سطــــــــــور الواطــــــــــــــــه
كتابه بالسلوكة ... السلوكه ذلك المعول الذي يضع النقاط فوق سطور الواطه .. عشان الفكرة تفرهد والرؤيا تقوم... تقوم شاده حلة عدس وفول خارج المشروع .. مشروع الوهم الخضاري.. والقمرية الركت في طرف الجدول ورسمت دواير في وش الموية.. دواير مجداف الموجه .. ودفرت حتي الشفع ... غير مرغوب لو ما لابس باتا قديمة .. والهمباتي الشايل لالوب مربوط في خيط ... مدروع في رقبة ... بقيت في رقبتي ... وفكره طارت مع أول عصفورة انزار عند الرابعة عصرا كما العنب ... في كرتونه .. جوه كيس .. تحت شدره .. وضل راكوبه والسايق فلاتي بخاف من هبشة واحده ... خسارة .. ... ما كلمتك عن طوف اخضر أطول من حيطه ... مدرع ومطعم بالشفع قدام الموكب ... وجوه المركب سن تمساح ... وقدين من خطه ... بتتدفق في اول قيفه ... ودم للركب ... والهيكوبتر طفشت للكتف المليان ومايل يمين ... وشحدت الله .. تميل ...اكثر من ميه وتمنين مره ... وركت عصفوره طافشه من الميادين ذات مره ... علي وحم البلد ... نقدت رحم البلد ... شالت حبتين الخير وشرقت فالوب من موية طمله ... وغاغ ... سكت باقي الليل وخت يديه في وش الصباح وفتح عين ... وين موية التفل للشوف ... شقيش ما تقولو حس الصباح نعسان ... الصفارة باعت حسها ... الخشيم قرش السنينات من غيظ مغتغط بالأوامر... ضرب النعيلات للتراب .. قتل باقي الخصوبه والخدار الجاي في موسم تبع شفع لسه مولودين جديد في شكل حب ... بين جنوبية وفدائي ... كان بقتلوك في يومك النحس المبشتن الف مره .. بالمواعيد ... وقفة الكركول ومفتاح القضية ... شفناه حالفين اعدموه .. او قروشك لو بقيت زول بدل ... وسمسونايت ... وحصاد ورق .. يا بسجنوك .. يا بعتقوك ..من غير هوية... عاد ذلك المغفل لكي يشتري الحرية من شباك ناس في الفطور ... ساعتين وشاي وقرقريب ... وزمن بفوت .. شايل ملامح طله ما شايفانا كيف ... ما فارقنا صيف الا والدمعة بتودر في الحلم علي كيف وكيف .. كيف بتتدسه الملامح وانت شايل روح مواطن في ورق تحت الغلاف ... حايم في بلاد الدنيا والطقس الغريب .. او غريب ايه يعني ما الدنيا بتسيح والموت فسيح وامل كسيح .. بطرد رشاش الواطه لو كترت طوابير المشي ... لو زعلت عليك الوالده والخيات ومجبور ... شن تسو ... ما تلولح الراس لو نمت جواك كرب ... دنقر علي نفسك اذا ساحت ركب .. او تركب الموج البودي .. هناك ... هناك بعيد .. تكتب خطابات للبنيه ... تسرق الشوق الببيعك وانت ني .. ولسه ما نجضت حكاية زول مكتف في جناح
