عرض للطباعة
كالذي يعانق نجما كنت اجى إليك ..
مسربلا بالمناديل الخضر وبضوء النهار..
كنت اعبر ألف بحر لعينيك..
فالمناديل أقوى من كل البحار ..
والمناديل تشدني إليك ..
تكسر الفولاذ بيننا .
كنت اجى إليك ..
وكنت تفترشين الندى ..
تلوحين , أن أنا هنا ..
والمناديل تصطف على الطريق .
كالذي يعانق نجما.. كنت ..
وسقطت فجأة ..
هويت على قلبي ..
المناديل تخنقني ..
ويختنق النهار .
عزيزى الرائع والمتالق دوما
ود الشيخ كل ما نهبش مشاركاتك
تلقى دى اجمل من دى ربنل يوفقك
وماتقيف نحن متابعيين
الاخ العزيز ياســــر
إني لأشفق على نفسي من محتوى النص
وأشفق عليها ايضاً من هذا الجمال
لك كل الود وكل الشعر
وفي إنتظارك
لك تقديري
ياكشة الدولى يا حبيبنا .. اهلا بيك ..مرة رابعة وخامسة وعاشرة .
وانتم يا سيدى النبع الذى ارتوى منه .. ومنه استمد كل كتاباتى .. لك كل الشكر
اخى ابراهيم لك كل الشكر .. على كلماتك ,
ولمدنى الجميلة عبرك الف سلام وتحية
وانا سعيد جدا لانى اكتسبت صديقا واخا جديدا.
التحيات لك .. ويبدو اننا سنلتقى كثيرا