"أحــــــــوال البنفـســــــــج"
يا .. حــــاله ..
مسيجٌ بالعبيـــر والندى يحفه العبق ..
مؤرجٌ بالرزاز والشذى يزفه الألق ..
موشحٌ بالرحيق
مرونق بحمرة خجولة
تعتلي وجنتيه كلوحة الشفق ..
عرض للطباعة
"أحــــــــوال البنفـســــــــج"
يا .. حــــاله ..
مسيجٌ بالعبيـــر والندى يحفه العبق ..
مؤرجٌ بالرزاز والشذى يزفه الألق ..
موشحٌ بالرحيق
مرونق بحمرة خجولة
تعتلي وجنتيه كلوحة الشفق ..
يـــا .. حــــــاله ..
ملفحٌ بالبريق ..
مضمخٌ كبيدر بعطره الأنيق
يغازل الفصول كي يؤسس النضار
في رحابة الفلق ..
يـــا .. حــــــاله ..
منتهى الوصول ..
للتأمل ..
للجمال ..
للوقار
وللمولى شأنه
بالتجلي في من خلق ..
يا حاله البنفسج ..
حين زاره لهج هذونا
في خدره المؤنق ..
معطرٌ حديثه بالشجون
اشتهاؤنا لدله
وهمس بوح حرفه ..
وفوح عطر تهادى من محياه الصبوح ..
يا .. وضوح فجره
حين لاح سحره في جموح ..
يا حاله البنفسج ...
الانيق سوباوى
انا معك هنا فى هذه المساحات البنفسج
ارتدى حالة التامل
فى انتظار زفة حروفك
فقد مللنا الانتظار
وطالت مواسمنا الجفاف
معك يعانق مواسمنا
النضار
سوباى يااخوى ارجانى النمشى نجيب ليا قاموس افك شفرات روائع الكلمات..
بالجد وما هظار عدت فينى ولا عديت مابعرف ببعض التراكيب وحسيت نفسى تور الله فى برسيمو..
"مضمخٌ كبيدر ".."اشتهاؤنا لدله "..بس لو مافيها ثقالة تدينا المعنى عشان إضنينى كبرن تب وأنا مابحب التقل..وخايف شوية كمان أنهق..
أخترت أن اتسكع فى موطن للجمال وأُخر ...
كما تقول أنت دائماً فى كتاباتك المختارة بعناية
لم أطرق بابك للدخول
فبوابتك دائماً مشرعة الأشواق
وبساط حريرها ملتف لمن أختار هو
وليس أنت
أحترت ماذا أقول فى وصف كلماتك
فهى مبهرة ربما تُصيبنى فى النظر والعقل معاً
رفقاً بنا سوباوى بنحن فى بداية الطريق
نتوكأ على أبجديات اللغة
ولم نك ندرى بدخولنا فى مقاصدك المستمرة للجمال ...
إبداعك مستفز للروح
ويبعث فيها ما لم تحط به قبلاً
كن بخير أستاذى
ولا تحرمنا نعمة التطواف بين صفا حرفك ومرواه اشواط عديدة
هذا حال البنفسج ... فكيف حالك أنت؟
بالأمس أحسست أنني بحاجة إلى قراءة نصوص شعرية.. تملكتني هذه الرغبة بشكل مقرف .. المسألة بسيطة .. أدخل على (قوقل) وأكتب اسم أي شاعر وستجد حتى أسماء أبناء عمومته ناهيك عن قصائده.. ولكن رغبتي كانت اكبر من ذلك .. كنت أرغب في أن امسك كتاباً بيديّ هاتين .. هذه الشاشات الغبية تفقدني نصف متعة ما أقرأ .. بحثت في الكتب القليلة المبعثرة في عدة أماكن في هذه الشقة (الاغبى من الشاشات) .. وجدت عدة أسماء .. درويش..الفيتوري.. عاطف خيري.. عفيف اسماعيل.. امير شمعون..واوراق اخرى لشعراء مجهولين جداً .. قرأت للفيتوري قليلاً .. وصحوت اليوم لأطالع نصك هذا .. والبنفسج يا سوباوي متعة قراءة هذا النص فاقت متعة ما قرأت من فترة طويلة.
ياخي وينك انت يا سوباوي؟
حمدت الله انك طلعت بأحوال البنفسج .. اذن ما مضى من أيامك كان جميلاً يا صاحبي.
كن بعافية وأظهر ياخ
قل للبنفسج من يسأل عن احواله
غير رجل يفرش للحرف مهداً فينام
مزاجية عالية .. وأسئلة مطمئنة .. واحرف تلبس الكرافتة...
الرائع سوباوي
لا نجيد القول الحسنُ مثلك .. لاكن هاهي قبعاتنا قد رفعت لك
الراقي .. عبد الرحمن مدثر
العطر عافية الورد يا ود مدثر .. والبنفسج لونه الأجمل .. سعيد تماماً أنا بأنك هنا ..
أمكث يا صاحبي وكن بالجوار ما أمكن وسنسبر معاً أغوار هذا البنفسج ..
ويا حاله بك المكان ياود مدثر وأنت رجل يا عزيزي كما يجوز أن أكون قد قلت
لك مسبقاً بأن قلمك تريان ودوايتك معطونة إبداع لا حدها ..
كن هنا يا صاحبي لنشرح أحوال هذا البنفسج ويشرحنا الضل للشجر.
مشذى تحياتي .. وكن بخير .. بخير أينما كنت،،،
الجميل .. أشرف صلاح السعيد ..
شكراً مزركشاً لتواجدك هنا يا أبو الشوش إن جاز لي أن أقولها لك كما الفِرد ..
حاشاك يا صاحبي أن تكون أن تكون كما ذكرت .. أخوك العبد لله الضعيف ذاتو
يا أشرف عاطل كبير في حوش اللغة ومتهجم على المعنى .. ولكن كلها بصارة
ولكلكة مني وخربشة على وجه الأبجدية ليس إلا .. فقد قرأت لك يا صاحبي كل
نشوارك المنثور على صفحات هذا المنتدى وعندها كنت أقول أن لا زال المكان
ولود ومتعافي .. لك المعزات السوامق يا أشرف في تهويمك على نواصي
البنفسج وحاله .. وشكراً تماماً على أسئلتك عن بعض المفردات وتركيبها ..
أولاً : "مضمخٌ كبيدر"مضمخ يا صاحبي هي من : مضمخ
الشيء بكذا أي معطون بكذا أو ملطخ بكذا .. أو ممزوج بكذا ..
ويقول بعض أهل اللغة أن بعض الناس يستخدم ألفاظاً غير محددة الدلالة ،
فيقولون خطًأ: مضمَخ برائحة العطر والصواب أن نقول: مشبع بالرائحة، لأن
معنى لفظة مضمخ هو ملطَّخ من الخارج والرائحة تمتزج وتختلط بالشيء.
ويقول بعضهم أنه يصح أن تقول مضمخ بالعطر أو مشبع به أو مضمخ بعرقه
ولكن لا يجوز أن تقول مضمخ بدمائه فالأصح مضرج بدمائه ومضمخ برائحة المسك.
غايتو يا أشرف دي بصارتي فيما يتعلق بمفردة مضمخ ونحت ليك ذاكرتي برغم
ما أصابها من أعطاب.
أما مفردة (بيدر) هي المفرد من جمع "بيادر" والبيدر يطلق على المكان الرقعة
الخضراء من الأرض ويطلق على المداخل الزراعية خارج العمران أي بالأرياف.
ويقول بعض أهل اللغة أن البيدر هو الموضع الذي يُداس فيه القمح أو نحوه ليُفصل
حبّه عن تبنه بعد أن يُداس ويُفصل .
و(بيدر) أسم أنثى، ومعناه الحنطة، وهنا تذكرني يا أشرف بكتابة قد تكون عبارة عن
خاطرة أو نثر أعتقد أنها طاعمة للأستاذ/مالك الرفاعي بعنوان (بيادرُ الألفاظ وحنطة
المعنى) حيث إجترح هذا الخيط بـ " شُبِّهَ لي أنَّ بيادِرَ الألفاظِ تُنبتُ حنطةَ المعنى... وأنَّ
الحمامَ وَحْدَهُ يَلْتَقِطُ القصيدةَ.. في هذهِ اللحظةِ الوداعيَّةِ من مساءِ الخميس لفجرِ
الجمعةِ ودَّعتني آخرُ سيجارةٍ من العلبةِ الثانيةِ.. تُرى من يُسلِّيني عنِ النومِ حتَّى
أصافحَ الشَّمس؟َ إنَّهُ وَحْدَهُ صوتُ الحجالِ التي يُحْزنني أنْ أراها مسجونةً لِتُسْعِدَني
بصوتِها الأَحبِّ.!.. الخ"
وكما قلت لك أن بيدر هو أسم أنثى ومعناه حنطة والحنطة هي نوع من النبات من
فصيلة الحبوب ويقول بن سيرين في تفسير الأحلام إن رأيت في أحلامك حقولاً
شاسعة من الحنطة النامية فإن هذا يدل على أن مصالحك سوف تتخذ علائم
مشجعة. إذا كانت الحنطة ناضجة فإن في هذا تأكيداً على حظك وسوف يكون الحب
رفيقك المفرح. إذا رأيت حبوب حنطة وواضحة وكبيرة تدور في دراسة الحنطة فإن
هذا يدل على أن الازدهار قد فتح لك أبوابه على مصراعيها. إذا رأيت الحنطة في
أكياس أو في برميل فسوف تتوج عزيمتك للوصول إلى قمة النجاح بالانتصار وسوف
ترسخ أسس أمورك الغرامية. إذا لم يكن مخزن الحنطة التابع لك مغطى على ما يرام
ورأيت محتوياته وقد أصابتها الرطوبة فإن هذا ينبئ أنك بينما كنت تكدس ثروة ما نسيت
صيانة حقوقك وسوف ترى مصالحك تتناقص بفعل أيدي الأعداء. إذا فركت سنبلة من
رأسها في يديك وأكلتها فسوف تكدح بجد للوصول إلى النجاح وسوف تحصل على
حقوقك وتتأكد منها. إذا حلمت أن تتسلق هضبة منحدرة مغطاة بالحنطة وتخيلت أنك
كنت تسحب نفسك إلى الأعلى بالاعتماد على سيقان سنابل الحنطة فإن هذا يدل
على أنك سوف تتمتع بنجاح كبير وبذلك ستكون قادراً على جعل نفسك متميزاً في
أية مهنة تختارها.
لذا أحلم معي يا صاحبي أن يكون ببيادر خضراء ناضجة ليكون الحب رفيقنا المفرح.
وأنا أميل يا أشرف إلى معنى أنه الرقعة الخضراء من الارض وكل ما كنت خارج
البنادر يكون لها عبقٌ وعطر حريف لسبب من الأسباب يذكرني لقاءات محبوبات
عبرن من القلب لنواحي أخرى وكده أنت يا صاحبي ستدخل بي عبر أبواب مشرعة
فلا انا سأسكت ولا أنت ستقول كفى.
لذا يا أشرف أنا قلت (مضمخٌ كبيدر بعطره الأنيق).
ثانياً : (اشتهاؤنا لدله)
اشتهاؤنا هي من الاشتهاء ولا أظن أن بها إشكال أما مفردة
(دله) فبإرجاع الفعل إلى الثلاثي منه يكون (دلّ) بتشديد اللام ولنأتيه به ثلاثياً يكون
(دلل) ويقال أنه ما يستدل به والدليل الدال وقد دَلَّهُ على الطريق يدله بالضم ِدَلاَلةً
بفتح الدال وكسرها و دُلُولةً بالضم والفتح أعلى ويقال أدَلَّ فأمل والاسم الدَّالَّةُ بتشديد
اللام وفلان يُدِّلُ بفلان أي يثق به قال أبو عبيد الدَّلُّ قريب المعنى من الهدي وهما
من السكينة والوقار في الهيئة والمنظر والشمائل وغير ذلك وفي الحديث {كان
أصحاب عبد الله يرحلون إلى عمر رضي الله عنه فينظرون إلى سمته وهديه ودله
فيتشبهون به} و تَدَلْدَلَ الشيء تحرك متدليا.
وأنا يا أشرف أخذت ما قال به أبو عبيد في أن الدل هو ملاحة السمة والوقار وحسن
الطلعة والشمائل.
والمقصود بالدل أيضاً الدلال وإن لم تخني الذاكرة كنت سأرجعها لك إلى درس الترخيم
في كتاب قطر الندى على ما أعتقد الصفحة 29 منه والله أعلم، ولكني أحس أن تصريف
دل إلى دلال كما في الترخيم المذكور في اللغة العربية ستكون بها بعض المعالجة عند
إرجاعها إلى الثلاثي منها.
لكن خليني أنا أمسك وأنت أبقى ماسك برضو في غنى سيد خليفة ربنا يرحمه ويحسن
إليه ومن بعده عافية حسن (زيدني من دلك شوية) .. غايتو أنا باقي على سيد خليفة
وأنت يا أشرف إن بقيت متوجه على عافية حسن الله معاك .. ولو قدرت نزلت ليك الغنية
هنا من اليوتيوب اعتبرها هدية من أخوك بمناسبة الدردشة السمحة دي وإن كمان ما
نزلت غايتو أخوك ما حريف حاول أنت نزلها لينا هنا بمعرفتك
زيدني من دلك شويه و كتر الأشواق عليّ
بكرة قلبك يصفو ليَّ و تملأ بالأنوار عينيَ
في بحور الشوق مسافر
زادي نظرة و إبتسامة
يوم أشوفك أبقى قادر
وأرسي في بر السلامة
ألقي نفسي بين أيدك
و أنسى عيني في عنيك
أنسى كل الدنيا حولي
إلا أنت و شوقي ليك
في العيون الحلوة تهته
للخدود سلمت أمري
إشتياقي ليك بحتة
بنتظر لو كان بعمري
لو تلوح بالآمال
أو تلمح بالوصال
لو تصبرني بكلمة
حتى لو كانت محال
لما أنت تكون معاي
ما بفكر في الزمان
لا بداية لا نهاية
لا اللجاي و لا اللكان
كل لحظة تبقى جيل
كل لمحة يوم طويل
في عينك يبدأ نهاري
و أنهي بيك حلمي الجميل
وأخيراً يا أشرف لك أنضر ما في القلب من مودة ولك النهارات بتمام فضتها
وكن كما أشتهي لك من أمنيات،،،
حبيبنا سوباى تحية وتحيات..
ما عايز اعمل زى الزول الكان بيغرق ويجقلب وبعد ما انقذوه ووصل طرف النيل ورجلو هبشت القعر لزا يد الزول الماسكو وكان اسمو نصر الدين وقال ليهو وبنهرا "نصر الدين فك ينصر دينك" ..
"مضمخٌ كبيدر" تصدق مضمخ مرت على وكانت لصيقة بالحناء وبعد ماقلت بيدر مفرد بيادر عرفتها رغم معرفتى للجمع عجزت من ترجيعه للمفرد!!!
"اشتهاؤنا لدله" استهاء كما ذكرت معروفة ولكن اختلط على الامر بل واستنتجت ان هناك خطأ كتابى بدل كتابة لدنه كتبت لدله..ودله دى لو قعدت للصباح عشان ارجعا للدليل كنت لهسى بعافر عشان اعرفا..
أراك اخى سوباى زاخر المفردات ومزحوم بالطيبة والأدب ..لكم شرفنى أن ألقاك هنا أديب كلم وأديب طبع ..
أشكر لك مجهودك وإعادتى لحالتى الطبيعية ..
شكرا شكرا شكرا لك..
لك كل الورد البنفسجية تهدي روعة منظرها
وعبق رحيقها وتقف حياءً لروعة خواطرك
ايها الرائع تسلم كتير
علي هذا الجمال سيظل البنفسج يتنفس
ما دام هناك مثلك من المعجبين
لوني المفضل صراحة يا سوباوي
http://www6.0zz0.com/2009/10/06/09/817925207.gif
المبدع .. العاقب مصباح ..
يا عاقب يا صاحبي أنت لا تتتسكع في مواطن الجمال فقط ولكنها مكانك
الدائم للإقامة ومقاصده الأخر حواري تتجول فيها كيف ما شاء لك الخطو
أن تيممه .. باب البنفسج موارب يا صاحبي في انتظار الجميلين أمثالك
وأشواقه مشرعة النوافذ ومفضوضة الستائر .. وأنت صاحب ذائقة شفيفة
يا عقبة وتختار من الحروف ضامرها وما لدن من المعاني لذلك تجدني
حريص على متابعة ما ينثره يراعك الأنيق على هذه الصفحات .
التحيات النواضر يا العاقب وكن بخير .. بخير دائماً
الرائع سوباوي
اين انت وزهورك ياوراد العطر
لقد تركت فينا فراغا قاحلا
ولكن حتما كنا نثق بعودة الربيع
فياربيع منتدانا
رجاء لا تبعد كثيراً
فنحن فى شوق متواصل لروائعك التى تمتزح بالروائح الادبيه
هنيئا للبنفسج بك
ولنا بروائعك
الحميم .. كاظم ..
أجمل أحوالي يا صاحبي حينما ينفحني البنفسج بعطره فأنافح القصيد .. هكذا يا صديقي
تأتينا هبات العبير فنسيج بها ما نود أن نقول .. ونشفر بالعيون همس السكات .. فيفضحنا
العبق .. وما خفق من نبضنا فهو إيقاع للحنين .. ولحال البنفسج بقية يا صاحبي خليك
قريب ..و كيفك أنت يا كاظم وكيف هي فاطمة .. حاولت كثيراً على رقم هاتفك بطرفي
والعجم الاستراليون تثرثر أنثاهم في "الأنصر مشين" بما لا افهم بالله عليك أن تجود
علينا به. مؤكد تحياتي أينما كنت،،
وحياك الخالق وأبقاك يا صديقي ،،
الراقي .. يسري الياس ..
قطعاً أنك تجيد القول يا صاحبي "كيفك تمام" وتجيد الحضور أيضاً وتضيف
للبنفسج فخامة وبهاء .. أزيك يا يسري يا حبوب ياخ أبقى داخل وأهو
وجودك هنا يزيدني ثقة بأن ما أكتبه قارب من أن يحاذي ذائقتك الشفيفة
الحريفة .. ولك بحوزتي يا صديقي مليون إنحناءة ومليون قيام جلوس
ومثلهما من البنفسج على أنفاس أجمل الصباحات.
مشذى تحياتي وكن بألف خير وخير،،
المهذب .. محمد الواثق ..
أزيك يا محمد الواثق ياخ واريتك بالعافية وبيوتا .. هكذا أنت يا صاحب
ومن شابهك ترتدون اللون البنفسج وتعتلون شكل الهوية وقطعاً ستأتي
مجدليتكم وفقاً لميقاتها .. شكراً مزركشاً يا محمد لما أهديتني إياه من
أنيق كلم نثره يراعك الندي .. ولك أنت أيضاً أنضر ما في حقول المودة
من ورود ولك الضفاف بتمام طلاوتها ولك البنفسج والشذى ولك الخريف
والرزاز والندى وألف أمنية تجثو لديك فحدثها بما تريد.
مرحق تحياتي وكن متعافي وبخير ،،،
أستاذنا القامة .. صالح فرح ..
لك المودة يا صالح ولك اشرق ما في الخريف من صباحات ..
يظل هذا المكان أنيقاً وزاهي بحضورك وحضور الناس السمحين
ديل .. ود مدثر .. واشرف وكاظم والعاقب .. ويسري ومحمد الواثق
وبهم يعم المكان الربيع فتفرهد فيه أجمل الورود .. لك المعزات
السوامق يا صالح وأن تعمل من أجل رفعة الثقافي فمعاً لنعود به
كما كان غرة لكل الأقسام.
لك راسخ الأمنيات وأجمل ما في النشيد من مقاطع
وكن كما أشتهي لك من خيرات،،،
دعني أقول سوباوي وكفى ... حتى لا أنقص من قدركم بكلمة قد يؤتي أُكلها
عرفناك شاعراً في حين من الزمان فابدعت ايما إبداع تجلي الدر المثور من فاك
وها أنا أجلس القرفصاء في زكن بعيد وفي يدي هذه ( الوريقة ) بعد طبعها في يدي
أتأمل جمال الشرح الدقيق لروعة الكلمات في عالي القصيدة وكم عجني هذا الشرح
وقد تحيرت في خيار ةاختيار بعض من الكليمات البسيطة علها تعبر بشي من البساطة عن
جمال هذا الألق الذي لا يفوقه سوى روعة روح كاتبها ( سوباوي الجميل) فلا تبخل علينا ... رجاء
وعن طريق الصدفه وجدت بعض الوصف عند احدهم فاعجني ما قاله في موقف مشابه لحالتي فاقرأ معي
(المقاطع مسبكة بشكل خرافي والفكرة مكتملة شديد والمعني جميل يا جميل ...
اللغة راقية وجزلة ككاتبها..ومختزلة دون ضياع المعني فهنئا لكاتبها فلقد اجاد ومنتهي الروعة
النهاية حقا جميلة)
الاليف .. أبو مازن ..
يا سيدي الشعر كما الحب خمرٌ حلال .. يكفي يا أبو مازن حضورك هنا
وأنت تربت على كتف المعنى وتؤكد لي أنني لا زلت استطيع المرور
بمحاذاة ذائقة شفيفة مثل التي بحوزتك .. تعرف يا صديقي ان لهذا
الثقافي نكهة خاصة .. دائماً ما نلجه متخيرين اليانع من الأحرف والضامر
من المفردة والأهيف من المعاني .. علنا أن نجود ما نهذي به .. ليأتينا
الرفاق أمثال كل المتداخلين في "أحــــــوال هذا البنفســج" فوجودهم
مدعاة لتجويد ما نكتب ..
لك المعزات السوامق يا أبو مازن ولك باسق التقدير
لتوقيعك الأنيق على هذا البنفسج .
وافر تحياتي وكن بالجوار ما أمكن،،
هل سينتظم الآن الحرف للكتابة عن
.. أحــــوال العبيـــــــــــر ..
كتابة تنم عن الكثير من البهاء
صياغات جميلة ولغة أنيقة ومضمون رائع
ربط جميل بين واقع البنفسج مع تيارات الأمل الذي تعصف به رياح الجمال والبهاء.
كلمات تتعانق في تناغم بديع، يعطي إيحاء مباشراً بأن الكاتب على قدر كبير من جودة التراكيب اللغوية المغموسة في نهر الإبداع، وعلى قدر من الدمج الجميل بين اللفظ الرائع، والمعاني المتألقة في فضاء الإبداع.
المبدع سوباوى قمة الأمتاع فنحن فى أنتظار المزيد لك خالص ودى وأحترامى
الموقرة .. تغريد عبد العظيم ..
أنها يا تغريد أحوالنا وأحواله التي لا تغني عن السؤال .. هذه الرياح نقف لها يا سيدتي علها
تلفحنا بشيء من عبق فنكون كأجمل الورود في الحقول وأسحر القوافي في النشيد ..
ملأ العبير منا المسام وباءت كل محاولات الكلام بالفشل .. هكذا في بعض الأحايين نكون عصيون
على اللغة وخارجون عن حدودها فيرقص على حجرنا بنفسج يغازل بعضه بعضاً ويجهش بالرحيق ..
شكراً مزركشاً لك يا تغريد وأنت تتحسسي مفاصل هذا النص وشكراً لما نثرته في حقي من أنيق كلم
وحرف .. وأهو يا تغريد لا زلنا نخربش على وجه اللغة ونتحسس بعض معانٍ منها عسى أن يكون
بمقدورها التعبير عنا..
لك بحوزتي شامخ المعزات وراسخ التقدير،،،
عندما قرأت هذا البوست سابقا اصابني الدوار
ليس من سُكر او عِلّة
إنما من نشوة وطرب
فالمفردات تعصف ببواطن الاحساس لدينا
وتصيب اماكن التذوق بالخدر اللذيذ
والآن عندما وجدت توقيعك هنا
وأنت تبشرنا بزفة " احوال العبير"
إنتابتني ما يشبة الحمي
وإزداد خفقان قلبي
شوقا للآتي ... وفرحا بك يا سوباوي
رائع انت ايها الجميل
ورائع دوما ما يسطره قلمك هنا
تحياتي وفرحي بك لا يحده حدود