنا دكان حاج عبدالله جنب منزل المرحوم عباس ابو حس عشان الاساتذة ما يشوفونا بنمشى مع البنات واشترينا من عمنا عبدالله حلاوة كرملا وبعد ما طلعنا من الدكان فتشنا عن البنات وما لقيناهم واخيرا قررنا نرجع بيوتنا .. ونحن راجعين لقينا اخونا ابراهيم جارى ونفسو قايم وكان لابس بنطلون وقميص وحالق حلاقة جميلة وسألناهو الحلق ليك منو وجارى مالك قال حلق ليه ( سعد العركي ) والبنطلون القيافة دا خيطوا ( طيارة ) في السوق الجديد . وكان بيجرى لانو وضع ليه ابره في سكة القطر وخايف القطر يقع .
المهم اتلاقينا العصر في كبرى ود قيحة انا وحسن والبتين وطوطحنا وكنا فرحانين . ومشينا دكان عمنا حسن ود قيحة واشترينا حلاوة سعد .
وقررنا نمشى ود ازرق نشترى سندوتشات من باشميل ونرجع وفعلا مشينا واشترينا سندوتشات طعمية بالسلطة واتعشينا في الشارع ونحن راجعين . واتفارقنا على ان نتلاقى الصباح .
لكن قعدنا ننتظر يومين والبنات ماظهروا ... وبعدين نسينا الموضوع .
ولكن اليوم الرابع انا وحسن واقفين في الشارع شفنا البت البتمشى مع الكاكاوية وكان معاها بنات تانيات وكانوا شايلين صحن طلس وفيهو بلح وحلاوة وقالوا لينا عايزين ( البعشيقة ) عشان الكاكاوية طهروها أمس طبعا اندهشنا وما صدقنا وقلنا ليهم اوعا تهظروا قالوا والله جد كان الطهور امس المهم انا ختيت عشرة قروش وكمان حسن خته عشرة قروش فوق الصحن وفاتوا البنات يلفوا في الفريق
وانا فرحان اقول ليكم الى الحلقة الاخيرة
بعد مداخلة الاخوان ابوبكر ومكتول وعزيز وامير بعد ما كانت انتهت لكن قررنا ان نكملها لعيون الاحباب