أشتقت إليها
عرض للطباعة
أشتقت إليها
تُذهلنى دوماً بجميل ما فيها من وفاء ...وصاعق ما تمتلكه من إشتهائى ... تتحدق فى سهرتى دوما ...بما عندها ...فأكون مُحلقاً بجناحيها فى هواءها الطلق ...رحلة وما اسعدنى بها ...
قالت لى قبل ساعات إنها تشتهى شيئاً يكون مُحدقاً ...
قلت لها بعد تفكير :- لا يوجد شئ فى العالم أكثر حدقاً منك ...صوتك ...عطرك ... ضحكتك ... وحبك الجارف لى ...
اتشتهي ليلا لا تطلع شمسه
فهو لك
فاستعد لضجة تلهب مسامع الليل والسكون
خذ مني بعض الازدراء من عالمي
واعطني قلم ودفتر
ودعني اكتب ما اشاء
واستمع
وتمهل قبل ردك
فقلمي يمتهن البكاء
رفقا بقلبي
رفقا بحبرا جف من صمتي كثيرا
رفقا بنفسك
فانا لا اخسر حربا ادخلها
وزد مما لديك
انثى
شعارها
الكبرياء
عندما يخترق الشوق حصوننا ... يدك القوة التى تحرسنا ... تصبح جميع الاسلحة التى نمتلكها فى مواجهة ذاك الشوق الجارف عديم جدوى ... ينهار ذلك الحاجز ... والحجاب الحاجز والذى أخفى به سوءاة الفقد الأليم لها ... فقداً يهلك ما بى من اجهزة تنفس ..واجهزة تدل على حياتى ... لأمرأة طاعمة وطاغية الاحساس ...مبتلة بالحنين ... وبعض زخات المطر ..حين يهطل من عيونها فى لحظة شوق...فيروى المساحة التى تفصل بيننا حد التشبع ...........
والله كلامك يا عاقب مصباح مباااااااااااالغة
طلعت شاعر عديييييييل كدا
ماكان تكلمنا من البدية عشان نعرف
كلام مية مية .... احيييييك
دائما ما تقول أنثاى هكذا ...
إنها لا تخسر حرباً
إننى لا أجيد دخول الحرب
ولكنى أُجيد صراعات الحب
يصبح حرف الراء عندى مهملاً
يحترق من حروفها الاخرى التى تكونها
إمرأة تكسب الحرب
وترتمى فى الحب
أصبح صريعاً
ومفقوداً
أعشق الأنثى التى لا تخسر حرباً
وأسعد بها لأنها تُكسبنى حباً
تلك أُنثاى
فارسة تمتطى ظهر كلماتى
وتمتشق سيفها همساتى
وتأسرنى آخر المعركة
كأجمل ما أكون
أعشق الأسر فيها
والجروح
يوجد شخص واحد مصاب
هو ما يجمعنا
مصاب بحمى فى الشوق
وعدم إحتمالى على غيابها
عن موعد بعد الصبر بنصف كفاف
وقبل طلوع روح الأمل
عندها أنتصر
على معشر النساء
ولكنى أنهزم فى مواجهة شوقها
وأصبح بلا هوية
إلا هى
أنثى مُحدقة الأشواق
كم اعشق لحظات صمت الرجال
فهم ان صمتوا ...اجادوا القراءة
اما انا فلا اجيد الا اعلان الحروب
جهرا
والتخفي خلف ستائر اللامبالاة
كل النساء يعشقن كلمات الغزل
الا انا
فانا اعرف انني استحقها
حين انتصر
لذلك اعلن الحروب
واصب جام غضبي على رجل
يعشق الصمت في حضوري
لاني اعرف
انه يقرائني بصمت
واترقب منه كلمة تحيل
ثائرة التحدي لدي
لانثى تذوب عشقا
عند كلمة .. اسمعك
اخبرني من انت ... ؟؟؟
اريد ان اعرفك
ساوصف لك من انا في الاول ...
أنــــــــا
الحــــب ..
الخــوف ..
الشــوق ..
الحـيـرة ..
أنــــــــا...
فيضٌ من المشاعرِ التيتجري في عروقي ..
مع دمي ..
حتى تصل الى قلبي و تُضـَّخ فيه
أفراحي و أحزان
.
شطططططططططططططططططططططة
تعرف يا خواض اخوى
اتصلت عليها
قالت لى اكلت شطة بس
ومن ديك انا خشمى بيمشى ويجى
وشغال وحواحة شديدة
قلت ليها حرام عليك البتعمليهو دا
انتى مفروض تحدقى من ايسكريم ولى فوق
الشطة تخليها لى زول صاحبى اسمه الخواض
وانتى ما شبه الشطة ياااااااااااااااااااااااااااااااخ
وانا حاسى بى سخانة
من حدود السودان
يمكن أن تؤدى الى احتراقكم
امسكوا الخشب
واشتهيت لى كبدة ابل يا خواض
تحدقها بى شطة خضراء
وفلفل
ودكوة
وبصلة
وليمووووووووووونه
اححححححححححححححح
لحبيبتى طمع من نوع خاص
فهى تطمع فى كلمة تُنعشها
فى حرف يخترق حدود زهولها
يهدها
يحيلها إلى أنثى مكتملة الإيناع
مخضرة فى ابتسامتها
وبذلك تقضى على
تربكنى
تلبكنى
تفضح تمسكى
وقوتى
اصبح ضعيفاً
هزيلاً
لا أقوى إلا على حبها
وبذلك تنتصر كل يوم
وترى الكون مُحدقاً
إنها أنثاى
المُحدقة
انا انثى ...
أعشق الهوى عشقاً حد السماء
ورماح عشقي تكسرت في فضاء
نبض المشاعر
لحبيبتى نبضات خاصة
ومشاعر مختلفة عن كل نساء الدنيا
عندما ينبض قلبها
أشعر بأن قلبى يستمد منها دقاتها
أشعر بزفيرها يدخل إلى رئتى شهيقاً
استمد ما اتنفسه منها
كثيراُ ما تقول لى ماذا سنُسمى إبنتنا القادمة
أقول وبلا تردد
أنفاس
لأنها منى ومنك
ولنعشقها كما انفاسنا
حين تخرج للفضاء
فتعلن حياة جديدة
أشعر بأنها منك
ومن رئتيك
لأنها نقية
كما أنتى يا أنثاى
وشهية
وفاخرة جداً
ومحدقة
أحييك ميود
على حضورك
وانتى تتأنقين
وكما عهدتك
تُضيفين للأنثى المحدقة بُعداً آخر
وهى تمتلئ كبرياء
وتختال بين الحروف
فكل حرف يُمجدها
كل حرف يرتديها
وترتديه
فتبدو فى كامل زينتها
وعند كل ليل تبدو لى كما عروس
تتأنق عندما تمسك هاتفها
لتُخبرنى
عن الشوق
واللهفة
وأسألها
أن كيف يمسى قلبها
وكيف يصبح
وأشفق على الوطن
ونساء الوطن
من جمالها
فقد أخذت الكثير منه
ولم تترك لهن غير حفنة
أنثى تحتفظ بكل الجمال
فى قلبها
وعطر إحساسها
وهى
تسأل عن شئ مُحدق
رغم إنه فيها
وبها
ولها
إمرأة حدقت عليها كل العيون
بالحسد وبالفتون
وأنت تغمرها بكل هذا الحدق
إمرأة حدقت بها الأشواق
حتى نائت بما تحمل
وتناثرت شظايا من العشق
إمراة حدقت بها كل عيون الحسان
لمساومة جمالهم بجمالها
ولم يدركن أن شتان وشتان
العاقب المصباح
دوماً ما تُشعلنا فضولاً وحسداً لأنثاك
فهنيئاً لها كل هذا الحب الدافق الحادق
وهنيئاً لنا بكاتب محدق فذ مثلك
مُحدقة العبارات ملكة
الصمت عند الرجال كتاب
وعندك إنتصار
وعندى تأمل فى تراجيديا أنثى
وبين ردهات عشقها الفسيح أشعر بموطئ لعاطفتى
أشعر بها وطنى
ربما لا يهمنى الإنتصار عليها
يهمنى الانتصار فيها
أصمت كثيراً
فتفهم ما أود قوله
أتكلم قليلاً
ولأنها تعشق الكلمات
ولأن حروفى شهوتها
فأنها تسقط فى الكلمة الآخيرة
ونحن نهم بالوداع
حتى لقاء فى يوم غد
تستنطقنى
لأقول لها بحبك
وتقول بحبك
واقول بحبك
وتقول بحبك
واقول
وتقول
واقول
وتقول
لا تبحث عن النصر
تبحث عنى
وأبحث فيها
وتضاريسها
أجدها جالسة
وسط كومة من الشوق
اتدحرج ككرة ملتهبة من النار
لتُطفئ شوقى
وتُطفئ ما بى من إشتعال
إنها هى
ترتدينى
شوقاً بلونها المفضل
وحباً بنكهتها العطرة
وحناناً دفاقاً
يشبه تلك الوردة
وهى تتفتح
فأشعر بوصولى إلى جنة الأرض
تشبعت عشقا
طال شوق أحساسي لشخص يشبه روعة روحك
طويت صفحات من عمري بحثا عنك في دواخلك
تهت مرات ومرات و أخيرا عدت
لا املك مني شيئا
الا انت
مهيد
يقولون الصمت جمال
ولكنك لم تصمت فزدت الجمال الذى انشده
وبذلك صنعت لى لوحة من الجمال
بمرورك الذى يُسعدنى
وأنت تعلم يا صديقى
ويهب لى بعضاً من فرحه
فرحة تبدأ بالحبيبة
حين تضحك
فتشعر بالكون حولك يبتسم
تشعر بلؤلؤ من فيها يبرق
تضئ لك كل العتمة
تحتويك
وتحتوى ما بك من تمرد
وتخمد ثورتك للابد
وأنت تبحث عن إنتصار
تجد فى ابتسامتها انتصار واحتفال
تجد فيها الامنيات
الحلم
ذاكرة الطفولة الاولى
صوت الاغنية
وضد الحزن
ضد الخوف
معها يبقى الزمن حاضر
لأنها محدقة
شكراً مهيد
على شئ انتظره منك
ويكون محدقاً
وقد كان
لن اتحدث عن نفسى
سأخبرك عنها
وهى تصحو صباح هذا اليوم
وتُحادثنى
يصمت كل الكون
وخطوط الهاتف تتسابق
تتنصت فى صمت
تسرق همستها
صوت يأتى من عمق الاحلام
تٌضمخه بعبير شذاها
يفتتن الهاتف
تملؤنى من فيض حتى اغرق فى ذاكرة الليل
تتأوه كلماتى المجنونة
تسحرها بالدفء القادم من نفس الإحساس
فتصب عليك من الامطار
ومن شلالات النهر فرح
وضياء يكتنف اللحظة
فرح يتناثر فى وطنى
وطنى تلك الانثى
امنيتى
صوت من معزوفة داؤود
من ترنيمة اعياد الميلاد
تلك الانثى
أُنثاى
اليكي هدية
علمني الشوق إليك
لأبوح بشوق في قلبي
أكتبه عنوان الأحزان
أبعثه من روحي بحنان
أشتقت إليك ...........................
أجعلني أقرب اليك من نفسك..لنفسك
أجعلني ورقة بين أوراقك
فشوقي اليك...أسرني فيك
حررني من أمسيّ
وجردني من ذاتي
كل ما فيك أهواه حتى خطوات قدميك اشتاق إليها اشتاق لان امشي بقربك احتاج لارقص معك رقصة أبدية لا افلت من يديك ، اشتاق لان تضمني بعمق ، مثل البحر الذي يضم اللالىء أريد أن تقتلني حبا و تغرقني حبا أيها البحر .
احبك الآن و أريد أن ازداد عشقا و حبا فيك و في خلاياك أن ازرع نفسي فيك أن احشر ذاتي في ابسط شؤونك يا حبيبي فأرجو أن تحتمل كل ما يبدر مني من جنون و أن تحتمل طبيعتي كأنثى تعشق روحك وتذوب في ثناياها..