ود بدر
20-02-2006, 12:12 AM
إمرأة تكونت بدواخلى .....
وكانت نقطة إنبثاق الضوء ......
اليك بألق الحروف أكتب .........
عجبا ً إن قلت إننى دوما ً أراك على كل شئ ......
أراك ممتدة على بقاع الأرض ودوما ً ترتحلين معى ....
أستخرجك من كل هؤلائك الرفقاء ..... دون توقف أجسدك على ....
كل ألوان الطبيعة .... فأنت نقطة الضوء الوحيدة التى تدخل إنسان عينى ...
لتمر الذاكرة عبر مساحات أتخذتها الطبيعة غطاءا ً لأحزانى ....... وكلما أحتجت.....
أن أكون لوحدي ..... أجدنى أهرول أهرب من نفسى إليك..... أخفيك خلف دموعى ....
التى حملت فى دواخلها ملامح لإمرأة الزمن الآتي .....من إنشداق ردحة الزمن .... وكنت لاأبأه ....
تمسكى على خيط أملى وتقودينى خلفك كالأطفال .... لاأسالك الى إين ... فقط أمضي ....
معك أهرب من كل البشر ... أرمز إليك نيلا ً ... صورة تاكسدت على ابعاد ملامحك ..........
إكتملت عندك لوحتى وتتعثر قدماي على صدى صوت آتى من خلف رسوماتى ..........
ياااااا هذا الذي يمشى .... الأ ... تريد رؤيائ .... يشدنى إحساسى الصادق..........
المترامئ ... على خيالاتي .... ويستبق النظر الخيال .... أوهل حقا ً هي........
تلك المرأة .... .....لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال الالالالا ؟؟؟؟؟؟.........
كيف تكونت .... فهى فقط من صنع خيالى الذي تكوع علي حياتي ......
أنا من أفتعل صوتك أنا من إستنسخ خطواتك ..... أراني أراك.......
تأتين من غياهب الوعد الثأئر ... تعلمين إنتظارى لك علي حافة ....
الدرب فالكل هنا غرباء ..... حتي مدارات الشوق مرسومة .....
في عمق الشوارع .... ضجيج السكة لأعلان ..... حضورك ....
إجهاض طفل النصف الآخر ... وطفل آخر في أحشاء......
السكة بنادي ... ليتك تاتين الآن من خلف الكون......
الواسع مبتلة الأفكار ... ليتك تكوني دوامة ......
الأستقرار ..... فكنت تجوبين معي الطرقات ...
أضعتينى وعدت أسال عنك كل الأمكنة .....
أسأل عنك كل شبر وطأت عليه .....
قدماك.... أبحث عنك على ......
اجفان إمرأة الزمن اليابس ...
لترد لي اثار اقدامك .....
أراك تلوحين لي ....
من على البعد .....
الاتى داخل ....
حافة مقبرة ...
ذاكرتى ...
أصرع الزمن آتيك ....
أنبش مقبرتك ... أشتاقك ....
بملء تفكيرى .... انتزعك من .....
خيال وحدتي ... إمرأة للزمن الراحل ...
شبرا ً ...... وقبرا ً ..... يا إمرأة الزمن الاتي .....
أدركيني .... فأنا لم اعد سوئ مقبرة الأحلام فانا ....
أجتازك حدودا ً تفصل الأنتباهات تدخل الشوق في كل المسامات ...
أدركي طفلاً آخر آتى من الزمن الآخر ....
ولك الله
وكانت نقطة إنبثاق الضوء ......
اليك بألق الحروف أكتب .........
عجبا ً إن قلت إننى دوما ً أراك على كل شئ ......
أراك ممتدة على بقاع الأرض ودوما ً ترتحلين معى ....
أستخرجك من كل هؤلائك الرفقاء ..... دون توقف أجسدك على ....
كل ألوان الطبيعة .... فأنت نقطة الضوء الوحيدة التى تدخل إنسان عينى ...
لتمر الذاكرة عبر مساحات أتخذتها الطبيعة غطاءا ً لأحزانى ....... وكلما أحتجت.....
أن أكون لوحدي ..... أجدنى أهرول أهرب من نفسى إليك..... أخفيك خلف دموعى ....
التى حملت فى دواخلها ملامح لإمرأة الزمن الآتي .....من إنشداق ردحة الزمن .... وكنت لاأبأه ....
تمسكى على خيط أملى وتقودينى خلفك كالأطفال .... لاأسالك الى إين ... فقط أمضي ....
معك أهرب من كل البشر ... أرمز إليك نيلا ً ... صورة تاكسدت على ابعاد ملامحك ..........
إكتملت عندك لوحتى وتتعثر قدماي على صدى صوت آتى من خلف رسوماتى ..........
ياااااا هذا الذي يمشى .... الأ ... تريد رؤيائ .... يشدنى إحساسى الصادق..........
المترامئ ... على خيالاتي .... ويستبق النظر الخيال .... أوهل حقا ً هي........
تلك المرأة .... .....لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال الالالالا ؟؟؟؟؟؟.........
كيف تكونت .... فهى فقط من صنع خيالى الذي تكوع علي حياتي ......
أنا من أفتعل صوتك أنا من إستنسخ خطواتك ..... أراني أراك.......
تأتين من غياهب الوعد الثأئر ... تعلمين إنتظارى لك علي حافة ....
الدرب فالكل هنا غرباء ..... حتي مدارات الشوق مرسومة .....
في عمق الشوارع .... ضجيج السكة لأعلان ..... حضورك ....
إجهاض طفل النصف الآخر ... وطفل آخر في أحشاء......
السكة بنادي ... ليتك تاتين الآن من خلف الكون......
الواسع مبتلة الأفكار ... ليتك تكوني دوامة ......
الأستقرار ..... فكنت تجوبين معي الطرقات ...
أضعتينى وعدت أسال عنك كل الأمكنة .....
أسأل عنك كل شبر وطأت عليه .....
قدماك.... أبحث عنك على ......
اجفان إمرأة الزمن اليابس ...
لترد لي اثار اقدامك .....
أراك تلوحين لي ....
من على البعد .....
الاتى داخل ....
حافة مقبرة ...
ذاكرتى ...
أصرع الزمن آتيك ....
أنبش مقبرتك ... أشتاقك ....
بملء تفكيرى .... انتزعك من .....
خيال وحدتي ... إمرأة للزمن الراحل ...
شبرا ً ...... وقبرا ً ..... يا إمرأة الزمن الاتي .....
أدركيني .... فأنا لم اعد سوئ مقبرة الأحلام فانا ....
أجتازك حدودا ً تفصل الأنتباهات تدخل الشوق في كل المسامات ...
أدركي طفلاً آخر آتى من الزمن الآخر ....
ولك الله