وهذه الفقرة لكِ وحدك أنت أيتها الانثي ...
صدقيني...
أخترتك لك يا فاتنتي اهي المواعيد ...
ورشوت النادل كي يأتي بكاس..صنع 1941م كي أضمن جودة ما يدخل في الشريان (الموجود بداخله انا)
كنت سعيدا وانا تدعوني الاخريات فاتمنع ففي دنياي واحدة بملايين النساء العظيمات
واحدة فقط تفهمني...دون ان افتح حتي فاهي لا اقول (أحبك)
واحدة تدعي..............هي........
واحدة .............لي...........
ما فكرت يوما انك كان يفترض ان تتجمع فيكي مفاتن كيلوباترا وحسن تاتوج
وصدق العامرية
ولباقة المراة العربية التي اقنعت سيد السادات (عمر بن الخطاب)
ولا فكرت أن تكوني ولو لي فقط حينما نصير وحدنا(مارلين مونرو)
كل ذلك
كان بداخلي
ولكن...
حينما ..أردت معرفة المزيد...
لم استطع الا ان أقول سامحيني فقد عاهدت نفسي ان ابداك حياةً لك وحدك...
أصررت...
وكان الطريق...
مجد النهايات الحزينة.............................