عرض للطباعة
ظاهرة المكالمات الليلية وسط
الشباب والشابات اضحت منتشرة
بشدة، هل لاحظ لها الاباء والامهات؟
ام انهم مشغولون بظروف الحياة!!
واولادهم وبناتهم يقضون الليالي في
هكذا مكالمات ياربي بيتونسو في امور
دراسية؟؟في اعتقادي انها ونسة فارغة
تبدأ بمكالمة ..موعد..لقاء!!!!
نسأل الله الستر..
تخريمة: علاقة طردية بين مكالمات الليل
ولبسات شطفني واديني حقنة وهلم جرا!!!
لا زلت اكرر ان اكبر المخاطر على الاسر السودانية (اذا ساء استغلالها)
1/ الموبايل
2/الانترنت
3/القنوات الفضائية
لا بد من الانتباه وقصة الخصوصية (البتجيب العار) دي احسن تجتسها من جزورها ولا خير فينا إن لم نقلها
وبصراحة دي مشكلة كبيرة وعويصة وتحتاج لزوي الشان والدراية لحلها لانها قنابل موقوتة وستنفجر في أي لحظة ..
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،،،،،،،،
تخريمة : السودان اليوم في حدقات العيون ممثلاً في (الهلال المريخ الخرطوم الامل) وبكرة احلى
الفخييم تحياتى
بالجد دى ظاهرة منتشرة شديد خصوصاً و التلفونات اصبحت فى متناول ايدى الشباب
بس فعلاً المشكلة فى الام والاب قبل الاولاد فعدم الاهتمام والمتابعة والتوجيه من قبلهم
هى السبب فى اوقات الفراغ الكبيرة التى لايدرى الشباب كيفية ملئها
والله يا الفخيم بتجيب مواضيع حساسة خلاص الناس ديل ما جايبين خبر الدنيا وما فيها وشركات الاتصالات مساعداهم على كدا والاهل فى سبات عميق عليك الله بس نفسى اعرف بيستحملوا اتكلموا المسافات دى كيف عارف دا من الفراغ الدينى يعنى حسى الواحد لو قام صلى ليهو ركعتين اتقرب من ربو ما احسن من نقة التلفون
نسأل الله الهداية لنا ولهم
في الصباح عند الثانية عشر ظهرا...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة telecom
أدار المذياع ليستمع الي اغنية ناسي عجرم الجديدة...
فهو يعلم أن ناس الإذاعة... واحد فيهم بالتحديد عندو مزاج مع الاغنية دي...
قام عقد معاهو اتفاقية ووعدو انو كل يوم في نفس الوقت يشغل الراديو...
عشان يسمع الغنية دي بالتحديد....
قامت في اليوم دا جات بت سمحة...
سمحة سمحا...
ولابسة الطرحة...
وقفت لحظة...
وتاني مشت لي قدام....
.......
هو نسي نانسي وبقا بعاين...
ويمشي معاها بكل نظام...
ويعاين ويعاين ويعاين...
رن الهاتف وهو بعاين...
وما ردا...
وفجاءة الشارع بقا مليان...
والناس بتكورك...
ما ردا....
جوهو اتنين, تلاتة, اظنهم عشرة...
ما ردا...
وفجاءة اتلفت ديك السمحة...
اللابسة الطرحة...
وقفت كل الدنيا معاهو...
وما ردا...
وبقت النظرة تتبع نظرة...
والناس تتفرج...
وناس بتصفق...
وناس بتعلق...
وناس نامت...
والباقي مشا...
وترن ترن ترن
الو
هذا الواقع الذي لا مفر منه ........... تتغذى الغرائز وتشحن من كل حدب وصوب ............ والله يستر اذا وقفت على المكالمات ... .....وفي ناس بصلوا البيوت في انصاص الليالي...... والله أعلم
أصبحت حكاية غير مفهومة ---
نسأل الله الهداية للجميع