عرض للطباعة
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : من استطاع منكم أن يكون له خبء من عمل صالح فليفعل.
تخبئة العمل الصالح سواء كان عبادة يتقرب بها المسلم إلى الله ، أو صدقة يتصدق بها ، أو قيام ليل ، أو صيام أو نحو ذلك ، تعد من أعظم الأعمال و أخلصها لله تبارك وتعالى. قال نعيم بن حماد سمعت ابن المبارك يقول: ما رأيت أحدًا ارتفع مثل مالك ، ليس له كثير صلاة ولا صيام إلا أن تكون له سريرة. وروى الذهبي كانوا يستحبون أن يكون للرجل خبيئة من عمل صالح ، لا تعلم به زوجته ولا غيرها.
تمام يا حاتم لدرجة أنه الكلمة نفسها غير مألوفة .. أنا ما فهمت معناها أفتكرت في خطأ املائي ... و هذا أكبر دليل على أن الشوفينية أصبحت طاغية
ابو الدراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درديري كباشي
المشكلة تأتي من إبليس ،يدفعك للرياء و الأذى دفعاً ، مع أن المسلم لو صبر دقائق معدودة لتجاوز المسألة إلى غيرها.
أجمل الصدقات هي تلك لا تعلم عنها يسراك فما بالك بالرياء؟
كعادتك تأتي بكل جميل استاذي
وشكراً للحضور المميزاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملكة اسماء ( ام محمد )
وين بقية الصعايدة
العمل فى السر والعلن كله مقبول عند الله...فقط يبقى الاكثر قبولا هو المخبؤ المستتر الذى يجانب الجهر مخافة الرياء والذى يبتغى وجه الله سبحانه وتعالى وحده...
نعم الصدقات مقبولة سراً وعلناً شيرطة أن لا يلحقها إذىً، ولصدقة السر على المستوى الفردي خصوصية، كونها تُدَخر ليوم تشخص فيه الأبصار ،و أهم ما في الصدقات أن تكون خالصة مخلصة لله تبارك وتعالى.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر عمر الامين