تيسير ... ياااااااااابسمة الطفل الغرير
من هنا كاانت البدايات الجميلة
بدايات دخولى لعالم اصبح بالنسبة لى رئة اتنفس بها
واخوة حقة اعتز بها .. بفضلها هى وحدها دون غيرها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن مدثر
كثيرا ماكنت احتار امام فرحة التخريج والزفة وارتباطها
بموسيقى حزاينية (لن ننسى اياما مضت مرحا قضيناها )
ورفع القبعات وطيرانها فى الفضاااااء
لعلها تكون تعبير صاااادق عن طيران الامنيات الخضر
مع اول عتبة خروج للبحث عن فرحة
احدثك قليلا عن دواخلى التى تتبنى فكرة الفوضى الداعمة لخط النظام
كنت ولازلت منطويا على نفسى .. معزولا حتى عن اقرب الاقربين
كثيرا ماكنت اتذكر كلمات صديقى واستاذى (ابوشيبة ) وهو يخاف على بحنيته المعهودة
بعد وضع لى خارطة الطريق نحو عالم الجمال من خلال مجلة (الملتقى ) فى ذلك الوقت
كان دوما يذكرنى (لاتتدع الزمن يسطو على المساحات الخضراء فى حياتك )
وقد كان
دخلت عالم السوق كما حدثتكم
والسوق فيك يسوق
تبخرت كل المثالية المفرطة امام عرق عتالى لايجد قوت يومه
فكيف بالله عليك ابحث عن براحات الاشواق وحولى يضيق
وتمضى الايام
وبذات مساء
وبلا ميعاد
كان الميلاد
الفضل يعود (لدعوة فرح ) اختنا الغالية تيسير او كما يحلو لنا ان نسميها (بسمة)
ايام كنا نحلق مع نوارس الترحال فى الافااااق بحثا عن الكلمة الانيقة والدواخل الصديقة
والاحاسيس الرقيقة .. ولانجدها .. ونفرح جدا حين نعيد صياغتها وصناعتها من جديد
- فى منتدى ياعبدالرحمن اسمو ودمدنى ادخل ليهو يمكن تلقى نفسك
هنا كانت بداية الصعود الى قمة الاحساس بالاشياء .. بعد سنين عشتها فى زيف
اضحى سلما للاشياء والاشواق .. والامن فى الجوف احترق
دخلت الى عالم المنتديات .. وبعدها قطعت كل بطاقة انتماء اخرى احسست بوجودى بينكم
والى الان مازال بعض الاصدقاء .. يقولون لى بكل الصدق
- انت خلاص بعتنا .. بقيت مافاضى لينا مع عالم النت والمنتديات
ساعات ياصبحى الواحد مننا محتاج يغير جلدو حتى يفارق حالة الملل التى يعيش فيها
محتاج لضخ دماء جديدة .. محتاج لافكار جديدة بدلا من التوقف فى محطة واحدة تدعو
للملل ولاتتيح الفرصة لغيره
مااحلاكم
شلتو معااااى الهم بالجملة
ورحلة الصعود متواصلة .. اى نعم كان تتخللها بعض المطبات وفق رؤيا قد تكون مثالية
لمجتمع تتمناه كما الاحلام التى تراودك ولاتفارق الخاطر
فكرة تذهب مع فكرة فى رحلة نيلية جميلة
وقصيدة تخرج من رحمها قصيدة اخرى
احلى منها
عندى مشكلة افكار
شوف لما تصنع فكرة
ولما تساعد فى صناعة فكرة
ولما تقوم مسار فكرة
ولما تغازل فكرة وهى تغازلك
المطبات بتجى لما تتصطدم ببعض العقبات البتحد من انطلاقة حصان الفكرة
نحو اخر المضمار والوصول لاخر لفة بكل القوة والعنفوان
رغبة الرحيل تراودنى بين فينة واخرى
لكن احساسى الصادق
وحبى لكم
يقعد مع تلك الرغبة فى الهواء الطلق
ويقنعها بطريقة دبلوماسية
عن اقتلاع هذا الاحساس الغريب من جذوره