هذه الصفحة هي كلمات طيبات وذكريات من الزمن الجميل حكاها وقصاها صديق عزيز جدا وانا بدوري أنقلها لكم لنتنسم عبير الزمن الجميل علي لسانه ، ووعد بأن البقيه سوف تاتي بأذن الله .
تابع ولا تتوقف
عرض للطباعة
هذه الصفحة هي كلمات طيبات وذكريات من الزمن الجميل حكاها وقصاها صديق عزيز جدا وانا بدوري أنقلها لكم لنتنسم عبير الزمن الجميل علي لسانه ، ووعد بأن البقيه سوف تاتي بأذن الله .
تابع ولا تتوقف
× انتظار كل جديد وجميل منك ياباسطة
تعال راجع لينا بسرعة ما تتاخر
انا لي حب واول وفي قسمك الاول
نحن ننتظرك أن تخبرنا بمن قتلت في هواها عزيزي ود الشيخ!!
رجاءً لا تتأخر .....
وين الزكريات والحكايات
ما تقول لي نسيت الموضوع
لي شهر كل يوم بدخل وما شايف حاجة
الله يستر
إن الذكريات هي المحطة الوحيدة
التي نتوقف بها يومياً في مسيرة
حياتنا ، طالت هذه المسيرة أو قصرت
نحن قيد الإنتظار
نحن في انتظار هذه الذكريات المشوقه من خلال العنوان
فلا تطيل الانتظار
بتتذكر فى الذكريات دى شكلو ملعوب عايز تشهتف روحناااااااااااااااااااااااااااااا..
شكرا كثيرا علي المتابعة والأنتظار والترغب
مدنيه ، صلاح ود الطاهر ، مدناوي ، أبوشوتال ، الفارس البنفسجي ، ترنيمة فرح ، محمد السني .
أول الغيث قطره
نشأنا والمحبه تحملنا بين طياتها علي أنغام الكاشف ، نشأنا والود يرفرف حولنا ومعنا ود اللمين وأبو عركي أبو زعبل وعزيز المبارك وعلي أدريس والسقيد والحردلو ومليجي أخوان .
ترعرعنا والنموزج التام للرياضة لدينا بمركزنا الشبابي حيث الطلايع .
ترعرعنا ونحن نلعب بكابينة الهاتف العمومي بلونها الأبيض والأسود مقابل عم محمد( رحمه الله ) بتاع الطعمية . مع أرقام الأسعاف والنجدة ( زمن الناس من حولنا ما سمعو بالهاتف ولا شافو) . ( free call )
نشأنا وعاصرنا مشروع الجزيرة عندما كان لديه أجود أنواع الأقطان ويصدرها الي بريطانيا .
تنزهنا بجنينة كعكاتي ، وحديقة سليمان وقيع الله .
كنا نمر بدرب القطار (السكة الحديد ) ويالها من منطقة جميلة ومزروعة بشتي أنواع الفاكهة ، ولا نعبأ .
نحن أبناءك ........ نحن أبناءك يا مدني الثقافة والنظافة ...... يسبقها الأدب .
ومن لا يحفل بنا فليشرب من خلف مدرسة الأميرية ، وما الفكي الصيني ببعيد .
ولنا عوده
مكتول هواك
بهجه القبطية
رأينا فيها الأدب الذي لا وصف ولا مثيل له .
رأينا فيها الوقار الذي لا حدود له ، للصغير قبل الكبير .
الحنين الذي لا ينضب ........ ولا يتأثر ........
تعلمنا منها حب الجار ...... أحترام الجار ....... تقديس الجار
تعلمنا منها إنحناءة الأدب الجم علي الطريق العام
لا تتحدث لا والبسمه لا تفارق فاها
تهدي الحلوه دائما ، محبه وتحنان ، فتري الصغار حولها كالفراشة في البستان الزاهر وسط الطريق .
قبطية هي .....
شرقية ملامحها ،،، بياض ثوبها مميز ،،، خصال ديسها داكنة السواد ،،، أخلاقها ساميه ،،، جمالها آخاذ ( وهذا بيت القصيد ) .
أبكت مساح الدموع ،، وفقد مارد شعره كل صواب ،، فأصبح ينشد صباحا ومساء ،، حتي قيل أنه يهب من نومه لينشد شعرا ،، والناس نيام .
فلا عجب أن تغني لها وبها الكاشف ، فذاد روعه علي روعه .
تسكن غير بعيد من مركز الشباب ، ونادي النجوم .
*********************
بهجه هي ،،،،،، والبهجه هي ،،،،،،، ولنا البهجه .
فيا بهجه هلا هلالك ،،،،،،، لسنين خلت ،،،،، وحلت .
(من لم يتعرف عليها فليسأل أهل القسم الأول منها ) .
مكتول هواك
حصة ظليلة
جلسنا عصرا بعد مراجعاتنا المتكررة ، والخوف يملا أفئدتنا وأعيوننا في ترقب ليوم غد ، وأنتظار كجمر النار المتوهج لأمتحان اللغة الأنجليزية ضمن أمتحانات الشهادة السودانية .
بينما نحن كذلك ، إذ مر بنا وهو في عجلة من أمره ، فما كان منا الا أن ركضنا نحوه وفي غرار أنفسنا سوأله وأمتحانه لنا أشد وطأة من الأتي ألينا ، ولكنها لحظات ما قبل الأمتحان نعرفها جميعا ( قلق وترقب ) .
أشار ألينا ...... بالذهاب الي ظل بيت غير بعيد من بيته ، فجلسنا ووقف هو ...... يا لعظمته .....
هنا قد بدأت الحصة الظليلة التي لا تنسي أبد الدهر ، فقد تجاوز الرجل بفكرنا ما هو فوق مقرراتنا بكثير ..... فسبحنا ....... حتي صارت مقرراتنا ألعوبة بأيدينا ومجال حديثنا .
وكتب لنا النجاح
فيا لروعة الزمان ........ ويا لروعة المكان .
هو ...... هو ......
أستاذنا ومعلمنا الفاضل
النــــــــــــــــــــــــــــو
وكفي ..........
الهم أغفر له وأرحمه يا أرحم الراحميين .
مكتول هواك
الاشراقة
نسمه جميله .. هو .. حديثه ذو شجون .. أذا تحدث تحدث همسا .. وأذا رنا أتي خفه .. هو الهدوء بعينه .
يهوي الخصوصية بكل أبعادها ، ويقدسها لديه ولدي الغير .
يهوي الألقاب ، ويطلقها فأبدع فيها .. فكانت تنير المكان بحبكتها وجمالها .. دهشه للسامعين .
كان فينا الكلمه الطيبة الحلوه ، حلاوة حتي التذوق بها .. رقة وسرور .
أذا ضحك أدمع .. أذا نصح إدمع .. وأذا أعجب بشي أدمع .. نحاوره فيضحك .. نجادله فيبتسم .. إن غبنا عادنا .. أن عادنا لا نتركه .
دندناته الخاصه نعرفها جيدا .. نحفظها علي ظهر قلب .. حسن عطيه وتحفه ، أحمد المصطفي وروائعه .
كيف ننسي سكون الليل في مكاننا البديع ... كيف ننسي ... هيام لأحمد فلاح ... وذلك حين يقول :-
عيوني هم السبب في أزايا ......... وهم العيوني
.......... عشقت أزاهر عيوني ..........
.......... وبقيت تساهر عيوني ..........
تشاهد غرائب تتفقد حبائب سحروها وجفوني
......... عشقوا التغزل عيوني ...........
......... منحوني بالذل عيوني ............
نظرن مناظر جميلة وسكبن .. مدامع هميله وساهروا أتعبوني
.......... مسحوره بعيون عيوني .........
.......... خلتني مهيون عيوني ..........
......... معشوقه وصيون عيوني ......
محجب في خدوره كل الناس تدوره .. لاعب بي دورو جميل فتان حنوني
يسكن خلف ستديو اشراقة ...... فهو الاشراقة بعينها
صـــــــــــــــــــــــــلاح دقــــــــــــــــــــــــــــــــار
الهم أرحمه وأغفر له يا أرحم الراحمين .
مكتول هواك
واصل ابداعك يا محمد باسطه ..
مسجلين حضور ومتابعين
البركه فيك يا ود الريح يا حبيبنا أنت الوحيد العبرتني
وبعديـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــن؟
وينك ياباسطة ماظاهر اها انحنا فى الانتظارومنو الادت شاكوش ورينا وماتخجل
قلت لي مدني الجميل مدني ياأجمل خبر
فيها قضيت الطفولة وفيها شاب عمري وكبر
زادت اشواقنا الي مدينة ود مدني
في الانتظار
ياسلام عليك ياود الشيخ بالجد اشتقنا لي ودمدني ولي ناس ودمدني ....وواصل حكاويك الجميله متابعين معاك.....
ودمت ياغالي
اسلوبك ممتع جدا ×السرد ياباسطة
واصل بالله وما تنقطع
مرحب بالعضوة الجديدة زهرة البنفسج....... ومشكورة علي مرورك الجميل
مشكور حبيبنا حسون
ولكم ودي