حديث الزكريات

اخوتى الاعزاء لك الف تحية
بالامس حاولت ان انام مبكرا و غلبنى النوم فمرة بذاكرتى الخربة ذكريات جميلة احببت ان اشاركمم بها فأسمحوا لى ،، و بالطبع الكثيرين منا لديهم ذكريات جميلة فى مدنى ياااااااااااااااااااااااااااااه ،، حتى لا اطيل عليكم فاذكر بعض الذكريات عندما كنا نذهب الى مدرسة مدنى الثانوية كدارى، و حتى الناس الكان عندهم عجلات كانو بيمشوا معانا كدارى ،، (ام سويقوا ، ودازرق، و القسم الاول ) و كنا نشق طريقنا و نفترق عند مخرك السكة حديد الناس الماشين مدرسة السنى يمشوا طوالى يحازو مدرسة السكة حديد الابتدائية و الماشين مدرسة مدنى الثانوية يشقوا قطاطى السكة حديد ، يا لها من ايام .. و كان الاخوة الساكنين مايو يكدرو من السوق ،، و الجاين من بركات ينزلو بالقرب من مدنى بنات ،، طبعا لازم شوية كدارى علشان تعليقات الشارع ،، و المشاهير ،،
بس الواحد نسى الكثير ،،
ياريت تتحفونا بذكرياتكم على مدى الاجيال فى هذا البوست ...

مدنى الثانوية وزمان مضى
وزكريات تبقى

لك الشكر اخى نيازى على المرور و الذكرى ناقوس يدق فى عالم النسيان ،، فيهيج المشاعر و يشرح القلب و فى حالتا الكل يبكى معشوقة له و انا لنبكى و نشتاق الف مرة بل ما قاله عمر ابن كلثوم فى الوجد و الفراق لمعشوقته هين ،، مقارنة بحبنا و وجدنا و فراقنا لمدنى

فما وجدت كوجدى ام ثقب ضيعته فرجعت الحنينا
و لا شمطاء لم يترك شقاها لها من تسعة الا جنينا
هكذا نحن نفتقد مدنينا و نشتاق اليها اكثر من ذلك

اكرر شكرى لك اخى نيازى

التجمع ساعة الفطور في بقالة كمال مطر ناس السني ومدني الثانوية .. وسوق الدرجة وحجز صحن الفول ..

نتحرك من 114 لنقطع الترعة من عند الكبري الذي بالركن الجنوبي الشرقي لمدرسة شدو الوسطى (الثانوي العام) فنلتقي بأولاد المزاد وشندي فوق الذي يأتون عبر الشارع الذي يبدأ من سوق بانت ليشق المزاد ثم يشق 114 ثم يأتي بين مدرسة السني ومدرسة شدو، ثم يشق الدرجة، فيزداد التلاميذ في هذا الشارع بتلاميذ الدرجة- وطبعاً تلميذات مدني الثانوية بنات اللائي يسلكن نفس الشارع، كذلك بعض تلميذات الجزيرة ابو بكر والليثي وعبد الستار وكلية المعلمات، وبالضرورة سوف تلاقي كل يوم تقريبا نفس الوجوه، وبالضرورة بعض هذه الوجوه سيعجبك، وستزداد ضربات قلبك يوما بعد يوم لرؤية صاحبة ذلك الوجه، وربما جعلتك تسرح في الحصة الأولى- وتطلع منها خالي الوفاض- وتنتظر انتهاء الحصص بفارغ الصبر لترى ذلك الوجه مرة اخرى..
والفطور كنا نذهب مجموعة من الزملاء- كلنا درسنا معا سابقا في مدرسة مدني الأهلية (أ)- فندنكل الفول في مطعم عمك عبد الله (رحمة الله عليه قتله جاره المكوجي بسكين، فلعنة الله على إبليس)، بسوق الدرجة..
يا لها من أيام مضت، وذكريات عذبة حلوه، فشكرا لك أيها الزمن المريح على فتح هذا البوست

الزكريات تبكينى من غير دمع
واتمنى لو اعود
اتمنى ان ارى لو بعض اصدقاء الصبا
بين حى المدنين وود ازرق وشارع البحيرية
والقسم الاول

آآآآآآآآآه يازمن يامريح
أنا من ناس مايو ، وزي ماقلت كنا بنضرب الكداري من وإلي الموقف مروراً بي خلف المستشفي ( قبل مايعملوا سور معمل الجامعة ) وكنا بنواصل طوالي لغاية السكة حديد ، ومرات نقطع الشارع ونعدي بي قدام كلية المعلمات ( ومدرسة أ ومدرسة ب ) حيث الجكس النضيف ، وقدام مدرسة الجزيرة أبوبكر ومروراً بميدان التضامن وحتي بقالة كمال مطر ومن هناك إلي السني .
أو نواصل الشارع علي طول السكة حديد ونمر قدام مدني بنات وما أدراك مامدني بنات. وناخد اللفة علي عبد الستار الثانوية والمتوسطة ، وعند التقاطع بنلاقي ناس العربية وننبهر بيهم ونحسدهم علي النعمة دي ( قراية مختلطة ).
واللي كان بحدد خط سيرنا هو ( الجكس ) ومدي توفره. يعني لو طلعنا من الموقف مع جكس ماشي بي شارع كلية المعلمات حنمشي معاهم ، ولو طلعنا مع جكس ماشي بي شارع مدني بنات برضو حنمشي معاهو.
وزي ماقال عمر كانت أهم حاجة في اليوم الدراسي هي ( نهاية اليوم الدراسي ).
وأذكر ونحن في السنة الأولي بالسني وبعد نهاية اليوم الدراسي كل واحد فينا طلع المشط بتاعه وسرح شعره وغسل وشه ومشينا علي الموقف . بي شارع عبد الستار وكنا شلة ماشاء الله أذكر منهم ( جمال حسين وهو حاليا مسئول الحركة الشعبية بمدني ) والأخ ( أنور جودة/مدني ) والأخ ( خالد صديق/الجابة بالرياض) والأخ( راشد عوض/بمدني) والأخ ( وليد بله /بالرياض) والأخ ( يوسف حلفاوي /أمريكا ) والأخ ( محمد حسن جميل/ الرياض) والأخ ( معتز الضوي/ الرياض ) وطبعاً مشينا نتقدل ونتفرج في الحسان. ولمن وصلنا قدام عبد الستار شفنا لينا بنتين ( شرط للأرض) وكان ماشات قدامنا ، وبدينا نشاغل فيهم وكان أخونا يوسف حلفاوي متبني الموضوع وماخلي للبنتين ديل حاجة من كلمات الغزل والإعجاب.
وفجأة واحدة منهن قبلت علينا وغزت كوعها وقالت : إستنا يايوسف الليلة إلا ماترجع البيت.
طلعت دي أخت يوسف حلفاوي الكبيرة. طبعا نحن ماعرفنا محل نمشي ، ومن ديك بطلنا المشاغلة وبقينا نكشف سااااااي.

براكم فتحتوا موضوع الذكريات ، أها إتحملوني...
ونحن في سنة تانية بالسني حصلت مظاهرات حارة خلاص وكانت بتبدأ من مدرستي الأمير والهوارة ويمروا علي السني وبعدها نمشي كلنا علي مدني الثانوية ، أو العكس.
المهم نحن ماشفنا المظاهرات والحاجات دي في الأميرية وكانت دي برنامج جديد ولازم نعمل فيها أبطال عشان نلفت نظر الجكس وكده وياحبذا لو قبضت ليك علبة ( بمبان) ورميتها في ناس البوليس.
المهم ونحن شغالين في المظاهرة فجأة ظهروا ناس الإحتياطي ( شرطة مكافحة الشغب) وزنقونا ليك زنقة رهيبة في ميدان التضامن وحاصرونا من كل الجهات ووقعوا ليك فينا كسر صاح.
في الفترة ديك كان أخوي الأكبر مني مباشرة ( الرائد شرطة / علي هاشم ) متخرج جديد من الكلية وكان ضمن قوات الإحتياطي بمدني وحذرني من البيت وقال لي الليلة ماتمشي المدرسة عشان في مظاهرات. وطبعا ماإشتغلت بي كلامه ومشيت وإشتركت في المظاهرة.
البوليس كسرنا تمام وبقينا نتجاري شمال ويمين ومالاقين مفر. وفجأة لمحت (علي أخوي) من بعيد وقلت خلاص ربنا نجدني وجريت عليهو والعسكري ساكيني، أنقروا ماإتغابه فيني العرفة؟؟؟ وقبٌل مني وعمل نفسه ماشايفني والعسكري يخبٌت فيني ( التقول سرقت بيتهم ). وماقدرت أقيف آخد نفسي وبقيت أتلب من حيطة لي حيطة لغاية مانفدت منه بي أعجوبة. وكانت حالتي حالة ، قميص مقطع وشبط فردة واحدة.
وصلت الموقف وركبت ومشيت البيت وأنا زعلان من علي أخوي وداير أنشرط ، كلمت أبوي عليه رحمة الله وقلت ليهو ( الليلة ولدك ده إلا مايجي البيت). وقعدت أنتظرة وراء الباب وشايل لي سوط طويل ، وأول ماجاء حس بي وراء الباب وقعد ينادي في أبوي ( ياحاج تعال حلنا من الولد ده)
تدخل الوالد وصالحنا مع بعض وعملنا الموضوع نكته وبقي يحكي ليهم في طريقة الجري بتاعتي . وفضحني فضيحة.


ونلتقي مع ذكريات اخري


ودمتم

يا الزمن المريح يا رائع،


في يوم من الايام كنا اولاد اشلاق البلوليس راجعين من احدى دروس التقوية العصرية التي كان الحضور اليها اجباريا بمدرسة شدو.. خرجنا من الحصة حوالى الساعة السابعة والنصف مساءا وركبنا عجلاتنا ومشينا في شارع الدرجة اللى بيمر امام منزل احمد عبداللطف لغاية ما وصلنا مدرسة مدني الثانوية بنات.. كان في مجموعة من البنات بذاكرن في سكن الداخلية وفاتحات الشباك من فوق العمارة المطلة على الشارع ..لما شافونا جاين راكبين عجلاتنا قامن ثلاثه منهن يأشرن بيدينهن طبعا بغرض المشاغلة.. وبس تعال شوف ليك اثنين من جماعتي نزلوا من عجلاتهم.. رموها ووقفوا يغازلوا ليك في البنات الثلاثة ويقوموا ويقعوا في الواطه واخر مرمطه ومشاغلة وتأوهات علشان يبرهنوا للبنات انه حبوهن جننهم...
الظاهر في واحده من البنات ما عجبتها المشاغلة قامت بلغت ناس الامن.. وبس تعال شوف بعد لحظات جاتنا ليك عربية بوليس طايره زي الصاروخ وعلى طول قمنا فكينا ليك البيرق بالعجلات.. دخلنا على الشارع اللى بيودى على بركات لكن لفينا لغاية ما وصلنا المركز الثقافي البريطاني – ما عارف محله لازال موجود - وبيت الجعافرة اللى كان معلقين التمساح في راس الباب حق بيتهم (لو تذكروه).. عربية البوليس زنقتنا ليك زنقه شديده وما تنسى انحنا اولاد البوليس ولو قبضوا على واحد فينا تبقى مشكلة كبيرة بالنسبة لينا حيكركرونا ليك كلنا.. المهم عملناها محاوره شديدة وحرفنه مع عربية البوليس قمنا رجعنا ثاني في اتجاه مدرسة البنات..وكان يوميتها في قطر واقف منتظر يرموا ليه الصنافور.. ولما زنقتنا عربية البوليس خالص والله بدون ما نفكر نزلنا من العجلات وجريناها معانا من تحت عربات القطر لغاية ما وصلنا من الناحية الثانية.. لكن البوليس ما قدر يمسك فينا ولا واحد.. ومن ديك التوبه ثاني الجماعة ما عملوا مشاغلة.. لو واحده من البنات رفعت يدها ساى من الشباك الواحد يزيد سرعته ويقوم سداري.

ايام زمان.. كانت ايام.. وكانت احلام

الاخ بابكر ود الصول،

في جماعة اصحابي من اولاد الارطة درسوا معانا في مدرسة شدو والهوارة.. وريني اخبارهم بالله لو عارف عنهم شيء اذكر منهم:
حسن محمد سيد احمد – السنجك
ايوب سكاك قطية
يوسف – كنا بنلقبه بـ يوسف ود العسكري - راجل كان شقي ونكته.
صلاح على بطران
وود الحلاق.. ده كان جار ناس خالنا حموده لكن نسيت اسمه .. معليش المدة طالت.

مع ودى،

عزيز

بعد نهاية الامتحانات الصف السادس بمدرسة البندر وكانت الامتحانات بمدرسة الموتمر افترقنا وكل وحد منا يتخيل المدرسة المتوسطة التي سوف يتم توزيعه فيها وكان زملاء الدراسة منهم علي سبيل المثل لاالحصر صديقي الدكتور هاشم عوض دفع الله وصديقي وليد قاسم بادي و معاويه عبدالدايم وحسام السيد احمد وصديق علي بريقع وسعد محمد علي عثمان وظهرت النتيجة وحمدت الله تم توزيعي الي مدرسة الاميرية المتوسطة التي كان الدخول اليها صعب ولكن حققت مجموع جعل القائمن علي توزيعي الي الاميرية حيث لم اكون من ابناء الزوات وكنا نقول دي اولاد الرحات والحمدلله كان والدي شيخ سوق الخضار بمدني واكبر مشجعي نادي الاهلي حيث بناء نادي الاهلي علي اكتافه وكل الناس تعرف مسطبة حاج الطاهر ومكان جلوسه في دار الرياضة حيث الحكم غرضه وودالمباؤك بيش ولاعب النيل علمه والاهلي سنطه المهم بعد مدرسة الاميرية تم توزيعنا الي مدرسة مدني الثانوية وكنا نتحرك من القسم الاول مرورا بالسكه حديد وشارع الجزيرة ابوبكر ثم ميدان الشهداء ثم الفطور في سوق الدرجة انا والاصدقاء محمد عبدالرحمن كعورة وهاشم عوض دفع الله ومحمد بدوي ومحمد المبارك ودالبركة ومعاوية مصطفي محيسي وعثمان محمد فضل المولي وغيرهم ثم العودة الي المدرس واذا تاخرت تجد عم مليجي بالسوط وهنالك عمك جرس والاساتذة الاجلاء ستاذ الصائغ رحمةالله عليه واستاذ/بشير سليمان والاستاذخاطر والاستاذقدورة رحمةالله عليه والاستاذ/السنوسي وغيرهم
الذكريات كثيره لك الشكر

الشكر لك الاخوة نيازى ،، روبيش ،، 114 ،، عزيز ،، خالد هاشم ،، و صلاح الذين اثروا البوست بذكرياتهم الحلوة ايام الثانوية و التى ذكرتنا ببعض اخوننا ،، و بالجد كانت ذكريات حلوة جدا ،، يااااااااااااااه
يا خالد درسنا بالاميرية و كنا بنطلع مظاهرات من الاميرية ،، لان ابناء ام سويقوا كانو بدوروها قدام المدرسة ،، لكن الظاهر انت كنت من الجماعة البفتحو طوالى ، و بعدين الظاهر شلاقتك رمتك الرمية الشينة ديه يعنى بيوت ناس الدرجة دائما فى المظاهرات تفتح للشباب ما لقيت ليك واحد تدخل فيه قبل الجماعة ما يحصلوك ،،

و بالمناسبة يا استاذ صلاح ،، د هاشم العوض ود جيراننا ،، و اذا كنت تعنى بحسام ، حسام سيد احمد برتوبيل ود ناس زلفو،، فهو ايضا ود جيراننا ،، فلك الف تحية...

اذكر اننا كنا من الذين يلعبوا الدافورى فى مدسة مدنى الثانوية فى ميدان السلة بكرة الشراب (كورة شراب صغيرة ) فى فسحة الفطور ،، كنا ندرس بالسنة الاولى ثانوى يعنى يا دوبك لبسنا البناطلين البنية ،، و كنت ادرس بأبن رشد و بعد ان دق الجرس معلنا أبتداء الحصة الثالثة و كان الصف الاول ابن رشد جار شعبة التاريخ التى كان يراسها فى ذلك الوقت الاستاذ السنوسى ،، و كان بها الاساتذه الاستاذ الفاضل محمد عبد الجليل ،، و الاستاذ صلاح ،، و تحركنا كل على صفه ،، و كنت احمل الكورة و بالقرب من الصف اردت ان اضرب صديق لى يدعى عمر .... بالكورة و رفعت ليك الكورة و شايت على الطائر فإذا بالكورة تستقر على صدر استاذ صلاح و كنت فى موقق محرج جدا ،، و ما كان فى اى طريقة مخارجة لاننى كنت ما ازال رافعا رجلى بعد الشوته و الدهشة ،،، و كان الاستاذ صلاح يحمل صوط نيم تقريبا ،، و بدا يضربنى به على الكتف و الظهر و هو يعاتب و يوبخ و انا اقف امامه و اكيل الاعتزارات ،، حتى تنحيت عنه و دخلت الصف و لم يلاحقنى و اذا ظللت واقف امامه كان حا يكون بضرب حتى الان ،، و الظاهر ان الاستاذ عجبتو اللعبة و الاّ كان الضرب المبرح

المشكلة يازمن يامريح إني كنت بتاخر في الجري للبيوت ، يعني بستني أكشف للجكس وكده ، ولمن أجري وأدخل البيوت بلقاها مستفة فل اقوم أنط للتاني ، وزي ماقلت والله ناس الدرجة ماكانوا بقصروا معانا وبخلوك تدسي ويدوك الموية وقطع القماش عشان البمبان.
وأيامنا في الميرية ماكنا بنقدر نطلع مظاهرات ولا حاجة ، وكان أستاذنا الجليل علي محمد يوسف بقيف لينا في خشم الباب ومانقدر نطلع شبر.

ما احلى الزكريات

والله عاجزين عن الشكر الأخوة في المنتدي ..... صلاح ..وروبش.. والزمن المريح ..، عن الأيام الحلوة في مدني الثانوية ، كان دائما عندي فهم ان مدينة ود مدني عبارة عن قرية كبيرة ، لسبب بسيط إن اي إنسان من مدني بيعرف التاني .. والشاهد علي الكلام ده إذا قابلت في الغربة أي حد من مدني ممكن تكون ما بتعرفوا ...لكن بعد دقيقتين أكيد بتعرف أخوه ..جاره ..ابن عمه .. المهم في النهاية ح تعرفوا..بعض ..... وتأكيداً للكلام ده ... مرت أسماء الأصدقاء (حسام السيد/ أعتقد حالياً عقيد في الشرطه ، محمد البدوي / في اميركا علي ما اذكر).....، عن مدني الثانوية ...والله كانت أيام ... بس عليكم الله لقيتو إسم ( عم جرس) ده كيف ؟؟؟ معظم الناس بتكون نسيته خالص ... من الحاجات الغريبة في مدني الثانوية اذكر حاجتين غريبات جداً ، الاولي خلال الثلاث سنوات لم أرتدي الزي الرسمي كاملاً ( البنطلون البني + القميص الأبيض) ... دائماً كان بنطلون الجينز مع قميص أبيض ... واذكر تماما يوم من الأيام (جستن ) جاء بجلابية ، الحاجة الثانية ... برضه طيلة الثلاث سنوات لم يحدث ولا حتى بالخطأ أن دخلنا المدرسة من الباب ... دائماً الجلوس الصباح في الكورنر جهة الميدان للفرجة في الجكس والدخول مع جرس الحصة الأولي من أي مكان من الفتحات في السور... مع وجود ( عم مليجي ) من بعيد شايل السوط . ويللا ياولد ... وبس ، لم اره يوما ًيجلد أحد ، .... وعن المدرسين .. الي الآن ..اذكر تماماً استاذ(ود الريح) ..أستاذ اللغة العربية في تانية عرابي .. ومناكفاته مع (حافظ الأمام ، وجستن، وردي ) في منتدي السفهاء........



كل الود

اخي الزمن المريح وكل الاخوان
الذكري للحبان اجمل اشارة هي للقلوب مراة
ولمدني مداره
اخواني احببت المشاركة والزكريات في مدني لها طعم خاص خصوصية مدني وحنيةاهلها الطيبين زكريات كثيرة وستكون مشاركاتي معكم دوما احبتي واهلي وعشيرتي بكل ذرة تراب في مدني وطيتها قدمي بداية من تفتيش النشيشيبة ومرور بكبري حنتوب وجناينها الوريفة واحياء مدني وبركات وتفتيش سنار عشان ناس ام سنط ما يزعلوا وكل ازقتها و شنو في مدني البتنسي منو في مدني ما بتعرفو والله اجمل اللحظات والجلسات هي زكريات وحكاوي مدني واهلها لاحب ان اطيل بل اتمني ان اكون بينكم ابدا
وارجو التواصل والاتصال
وكيف يكون الحال لو ما كنت من مدني
وهذا للتعارف اكثر
اخوك ناصر ابراهيم
السكة حديد / حي النصر حاليا
نادي الاهلي والاتحاد والنجوم وجزيرة الفيل
جوال 0508345052
الرياض

مشكورين الاخوة nasirib و سحابة صيف على المرور و الذكريات الجميلة ،، و يا ريت تتحفونا اكثر بذكرياتكم التى ترجعنا الى ضفاف النيل ،، و تجعلنا نتنسم ، نسيم عليل ،، من جزيرة الفيل ،، و مدنى الثانوية

لكم كل الود و الاحترام ،،،،

والله يالزمن المريح رجعتنا لى ايام كانت اجمل ايام العمر بمدنى الثانوية واذكر موقف طريف مر بنا اثناء المظاهرات حيث قررت الشلة بعد الفطور والفتة رخمت بيهم انو ما عاوزين يكملوا اليوم الدراسى فقرروا يطلعوا مظاهرة وكان الإقتراح كم حجر فوق الزنك كافى لبداية مظاهرة وفعلا تم تنفيذ المطلوب بدقه وماهى إلا دقائق كانت المدرسة كلها فى الشارع والمدارس الحواليها وبدت المظاهرة طبعا بعد ماطلع الجكس بس مافى اى هتافات لانو مافى موضوع فجاءة احد رواد المظاهرة قام اهتف (الجكسى عاوز بيبسى) وهتفنا وراه ولو تذكروا كان فى الايام ديك ازمة سجائر عندما ظهر السجائر (نيالا) فقام واحد تانى يهتف (مافى كيف ندرس كيف) الجكسى عاوز بينسى ...

نزار

شكرا يازمن يا مريح علي الذكريات الحلوه وكنت بتقرأ في ابن رشد معناها كنت من الشطار لانو بتذكر انو اولي رشد كان نموزجي
اما انا كانت مشكلتي التأخير والسبب في هذا كلو صديقي هشام الهادي طوالي لازم امشي اصحيهو من النوم وانتظرو البس وطبعا عمنا مليجي والهادي الصول ديل ساكنين جيراني في نفس الشارع بتاعنا لكن نحنا بنذوق من عمنا مليجي لانو بتغابي فينا العرفه ده ود بتو اسمو مجدي كان بتغابي فيهو العرفه عشان كده كنا بنمشي جهة الهادي الصول كان بزوقنا من الجلد وما حصل كسرنا ابدا وبعدين كنا بنذوق بدار المعلم نتلب بشباك المطعم وندخل دار المعلم نستحم ونقعد في التلفزيون شويه وبعد داك نمشي المدرسه العربيه وطبعا دار المعلم كان مقرنا الدائم لانو صاحبنا طارق كان ابوه مسوؤل منو
ومن زملاء تلك الفتره الاخوان محمد الحافظ احمد خالد ‘ محمد حنان ‘ معتصم الله جابو ومتوكل ونميري ابراهيم وياسر نافو وجنقول وابوعبيده حسن وعاطف القوس والرمبه وانا كنت بقيف حارس مرمى لي ناس الكديد وده الخلى ناس تانيه عرفات اهتفو ضدي لانو فصلي وانا ابيت اقيف ليهم حارس والله ذكريات
وزمن جميل لو ارجع تاني بس كنت ..................!!!!!!!!!!!

مشكووووووك ضياء على الذكريات ،، الحلوة ،، فعلا يا ضياء درسة اولى نموذجى و كذكل ثانية (بدرى) و ثالثة ( سيناء ) لكن تمردت و مشيت سعد الدين ،،،،

و بالمناسبة انت ما عارف انو وراء الجامع فى تلب ( يعنى مكان تستطيع عن طريقه ان تعتلى السور و تقفذ داخل او خارج المدرسة ) ،،، و الله مسكين ،، عملها فينا بكرى عثمان ،، السور ،، و الحيطان ،، الله يعطيه العافية ،،
و بالمناسبة محمد حنان دية تقصد محمد محى الدين ،، ولى واحدا ثانى ...

لك الف تحية اخ ضياء ،، و يا ريت تحكى اكثر عن ذكريات مدنى و مدنى الثانوية

الزكريات ما بتكمل يا زمن ومحمد محي الدين حنان هو طبعا نحنا بنختصرها بحنان وهو راجل دفعه وربنا احفظو واحفظ الجميع

فعلا ذكريات مدني حلووووووووووووه ولها طعم خاص حين الواحد يتذكر حي المدنيين في شهر رمضان والبحر وحي القبه ةبانت



وخاصه سوق بانت في عصر رمضان وناس المنطقه راجعين العصر من المنطقه الصناعيه يعني فعلا جو حلو يذكر الواحد بمدني وجو مدني وحلاوة مدني


ربي زدني علما

مشكور اخى نزار الامام على سرد ذكرياتك الحلوة ،، و اجمل ما فى المدارس الثانوية فى ذكل العهد هى شقاوة الطلبة و اختراع الحيل لعمل الاضرابات ، و المظاهرات ليحصلوا على اجازة ،، و كنا عندما نتظاهر لغير ما سبب معروف كما ذكرت (الجكس عاوز بيبسى ) و هذه الاشياء كان اهلنا فى البيت يقولوا لنا انتم لا تريديدون الدراسة و قليلى الادب ليس الا ،، و توبيخ و هيلمانة و هرجة كبيرة ،،

لك الف شكر اخ نزار ،،

مشكورين الاخوة ضياء الدين و الاخ الغالى السفير ،، و رمضان فى مدنى له طعم خاص ،، و الله حتى الحلو مر بتاع ناس مدنى حلاوته براها ،،،،


مدنى يا اجمل خبر ،،،

اجمل الذكريات في مدني الحبيبه

مشكور اخ صلاح على المرور و لكنك بخلت بذكر هذه الذكريات الجميلة و التى تسعدنا معرفتها و مشاركة الاخوة اعضاء المنتدى بقرأتها

لك منى كل الود مع وافر التحايا

الذكريات في كل ليلة ...
بتوحي للحبايب اشياء كثيرة..
فمن يفني يذكر خليلا..
ومن بينعي ماضي وحليلا..
ومن بيعبد وقد طال ليلا..
فذكرياتنا جميلة وكم نبيلة.. واحبابنا وين الليلة في اي ليلة...



وين وفي اي ليلة