-
معاركى الوهمية
ينتهي المطاف بي دائما لمحرابي المهجور. لكي انفض عني اثار المخالب التي أرتسمت علي جسدي بعد كل مغامرة.. مع تلك ألاطياف المجهوله تًخيل لي من بعيد كسراب ماء بواحة بعيده تمتزج بعينين ضمئه لأعانقها.. وعندما اقترب لكي اشرب لا اجد سوى سراب يزيدني عطشاُ ونهم لا انفك ابكي بشبق العطش اريد ان ارتوى اريد ان اطفئ ظمئي وارجع لمحرابي واداوي اثار معاركي الوهمية السرمديه الي ان اقتادني عطشي اليك عندها انقلبت الواحه بحيره وتحول الطيف الى امراءة بملامحك انت ياامراءة الهمتني الاكتفاء بك عن سواك .و داعبت شبقي بحنكتك الفطريه انت يامن زرعت الزهور علي قلبى بدل المخالب لتحصدها لي بقبلاتك . اه كم انا مجنون بقبلاتك وكم انت حنونه علي وكم كنت محظوظ بمعاركي الوهميه:)
-
بداية أستاذ هارون نبارك لأنفسنا عودك الأحمد الميمون
حين نحتفل بأنثي سدت كل منافذ الدخول الي دروبنا
حينها فقط يطاوعنا القلم لنرسم خارطة الطريق لأحاسيسنا
جميل تحول الطيف الي أمراة
وجميل ان يغدو الحلم الذي حلمنا به طويلا واقعا ملموسا ينير أيامنا
كلمات جميلة عكست أحساس مرهف
شكرا علي جمال الصياغة
تحياتي
-
التحية لك الاخت تغريد
على المرور والاشادة والاطراء على المعارك الوهمية التى اعيشها غى وحدتى وفى غربتى
كل يوم يمر على وانا خارج ارض البلد وساكون عند حسن الظن ساكتب كل ما اجد من وقت
التحية لك والاحترام