من الأرشيف المفقود

تمايست ....تمايلت
وأقبلت ببسمة
تقيد في جوانحي الحريق
تكالب النسيم نحوها ...
وحولها ترنح الطريق
تضاحك الوجود تحتها ,,,,
وفوقها تجمع البريق
ناديتها
بلهفة حييتها ,,,
بيد مددتها تعانق السماء
فأطرقت وأسبلت
جفونها شراع مركب يهادن الرياح
وأردفت بزجرة يشوبها الحياء
ما تروم ياااااااا
تداخلت مفاصلي
ترنحت دواخلي
تعطل الكلام
أرومها
رميتها بلهفتي بنظرة بلا بصر
ونبضتي تدق كالنحاس للقمر
أتسألين ,,, ياااااااا
يأخت شمسنا
سليلة النعيم
تسألين يا شبيهة القمر
أم تراك قد نسيتي وعدنا القديم
والموج والتلال ,,,, وعدنا القديم
واللون والظلال ,,, وعدنا القديم
ووعدنا الجمال, والبروق , والمطر
تمايست تمايلت
فأطرقت ,, وأسبلت
وأقبلت وأردفت
تمازح الطريق
فقهقه القمر

وتااااااني ده الجنن عبدالقادر


وعبدا لقادر هذا مجنون باحترام ، وسيم ا لطله بهي الطلعة ،، تراه في الصيف والشتاء يرتاد شوارع المدينة مرتدياً معطفاً ثقيل صوفي النسيج رمادي يميل إلى السواد ,,,,
وينتعل حذاء بوووت عسكري شكا التقادم فقدَ من قبلٍ ودبر ، ويضع علي رأسه طربوش بني غامق تحدثك أطرافه أنهَ قد كان أحمر .

ألاحترام في جن (عبدالقادر) أنهَ لا يتحدث إلاَ نادراً ، وقد أعتاد الجلوس في (مقهى زكريا) الذي يجمع أشتاتاً مختلفة وطبقات متباينة من أبناء المدينة .
في صمت يشرب (عبدالقادر) قهوته إلا من صوت ألارتشاف وفق إيقاع محدد ، وما أن يضع كوب القهوة من يده حتى يبدأ يدندن بأغنية أو أغنيات بطريقة غريبة تشبه طريقة الكلمات المتقاطعة أفقياً ورأسياً في تداخل غريب علي شاكلة
سفري السبب لي أذاي
باريت لو ما حييتك



وما أن يكمل أغنياته المتقاطعة حتى ينطلق لا يلوي علي شئ ولا تصاحبه من علامات الجنون إلا جمعه لكل ورقه تصادفه في الطريق ولكن وفقاً لمنهجيه معينة.
.
.
وقرب بيته ،( والبيت هنا بمعني حيث يبيت) يبدأ في تصنيف الأوراق ثم تقسيمها إلي ثلاث مجموعات ثم يجمع الثلاث مجموعات فوق بعضها ويخرج من جيبه عود ثقاب ويبدأ في حرقها ومراقبتها حتى ترمد .
كاد حب ألاستطلاع يقتلني وأنا أسأل ما سبب جنون (عبدالقادر) فبدأت البحث الجاد حتى وجدت الإجابة عند عم عثمان العرضحالجي .
عندما بادرته بالسؤال سكت عم عثمان لفترة ثم. أصدر زفرة حزينة وقال :-
عبد القادر ده يأبني كان من أعزَ الناس وهو من أسرة (خلوصي) ألمعروفه .



كان موظفاً كبيراً .بإدارة المحاكم بل كان مدير لإدارة السجلات وكنت أنا حينها أعمل بوظيفة كاتب بنفس إلا دارة ، وقد كان رجلٌ هيبة مستقرٌ وله أسرة وله أمرأة آية في الجمال تشغل العيون وتأسر القلوب ، وقد كانت هي مصيبته متطلعة لا ترضي بواقعها تهوي أن تنافس في مظهرها حتى زوجة المدير العام .
وكان (عبدالقادر) راضخاً لها لا يرفض لها طلب وإن كان ذلك يفوق سقف إمكانياته .
:: أييييه دنيا
تأفف عم عثمان ثم أضاف
حتي جاء يومٌ مدَ فيه عبد القادر يده إلي الحرام وأخفي ملف قضية (مرتشياً) .
سألته : وهل قبض عليه ؟ ؟
: نعم ياولدي ..... ولكن لم يجدوا عليه دليل
: إذن ما المشكلة
: في أيام المحاكمة حبس عبدالقادر لمدة 15 يوم بداعي التحقيق .
: لازم كان في تعذيب (وكده) وده الجنن عبدالقادر

: لا لا ..... عبدا لقادر جنَ بعد طلع من السجن
:قصدك بسبب تأنيب الضمير والفضيحة والضغط النفسي
:لا. لا.لا
:طيب شنووووووووو ؟؟؟؟
أصلاً السبب الرئيسي في براءة عبدا لقادر عدم العثور علي القروش وهي كانت دليل أصيل للإدانة أصلوا يقال أن المبلغ كان كبير وبالدولار كمان
:يعني جننتو القروش ؟؟؟
: لا قال ليك عبدالقادرحفر حفرة جانبية زى ود الأحد كده في حفرة دخان جماعته ... ويومه الرجع لقي المدام منتظراه بدخان عشرة أيام !!!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى هاتريك

أتسألين ,,, ياااااااا
يأخت شمسنا
سليلة النعيم
تسألين يا شبيهة القمر
أم تراك قد نسيتي وعدنا القديم
والموج والتلال ,,,, وعدنا القديم
واللون والظلال ,,, وعدنا القديم
ووعدنا الجمال, والبروق , والمطر
تمايست تمايلت
فأطرقت ,, وأسبلت
وأقبلت وأردفت
تمازح الطريق
فقهقه القمر

---

مصطفى هاتريك
تشكرات لتلك الابيات الرائعة
التي جعلت القمر ضاحكا

والله له الحق عبد القادر يجن كده ... معذور معذور

تسلم كتير حبيبنا الغالي مصطفى هاترك

كتر خيرك شديد أح يسري لمرورك

جد مشتاقين لكل المنتدى وكتر خبرك

كتاب الاغاني في الطرب السوداني
في المواعيد
والمواعيد عندنا نوعان مواعيد خواجات ومواعيد سودانية فالاولى يضرب بها المثل في الدقة والانضباط والثانية على نحو(انتظرني لغاية الساعة ستة لولغاية سبعة ماجيتك اكيد تمانية بكون معاك ونسبةً لاي ظروف ممكن تسعة تمشي براك) .
والغناء اعلام شعبي يتاثر بالقيم السائدة في المجتمع ومن ذاك يبدو ان المواعيد السودانية انتقلت عدواها الى الغناء السوداني ولكن بروعة فائقة وفقاً لسيناريوهات عالية البناء وبحرفية في الحبكة يحسدنا عليها (اسامة انور عكاشة)
لقيتو واقف منتظر
تشتاق عيون لطلعته...
نفس الملامح والشبه
اوصاف حبيبي وطلتو.....
ويستمر السرد.......
تاريه ياقلبي الحنين
راجيك بطول السنين
ثم في النهاية المفاجأة .......
لكنه اه ... يخلق من الشبه اربعين ...
ماكل هذه الروعة وما اجمل هذا البنيان ...
الا ان المواعيد كاذبة لا يقبل تصديقها حتى انه وفي اغنية اخرى يدخل في (هيستيريا) او حالة من (الهضربة) الصوفية
...... قبل ميعادنا بساعتين
ابيتو انا واباني البيت
يالكل هذا التلهف الذي ينتهي بهضربة صوفية غريبة...
برضي رجعت متصبر
معاي خطواتي ماشة البيت ...
اغالط نفسي في اصرار واقول يمكن انا الماجيت
واخر غلبه الانتظار حتى انه ............
لو وشوش صوت الريح في الباب
يسبقنا الشوق قبل العينين
واخر لايمل التسويف او الخلف حتى وان كان المنتظر مواعيده اسوأ من مواعيد عرقوب ( وعدتك قبل كدة مرات ولسة برؤيتك بحلم
فما السبب وما التبرير
مشاغل الدنيا تجبرني اخالف وعدي واتلوم
وذاك الذي ذاب صبرا في الانتظار - -
رجيتك وفي انتظار عينيك كملت الصبر كلو
مع انه يعلم علماً مسبقاً ان الوعد مخلوف
عشان عارفني بستناك ... ابيت ميعادنا توفيه
والغريب ان المنتظر لا يغضب ولا يستاء بل يبحث عن التبرير والاعذار وربما ...
لامن راح زمن جيتك وخطاك في دربي ما طلو
شفقت عليك من السكة دموع عيني وراك كملو ...
والصدفة لها وجود واسع في الغناء الغناء السوداني فبما اننا شعب لا يحب الالتزام وقلما يفي بمواعيده فاننا نعول على الصدفة كثيراً واشهر صدفة في الغناء السوداني صدفة وردي
صدفة واجمل صدفة انا يوم لاقيتك
اسعد يوم يومي الحييتك
نور عيني ياما حبيتك.....
فتلك صدفة اتت اكلها ضعفين
واغرب انتظار للصدفة كان فيما غناه صلاح مصطفى . .
اساسق بالدريب الماشي بحداك
اقول يمكن ...اصادف مرة القاك
والمساسقة في لغتنا اعلى درجات الحوامة بلا اتجاه ، الا ان هذه المساسقة على ما يبد .و قد تنجح احيانا فيغني عبد العزيز المبارك :
حلوة الصدفة البيك .. جمعتنا
و خلت عينا تلاقي صباحها
وزي ما قالوا الصبر جميل
جنينا صبرنا بعد شقا راحة
وقد تكون الصدفة احياناً اجمل في اللقيا من المواعيد المضروبة والتي قد يوفى بها وقد لا ....
من غير ميعاد واللقيا اجمل في الحقيقة بلا انتظار ....
صحيتي في نفسي الوجود.......
ورجعتي لعيوني النهار .........
ورغم ذلك فهناك من يخاف الصدفة
اهم لو صدفة لاقيتك .....
درب حلتنا جابك يوم .....
تشيل ياروحي ترمي اللوم علي ...
وتزيد همومي هموم ...
فيرد عليه اخر بقول قاطع
حلوة الصدف............... سمحة الظروف ..........................
الشاهد في الحديث ان الاغنية السودانية بها مواقف درامية رائعة حتى انك تتخيل المشهد وتعيشه بالحواس كلها وهذه ميزة يندر تواجدها في التراث الغنائي المجاور او حسب علمي في الاغاني العربية المتداولة في دول الجوار العربي
ايها السودانيون ..... من اين لكم هذه الروعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


مصطفى عمر مصطفى
(هاتريك)
ودمدني

بسم الله الرحمن الرحيم

كتاب الأغاني في الطرب السوداني
باب ذكر الطير والطيور

البيئة السودانية، ذات الميول البدوية تفرض نفسها كثيرا علي الشعر والغناء السوداني.
والملاحظ المتفحص للأغنية السودانية يلاحظ علو كعب ذكر الطير والطيور. وماذاك إلا تأثرا بالبيئة المحلية أولا وبالبيئة العربية التي أثرت كثيرا في الثقافة الأفريقية السودانية ثانيا .
وقد ورد ذكر الطيور في القرآن الكريم كثيرا
بسم الله الرحمن الرحيم
(ولحم طير مما يشتهون )
(والصافات صفاً )
(وأرسل عليهم طيراً أبابيل )
وهدهد سليمان له قصة كاملة في القرآن الكريم .
كما ورد ذكر الطير والطيور في الشعر العربي
(عصفورتان في الحجاز حلتا علي فنن )
( فدفعتها فتدافعت .. مش القطاه إلى الغدير )
(من لأفراخ بذي مرخ.. زغب الحوا صل لا ماء ولا ثمر )
وفي الأساطير العالمية ورد ذكر طائر العنقاء وكانت العرب تقول أنّ المستحيلات ثلاثة:
الغول, والعنقاء, والخل الوفي
 وعلي هذا جري المثل أنّ هذا الشئ من رابع المستحيلات إمعاناً في تعميق الاستحالة .
 غني السودانيون للطير المهاجر باعتبار أنه مرسال للشوق والحب .

وأروع ماقيل في ذلك جاء علي لسان (صلاح أحمد إبراهيم )
بأداء (محمد وردي )
با لله يا الطير المهاجر
للوطن زمن الخريف
وأروعها....
بالله يا طير
قبل ما تشرب تمر
علي بيت صغير
تلقي الحبيبة بتشتغل منديل حرير
لحبيب بعيد
× وياااااااحليل زمن الكروشيه والمناديل المشغولة في زمان يكاد النيل أن يكون فيه made in china
كما غني وردي
يا طير يا طاير
من بعيد....من بعيد.... فوق الغمام
من ربوعي برسل الشوق.... والهيام
كما غنى مفخرة الغناء السوداني إبراهيم الكاشف رحمه الله ......
أنا ياطير بشوفك
محل ما تطير بشوفك
وغني صالح الضي من كلماته وألحانه
يا طير يا ماشي لأهلنا
بسراع وصل رسايلنا
قول ليهم على عهد مازلنا
*الشغلة بقت ماسنجر واختلف الإحساس *

كما غنى (( عمر أحمد )) رحمة الله عليه لملك الطيور أو الطاؤوس
ملك الطيور ...
أرقص وسط الرياض نشوان
خلي الزهور...
تفتح مختلفة الألوان
روعه في الرسم و التصوير والتعبير !!
((قال قنبلة قال))
• ورغم أن(( الرهو )) طائر يوصف بالعوارة ,,, والدليل صفة الرهوة التي تطلق على المورون من الناس إلا أن اسماعيل حسن رحمه الله أقسم له قسماً غليظاً غناه حمد الريح :
و الله .... و الله
ياطير الرهو
قسماً عزيز مافيهو لو ...
• وهي أغنية اجتمع فيها ثالوث رائع كتبها اسماعيل حسن ولحنها صلاح بن البادية وغناها حمد الريح مبنية في القصيد على قافية تكاد أن تدخل في دائرة المستحيل .
وغنى السودانيون للقمري أو القماري
غنى سيد خليفة رحمه الله
أبني عشك ........ ياقماري
قشة قشة
وهو مطلع لكلمات جميلة صاغها الشاعر عبد المنعم عبد الحي كما غنى العاقب محمد حسن من كلمات السر أحمد قدور
غني ياقمري ....
غني واسمعني ....
في حبيب عمري .... وصفك المغري
وغنى مجذوب أونسة :
جيت أوادعك ياقماري
ماخلاص شديت رحالي
وقد ورد ذكر الطيور في رمزية رائعة عند مصطفى سيد أحمد في خالد ته :
والله نحن مع الطيور
الما بتعرف ليها خرطه
ولا في أيدها جواز سفر
هذا وقد نال الحمام نصيب الأسد من ذكر الطير و الطيور
داعبت شعرك النسا يم
و أيقظك صوت الحمايم
ورائعة حمد الريح :
حمام الوادي يا راحل
مع النسمة الفرايحية
... و
ياحمامة مع السلامة
ظللت جوك الغمامة
وعلى ذكر الحمام فأن الفنان (كمال كيلا) الله يطراه بالخير متخصص في تربية الحمام وقد سمعته ذات مرة يعدد أصنافاً و أنواعاً من الحمام ... حمام زاجل , حمام رقاص , حمام هندي , حمام ماعارف شنو !!
لكن في نوع من الحمام لم أعرف إلى أي الفصائل ينتمي وعلى من يحصل على المعلومة ارسالها برسالة خاصة
أيها الإخوة إلى أي الفصائل ينتمي حمام الجك .
سادتي غنانا السمح في إلic بالعربي يعني العناية المكثفة .
وغني يا طيور غني

مصطفى هاتريك

بالغلط ضغط على الصفحة 50 ولقيت البوست الجميل ده..مريت عليهو سريع ويبدو انو ما وجد حظه من الانتشار كعادة بوستات هاتريك التى تجذب الاعضاء...وهاتريك قديمه دائما جديد...

البوست ده كلو كده صعب

ممكن اخدو علي جرعات

شكرا جزيلا اخي الرائع ياسر الامين ذلك الجميل الذي يرى الجمال
والله وقسما عظيم ما فيهو لو
ان البوست دسم كيفما وهو برسم دفعتي ورفيق دربي وصباي مصطفى عمر هاتريك
ذلك المسكون بحب الناس والجمال والقيم
كان ازكانا واشطرنا فصلا واكثرنا فهما واتخمنا قيما
تسبقه نظراته الطبية التي ربما تحجب قليلا من نظراته الزكية
كما تسبق محبة الناس له بهدوء واطمئنان ياتي يوما بعد يوم
لربما الامر معتق بمرور الزمن والايام
تصدق ان الرجل صديق والدي ووالدتي واخواني
فاغار منه فيهم كيفما وهو يتدثر التواصل والسؤال
ومعرفة الحال وتفاصيل الاشياء
على ذلك لا غرو ان تمتد جيناته للادب والشعر والجمال
اسال الله له ولكم سيدي في سري وجهري ان يمتعكم بالصحة والعافية والقبول

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى هاتريك

تمازح الطريق
فقهقه القمر

---

استاذي القامة هاترك
وجدتني اتربص بحرفك على أمل معرفة نهاية تلك المعزوفة الجميلة
بين تمايلها
وقهقت الشارع
وإعتلاء موجة العشق في الكلمات
فتهت بين سطور حضورك يخالجني إحساس باريحية المكان

سيدي ..
نحن بحاجة لأخذ دروس خصوصية في آلية دوزنت الكلمات و تشكيل المفردات ..
فهلا سمحت لي بان اكون إحدى تلامذتك!!


أرشيف مصغر لروائع أخفاها بعض غبار الغياب
ولكن .. دائما هناك من يزيل الأتربة عن وجه الدهشة .. فشكر ا ياسر

همسة ... صدقا وجدت نفسي اقهقه كما ذلك الشارع ولكن ليس طربا لخطوات محبوبة الرباعية اعلاه بل لما حدث لعبد القادر ههههههه


سلمت يداك استاذي
كن بخير دائما يارجل .. وطن

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر عمر الامين

بالغلط ضغط على الصفحة 50 ولقيت البوست الجميل ده..مريت عليهو سريع ويبدو انو ما وجد حظه من الانتشار كعادة بوستات هاتريك التى تجذب الاعضاء...وهاتريك قديمه دائما جديد...

---

الحنين البي ليه ما قدرو

العمر من وين بشترو

ما عارف جات في رأسي كده و ختيتها رد

تنفع معاك؟؟؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tininana

البوست ده كلو كده صعب

ممكن اخدو علي جرعات

---

حقن زيتية !!!

حسام يا جميل إشتغل معانا بدوام النهار

التقسيط خلو

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتضى يوسف العركي

شكرا جزيلا اخي الرائع ياسر الامين ذلك الجميل الذي يرى الجمال
والله وقسما عظيم ما فيهو لو
ان البوست دسم كيفما وهو برسم دفعتي ورفيق دربي وصباي مصطفى عمر هاتريك
ذلك المسكون بحب الناس والجمال والقيم
كان ازكانا واشطرنا فصلا واكثرنا فهما واتخمنا قيما
تسبقه نظراته الطبية التي ربما تحجب قليلا من نظراته الزكية
كما تسبق محبة الناس له بهدوء واطمئنان ياتي يوما بعد يوم
لربما الامر معتق بمرور الزمن والايام
تصدق ان الرجل صديق والدي ووالدتي واخواني
فاغار منه فيهم كيفما وهو يتدثر التواصل والسؤال
ومعرفة الحال وتفاصيل الاشياء
على ذلك لا غرو ان تمتد جيناته للادب والشعر والجمال
اسال الله له ولكم سيدي في سري وجهري ان يمتعكم بالصحة والعافية والقبول

---

أخوي و أفتخر

تواضعا منك تجعلني في مكانك ,, وقد كنتم أميز من عرفنا

و خير دفعة سعدنا بمعيتها

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملكة اسماء ( ام محمد )

استاذي القامة هاترك
وجدتني اتربص بحرفك على أمل معرفة نهاية تلك المعزوفة الجميلة
بين تمايلها
وقهقت الشارع
وإعتلاء موجة العشق في الكلمات
فتهت بين سطور حضورك يخالجني إحساس باريحية المكان

سيدي ..
نحن بحاجة لأخذ دروس خصوصية في آلية دوزنت الكلمات و تشكيل المفردات ..
فهلا سمحت لي بان اكون إحدى تلامذتك!!


أرشيف مصغر لروائع أخفاها بعض غبار الغياب
ولكن .. دائما هناك من يزيل الأتربة عن وجه الدهشة .. فشكر ا ياسر

همسة ... صدقا وجدت نفسي اقهقه كما ذلك الشارع ولكن ليس طربا لخطوات محبوبة الرباعية اعلاه بل لما حدث لعبد القادر ههههههه


سلمت يداك استاذي
كن بخير دائما يارجل .. وطن

---

والله يا ملكةأنا من يكون حالي مثل

حال أليس عند تواجدي بين حروفك

العزيز هاتريك
تقبل مروري
فعلا البوست حلو وياحليل عبدالقادر
هو في السجن والمفتريه ادخنت عشره مرات؟
أتمنى أن تدلف على القطار وتأثيره في الغناء
وتأثر الناس به

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمنعم

العزيز هاتريك
تقبل مروري
فعلا البوست حلو وياحليل عبدالقادر
هو في السجن والمفتريه ادخنت عشره مرات؟
أتمنى أن تدلف على القطار وتأثيره في الغناء
وتأثر الناس به

---

خدرة يا غالي

تحياتي وكيف الحال علي أم درمان

نفس الحال ولا مغادر هموم جيزان

هاترك يا انيس الوقت والزمان
امتعنا بوصلك
والله زمان

أعذرني مصطفى انني المقصر ولكن قرات الان كميات كبيرة من الجمال حيث يسمح لي الان بالتعبير عن حرصي على المتابعة اللصيقة الدائمة وثانيا اشكرك ثم اهنيك على ولادة هذا القصيد وكان مخاضا صعبا ولكن جاء الى النور بكل ما فيه من بهاء النظم وتداخل الصور وقرأناه مرة ومرتان نحتاج الى زمن براح وساحات لنفرش مثل هذه الأشياء ونلتهمها

اريد ان افعل شيئا اخر او اكتب لك ولكن قررت في هذه اللحظة ان اعيد القراءة للقصيد

هاتريك دمت بالف خير

محطات وأرصفة وشخوص
إن التجربة دائماً هي التي يتعلم منها الإنسان
ولابد أن تكون وليدة دروس يستفاد منها ,,,,
والحقيقة تبقي دائماً هي النور الساطع .

هنا رحلة الأيام والإياب في إنتظار أن تشرق
شموس صباحات حرفك السامق .

هاتريك كل سنة وإنت طيب .