موضوع للنقاش هااااااام جدا

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا الموضوع مطلوب من جميع مواطني السودان المشاركه وأبداء الراي

حول أرتفاع الاسعار والغلاء لجميع السلع الاستراتيجيه للمواطن مثل :


أنواع الحبوب : اللحوم بجميع أنواععها : الخضروات : الفاكهه : الادويه : مواد

البناء : المواد البتروليه :


نقاشنا حول المنتج المحلي وزيادة الانتاج ووفرة السلع الرئيسيه . السودان

بلد حباه الله بثروات طبيعيه وثروات ضخمه ولا زال المواطن السوداني يعيش

تحت خط الفقر المدقع وكل السلع الرئيسيه هي منتج محلي فلماذا الغلاء


نسأل المجلس الاقتصادي بالمؤتمر الوطني هو المسؤول عن وفرة السلع ومراقبة

الاسعار وفك أزمة الشح لماذا غلالالالاء الاسعار ؟؟؟؟

وماهي الحلول الاقتصاديه وكيف نخفف عن المواطن السوداني غلاء المعيشه

مثل ثروات السودان اذا وجدت في دول أخري يكون المواطن يعيش في

رفاهية العيش وبحبوحه من العيش والترف وسعه من متعة العيش الرغيد

من هو المسؤل من أنقاذ المواطن السوداني من وحل الغلاء

أستاذنا : الزبير محمد عبد الفضيل ( السفير )
الحالة الأقتصادية في بلادنا أصبحت مثل الحماقة التي أعيت من يداويها
فلم تفلح معها سياسة التحرير و لا سياسة الخصخصة
كما لم يفلح الذهب الأسود في تحسين الموازنة العامة للبلاد و سد العجز الدائم فيها
نسأل الله أن يلطف بعباده الصابرين

للاسف اخي الكريم المواطن السوداني مسالم وطيب شديد ومسكين
لذلك هلكانين اهلنا وتعبانين واوضاعهم كل يوم متنازلة بسبب غلاة المعيشة وتسليمهم
ولا احد يحرك ساكن ...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نخيل طيبة

للاسف اخي الكريم المواطن السوداني مسالم وطيب شديد ومسكينلذلك هلكانين اهلنا وتعبانين واوضاعهم كل يوم متنازلة بسبب غلاة المعيشة وتسليمهم
ولا احد يحرك ساكن ...

---

بارك الله فيك أخى نخيل طيبة ...
هذا هو السبب الرئيسى وراء ارتفاع الأسعار ووراء كل سؤ حاق بهذا البلد الطيب .

سلام اخى الزبير والاخوة المتداخلين..
الاشكالية واضحة والمسببات الأساسية ايضا..
الكل شريك فيما نعانى منه..حكومة..سياسين..تقنيين..عمال..مزارعين..وافراد. .
احد الاسباب الرئيسية الاتكالية ..كلا منا ينتظر ان يقوم الآخر بما يجب أن يقوم به دون أن نقوم نحن بواجباتنا..
الشماعة التى أدمنتها الحكومات "ضيق ذات اليد" والحروب الاهلية ووووو..علما بأن كانت لنا ممالك فى ازمان متباينة من الكوشية حتى الفور الكل كان منتج ورغم بدائية الحياة حينها كانت تلك الممالك والحضارات من اثرى واغنى الحضارات حينها..
غياب التخطيط البعيد المدى..معظم المخططون ببلادنا شخوص حدثيون ..الاحداث هى من تسيرهم وتفرض عليهم الخطط لا العكس..
مبدأ معظم الحكومات المتعاقبة على حكم السودان فى البدء من جديد وليس البناء على ما وجدوه من خطط تنموية كانت خماسية او غيرها..
إشكالية النظرية والتطبيق..على مستوى الحكومات والمواطنين..
العاطفة البلهاء التى تفرض قوانينها الهدامة على العمل المؤسسى "الواسطة..الولاء الاعمى..التبعية والجهوية"..
الإفتقار الى التخصصية والنقص الحاد فى فى المؤسسات التعليمية والتدريبية لتخريج التقنيين دون الجامعيين..
إتساع الهوة ما بين الحاكم والمحكوم وحتى المعارض..
إهتمام السلطة بالشرائح المؤثرة على ديمومة النظام دون غيرهم والاهتمام بقمم الهرم الوظيفى دون الاكتراث بالقاعدة ..
البعد عن الدين ومكارم الاخلاق..
كل هذه العوامل تجعل الرفاهية والسترة بعيدات المنال عن السواد الاعظم من المواطنين..
الحل:
الوعى..ولا اقصد به التعليم فالتعليم والمعرفة من اساسيات الوعى ولكن افتقارهم لأسس مهمة كإحترام الرأى الآخر وتقبل الإختلاف وتجريد النفس عن المقارنات واشتراط العمل وإرتهانه بعمل الآخر ينتقصوا من فعالية المعرفة ويحدون من تأثيراتها الايجابية التى تقود للرفاهية بشتى ضروب الحياة..
الإهتمام بالفرد فى المقام الأول وخصوصا المرأة والطفل..
إدخال مناهج تعليمية تعتمد على المقارنة والتحليل لا التلقين والتبعية والتسليم..
الدعوة الى أن يكون الدين سلوك لا تميز عن طريقه ترتهن الماديات والغنائم الدنيوية..

أشكركم أخوتي علي المرور والتعليق وأتمني من بقية الاعضاء المشاركه

الاخ / الزبير
لك التحايا
انت تتحدث عن موضوع ثلاثي الابعاد مهما تحدثنا عنه لاياتي بمردود فالكلام لا يفيد اذا كان الفئة التي تتاثر بالغلاء صامتة والدوله فيها اللي مكفيها بين الحركه الشعبيه ودارفور والثراء الفاحش تحت شعارارات وهميه ونحن بدورنا لا يسعنا الا ان نقول
حسبنا الله ونعم الوكيل والله يعين اهلنا في السودان

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار حسن بشير

الاخ / الزبير
لك التحايا
انت تتحدث عن موضوع ثلاثي الابعاد مهما تحدثنا عنه لاياتي بمردود فالكلام لا يفيد اذا كان الفئة التي تتاثر بالغلاء صامتة والدوله فيها اللي مكفيها بين الحركه الشعبيه ودارفور والثراء الفاحش تحت شعارارات وهميه ونحن بدورنا لا يسعنا الا ان نقول
حسبنا الله ونعم الوكيل والله يعين اهلنا في السودان

---

[size="5"]
لأخوة الأعزاء لكم مني أطيب التحايا الأخ الأستاذ محمد عبد الفضيل كل عام وأنت والأسرة بألف خير تحية خاصة لكل الشرفاء في بلادنا الحبيبة تحية للفقراء تحية لكل سجين في سبيل الحرية والديمقراطية .
ومن هنا تبداء السلبية مع أحترامي لرأي السيد عمار حسن ونعم بالله لكن ليست هكذا تحل المشاكل نعم الله هو مسير الكون ولكن ربنا قال أسعى ياعبد أين السعي هل نجلس وندعي عليهم ياخي دا كلام ما بيأكل عيش في الزمن دا كل الدول التي مارست ديمقراطيتها خاضت حروب وسالت دماء وبزلت العرق حتى توصلت إلى هذا الحال الذي نحن الأن نتمناه
لا بد أن يكون لنا دور في حركة التغيير والمشاركة في الإنتخابات حتى وإن كنا نعلم أن الفائز هو فلان أو علان فتنمية المشاركة في حد زاتها شيء إيجابي فالقادم أفضل من الليراح عسى بتكرار الجهود أن ننتج شيء في المستقبل القريب

لك مني أخي خالص التحايا