ود بدر
21-03-2006, 10:00 PM
هكذا إعتادت خطواتي السير إليك
دون أن أدرى ارانى أحبؤ على جانبيك
أخطؤ نحوك دون إدراك .. فالشوق يملأ وحشتي
والخوف و الحزن يملأنى ...شوقاً إليك
فكونى بقربي ولاتبخلي دعي المداد
يسري في أوردة الوريقات يخصب عينيك ...
ومدي حبك فوق قفا الزمن ... العنيد ...
أحببتك ؟؟ لما لا... وأرانى أتجه كليا ً إليك
شيدتك فى دواخلي مدن أنرتها ببريق عينيك
وغرصتك في دواخلي ... زهراً... وعمرا ً .
تتشابك فيه يديك ...
ونسجتك ... بحرا ً واشرعت فيه سفنى ...
ورفعت أشرعتها لتصل مرفئ شطيك ...
وحملتك حلما بين جوانحى ... والطفل يصرخ يناجيك
احببتك ...لما ..لا ؟؟؟
وأنت العشق يملأ كفيك ...
أنثريه ...فينا ... وزعيه بيننا
أزرعيه عالم يسير بين مشيك ...
احببتك .. ولما ..لا .. ؟؟؟
وانت بين رزاز المطر ...
وأنعكاسات ضوء البرق معلقة...
كقزح يبحث عن أنوثته فيك
احببتك ... ولما ..لا .. ؟؟؟
وأنت بداخلى شئيا ً يصرعنى ...
شئيا ً يقتالنى ...
شئيا ً يحزنني ...
شئيا ً يفرحنى ..
وصراع يبقينى ويبقيك
على خارطة الطريق ...
أحببتك ... بيتا ً يأويني ...
من صقيع الجليد ....
أحببتك .. شعلة تدفئونى فى كل الفصول ..
أحببتك حتي حبل الوريد ...
أحببتك ... أحببتك
وهاهي خطواتي تسير نحوك ...
إذ انا اعود اليك ...
فخبئنى بين عينيك ...
واحضني فيا طفل أنجبته من نسيج
وجنتيك..
أحببتك ...
فلا تبخلى ...
ولاترحلى ...
وأزرعينى وسط الطريق ...
أحبينى ...
أحتضنيني ...
احميني ...
فماعدت قادر علي أن اكون وحيد ...
أحببتك .. أحببتك ..
وهاهى خطواتى تسير إليك
دون أن أدرى ارانى أحبؤ على جانبيك
أخطؤ نحوك دون إدراك .. فالشوق يملأ وحشتي
والخوف و الحزن يملأنى ...شوقاً إليك
فكونى بقربي ولاتبخلي دعي المداد
يسري في أوردة الوريقات يخصب عينيك ...
ومدي حبك فوق قفا الزمن ... العنيد ...
أحببتك ؟؟ لما لا... وأرانى أتجه كليا ً إليك
شيدتك فى دواخلي مدن أنرتها ببريق عينيك
وغرصتك في دواخلي ... زهراً... وعمرا ً .
تتشابك فيه يديك ...
ونسجتك ... بحرا ً واشرعت فيه سفنى ...
ورفعت أشرعتها لتصل مرفئ شطيك ...
وحملتك حلما بين جوانحى ... والطفل يصرخ يناجيك
احببتك ...لما ..لا ؟؟؟
وأنت العشق يملأ كفيك ...
أنثريه ...فينا ... وزعيه بيننا
أزرعيه عالم يسير بين مشيك ...
احببتك .. ولما ..لا .. ؟؟؟
وانت بين رزاز المطر ...
وأنعكاسات ضوء البرق معلقة...
كقزح يبحث عن أنوثته فيك
احببتك ... ولما ..لا .. ؟؟؟
وأنت بداخلى شئيا ً يصرعنى ...
شئيا ً يقتالنى ...
شئيا ً يحزنني ...
شئيا ً يفرحنى ..
وصراع يبقينى ويبقيك
على خارطة الطريق ...
أحببتك ... بيتا ً يأويني ...
من صقيع الجليد ....
أحببتك .. شعلة تدفئونى فى كل الفصول ..
أحببتك حتي حبل الوريد ...
أحببتك ... أحببتك
وهاهي خطواتي تسير نحوك ...
إذ انا اعود اليك ...
فخبئنى بين عينيك ...
واحضني فيا طفل أنجبته من نسيج
وجنتيك..
أحببتك ...
فلا تبخلى ...
ولاترحلى ...
وأزرعينى وسط الطريق ...
أحبينى ...
أحتضنيني ...
احميني ...
فماعدت قادر علي أن اكون وحيد ...
أحببتك .. أحببتك ..
وهاهى خطواتى تسير إليك