عرض للطباعة
صباحكم بلون البنفسج
اصدقاء القلم وعطر الكلم
اود مشاركتكم فكرة قد تكون لدى البعض شيء من ( الفوضى ) وقد تعجب البعض من هواة كتابة كل مايجول بالخاطر رغبة في اكمال انشائه فيما بعد او حتى بهدف ( الشخبطة )
تعالوا ننداح بلا قيود
سجلوا كل مايجول بخواطركم فليست هناك فكرة لا تستحق العرض
اطلقوا العنان لاقلامكم
دعونا نشارككم لحظة جموح خيل الكلمة والهام الشعر
في انتظاركم , دائما
اعشق وقت شروق الشمس في وطني الحبيب
تجول تلك الفكرة في بالي في صباح كل يوم امشي فيه متكاسلة صوب المطبخ لتناول شاي ( الصباح ) في بلاد غربتي هذه
فلا تزال صورة (حبوبتي ) تلاحقني بكوب (الشاي المقنن ) في مخيلتي
لم تكن (حبوبة ) تعلم اني اعيش حالة من ( الدلال ) في حضرتها
خاصة وانها تعد شاي .. مابتفات
اعلمني ودالجزولي بدا كيف يكون بكاء الحرف0 اذا حركت خلاخله اليراعات
فحملت منسأتي اجوب اتون الماضي حزنا علي جوع الربي للمورق مثلي0
واسندت مقدوري الي ماجفت به الصحف يوم ان جري القلم وجفت الاسفار0
لتوقفني الملكة(ام محمد) في قارعة الطريق حتي كأني لااملك قدرا لتغيير مساري
فأنخت راحلتي بدوحها واسلمت يراعي لمدائنها اخفض تلا واطلع واديا0اجوب ربا لم
تسمع بموت الحرف وعجفاء الكلم لديها0 فعفت شرعات الاياب واسلمت هويتي
لتكون بلا شطئان0 ونسيت الزمان والمكان حتي اذا ايغظني طول الشرود طرا
عدت لعشق بكاء الحرف0فما اجمل عشق البكاء0
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملكة أسماء (ام محمد)
الاقتباس اعلاه هو سر رغبتي في تواجد مفردتكم اعزائي في دوحة الحرف منتدانا الثقافي
اخي عبد الرحيماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم سعيد
منذ رايت حرفك اول مرة وانا اكيدة بانني اقف امام ( مدهش )
فاسمح لي سيدي بانحناء حرفي تواضعا واحتراما لروعة مفردتك
بانتظارك دائما
كتبت مرارا
وفي كل مرة أجد حرفي لا يرقي لمستوي النشر حاليا
يحتاج إلي ان يقف أمام مراة الأفكار
ليعيد ترتيب هندامه جيدا
ولكن لتكن هذه المساحة بابا للولوج إلي هذا العالم الرحب
لك خالص ودي وتقديري
قطرات من ندى على سفوح المنتدى ...
حرف رغم بساطته لا يخرج الا مثقلا بالالام ! يزرع الحب فينا لا يراه الا من عشق تراب ودمدنى السنى وجلس دقائق معدوات يستنشق عبيرا آتى من اللا مكان حيث لا ورد يراه ولا زجاجة عطر انكسر غطاءها على قارعة الطريق !
نحبك يا مدنى ويكفـــــــــــــــــــى .
دائما ماكنت اخشى النظر لعيناه
واليوم حدث مااخشاه نظرت في عيناه , صدفة
وليتني لم افعل
طيلة فترة نظري فيهما كنت اردد , اعذرني يا صغيري , لم يكن بيدي شيء
فجاه كده بتشيل ورقة وقلم وبتكتب بس بتكتب شنو الله اعلم
دي في مرة كانت
تمضي بنا الأيام ولكن لا ندري إلي أين افرح أريد بنا أم حزن.
باتت هذه الأيام يخيم عليها الحزن والإرهاق فلا تجد وقتا حتي لنفسك ,ربما ذلك خير فعندما نخلو إلي أنفسنا نري ونفكر في أشياْ لا نحبها.
عندما تلقي نظرة خلفك تري الكثير من الوجوه ولكن معظمها صار بدون ملامح تذكر
هنالك أشخاص كانوا يوما جزاء لا يتجزءا من حياتنا كانوا أخوان وأصدقاء ولكن أين هم الآن هل الحياة كفيلة بان تأخذهم. بعد التجربة نعم الحياة كفيلة أن تفعل كل شي. صديقي ارجع بالزمن ألي الخلف هل تري أشخاص كانوا مهمين لديك في مرحلة من المراحل وليس لديهم وجود الآن حتما ستجد أصحاب طفولة, ثانوي,جامعة, او حتي أحباب خانتهم ذاكرتك وعلا عليهم غبار النسيان فصارت ملامحهم غير محدده الآن.
ربما لان لكل أناس مكان وعمر إحكام لا تسري علي غيره. ولكن هنالك أشخاص مهما غابو فهم موجدون وكأنك رايتهم بالأمس. مهما مرت الأيام فمكانتهم لا تتغير يساندونك ويقفون بجانبك ويأخذون بيدك. هنالك أشخاص لا تتمني أن تجمعك بهم الحياة وهنالك أشخاص ربما التقيتهم للحظة وتتمني من كل قلبك أن يأتي يوم بهم.
لا تفكر كثيرا فهذه الحياة غريبة أشخاص متناقضون أحاسيس متناقضة فعيش لحظتك وكن بالقرب لمن يهتمون لأمرك
لي هواية غريبة جدا .. تنتابني دوما عندما احس بغربة نفسي وتبلد احساسي
حينها اترك كل ما بيدي واذهب اليه ...ادلف الي جنباتة واعتلى مكانا قصيا
تشدني تلك الوجوه على اختلاف سحناتها
واعجب اشد العجب لاختلاف تعابير تلك الوجوه المتباينة
اضحك رغما عني عندما ارى ابتسامات مستبشرة على بعض الوجوه
وابكي عندما ارى دموع البعض منهم وهي تسيل بغزارة
والغريب انهم رغما عن كل ذلك يتفقون في شيء واحد
وهو التعبير بحرارة عن تلك المشاعر المتباينة
من تسيل دموعة يضم الاخر بحرارة
ومن يبتسم حد الضحك يضم الاخر بحرارة...
انه عالم عجيب في تلك البقعة التي تسمى ب ( المطار )
حيث اذهب دائما الية كلما انتابتني حالة من ( تبلد ) المشاعر
والاغرب انني حتى الان لم افهم لماذا سمي ب ( المطار )
في راسي في كلام كتتتتتتتتتتير لكني ولاول مرة ( امتنع ) لاسباب نفسية
رغم انها كانت هي ( دافع ) كتابتي في كل مرة
فجاءة تجول بخاطري ملامحك البريئة وطيبة قلبك الامتناهية
ابتسم رغم دمع تحجر في مقلتاي واتنهد بحرقة : حسبي الله ونعم الوكيل عليهم كلهم ياغالي , ربي ينصرك عليهم ويجعل كيدهم في نحرهم
احبائي في الله
لا تدركون مدى سعادتي بهذه الاندياحات العفوية
فهي اكثر ما اعشق
بعيدا عن التكلف سطرتم كلمات تحمل نبض حقيقي
انا هنا باذن الله دائما بانتظار المزيد فهي مساحة لكم
لطالما استبعدت فكره انني سأكون يوما ما رهينه محبسيه
( حبه ..........وغيرته )....فكما تمنيت دوما ان يسكنني تمنيت ان لا يتمادي معي بهذا الجلد النفسي الصباحي ...
فأنتفض بعيده عن دفء احضانه لان هناك عقابا ما ينتظرني لو ولج الفجر ودخل من مسام روحي ...
فدعني ... وشأني ... انا احبك وهذا لا يعني انك تملكني ... فهناك فرق ....
اليوم اخترت مقعدا في اخر القاعة التي اكتظت بزميلاتي في العمل وهن يحدقن في اخرى كانت تتحدث عن شيء لا اذكر ماهو تحديدا حيث كنت مشغولة البال بفكرة احالت عيناي الساهمتان بعيدا لبركة دمع
دون ان اشعر وجدت نفسي اتنهد بحسرة على اطاعتي لاوامره التي سرعان مايبدل رايه فيها فتتحول الطاعة مني لحرب اعصاب ضدي
ملكة الحرف الشفيف
لا نزال وقوفاً بباب نديِّ حرفك
ننتظر صباحاً بلون البنفسج
يحمل في إشراقه صفاء صياغتك للمفردات
رجاءً لا تحرمينا دفء كلماتك
..... و .....
وكوني دوماً بكل الخير