عرض للطباعة
نختلف ... نزعل ... نفترق ... نندم
لماذا عندما نختلف نفترق
ولماذا عندما نفترق نندم
اختلفنا ... افترقنا ... = اتقاطعنا + ندمنا ( مع ان كنا بنعتبر البينا عمره ما بنقطع ولا بنتهي )
مواقف كثيرة تعرض الناس للجدل في مواضيع تؤدي بهم الى مفترق طرق
ومواقف ايضا تضع الناس في مكان يؤدي بهم الى الندم على افعال
و كلمات يتفوه بها شخص ربما لا يعني من وراءها شي ولكنها تجرح شخص لدرجة الموت
اختلاف ... ود ... احقاد ... هجر ... حب ... مصداقية ... كذب = حياه صعبة + قاسية
بت امدرمان
انها الدنيا = حلومر
معادلتها اصعب ما يكون .. لاكني أعتقد أنها أطعم من غير فراق ..
احتراماتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسري الياس
بالتاكيد الدنيا بتكون اطعم من غير فراق
فراق = بعد = الم = انا
احساس تكون داير تقتله ما تقدر
يسري الياس تحياتي
دموع ... الم ... حزن ...
تنجلي البسمات ... تضيع الضحكات ...
يصبح كل شي مظلم ...
الكلام اصبح اقبح من السكات لان نطقه الوحيد هو السكون
المصيبة المحيراني هي اني ما قادرة احدد سبب حزني
أجل انها الحياة بكل متناقضاتها يا بت ام درمان مجبورين نعيشها بكل ما فيها عسي و دوما نبقي متاكدين انه لا يصح الا الصحيح ويبقي الامل
الحيـاة دمعة وإبتسامة
عشان مافي صدق في التعامل
والزيف بقي في حياتنا اكتر من الحقيقة
لكل انسان ,, في حياته..... محطات
يتنقل مابينها .. يصادف الحزن والفرح ..
قالوا : لحظات الفرح تمضي .. والحزن يبقى ..
أقول : لحظات الفرح .. وما ابسطها التي كانت .. وما اكثرها التي سوف تكون ..
هي التي ستبقى خالدةً في ذاكرتي .. مخيلتي .. أحلامي .. ساعاتي معها .. حياتي بقربها .. بداخلها .. رأيت الأمل المفقود .. آمنت بالحب الجميل .. تمنيت أن عمري الذي كان لم يكن .. عمري ابتدأ بعيونها .. ارتسمت البسمه بحنانها !!
كما قلت.. هناك محطات كثيره .. تنقلت مابينها .. واكتست آمالي بغبار الزمان .. الى ان غفى قلبي على اهدابها .. وجد الأمان.. معها.. آمنت (( بالحب من أول نظره )) .. تمنيت الا أخرج من تلك الغرفه .. في الواقع خرجت بجسدي .. لكن عقلي وفكري وأحلامي .. بقت في حضنها .. تسكن قلبها .. تكبر بهمسه من ثغرها ...
ما أروعه من إحساس .. احسد نفسي عليه !!
بت امدرمان... .. كوني بخير بقدر ما اسعدني هذا الموضوع
كان كالمرسى لأحاسيس بحثت كثيراً لها عن شاطئ لترسو فيه .. فانفجرت هنا ..
وتدفقت.... ولا أعلم هل من مزيد ؟! .. ِأتمنى ..
كل الود
تغريد
ما كنت فاكرة ان الحياه عبارة عن صفحة الم بكبر البحر ......
اسما الشريف
يا ريت الالم يشفع ويلقى هم غيري ويعوفني ......
مدنية
ما ندمان على شي بس حزني لأني ما عرفت أكسب .....
هيثم أدروب
المصيبة ان كل شي جميل ضايع والحزن هو الباقي
تصدقو ما كنت عارفة ان احساسي حا يتحقق وفي نفس اليوم اتاري الاحساس موجته سباقة
أختنا بت ام در والله رجعتيني الي زمن بعيد كنا نمر في مدينة ودمدني جنوب ميدان الحرية او الاتحاد كما يحلو للبعض لكي نشتري عيش من فرن علي عبد الغني وفي احد البرندات كان يجلس ذاك الرجل ذو الشهرة في صناعة الأحذية الرياضيية من الجلد واسمه التوم والاحذية يطلق عليه الكلدو. وقد كتب علي ورقة كبير معلقة الي الجدار.
الدنيا مدرسة وأستاذها الظروف
قلمها الأمل حبرها الدموع
وكتابتها حياة الأنسان.
قد اكون نسيت بعض الأبيات وهناك العديد من الحكم عن الحياة اطلب من المتدخلين الذين يتذكرونها او بعض منها أن يدونوها لأثراء الموضوع وتذكيرنا بذلك الزمان الجميل