تم حذفها نهائيا
عرض للطباعة
تم حذفها نهائيا
الاخ كاظم اقترح عليك زيادة التسلسل لكل جزء تقوم به بنشره من هذه الرواية
فتقصير الجزء سيربكنا في متابعة حلقاتها
ليس العنوان وحده الشاذ يا كاظم، بل الرواية نفسها فاحشة، فماذا تقول عن هذه الجملة ؟؟؟اقتباس:
راها بغيت تحويها اّلسي خالد؟
وهذه؟؟؟اقتباس:
را السيد المزيان ما يهتم بالقحاب
وهذه؟؟؟؟اقتباس:
راها السيدة تحوي البنات
والعنوان مقارنة بهذه العبارات يعتبر محتشماً!!
أسأل الله أن لا تقع أعين فتياتنا السودانيات اللائي درسن في المغرب على هذه الرواية، فحتماً ستجرح مشاعرهن وتخدش حيائهن.. اما غيرهن ممن لا يفهمن الهدره (اللهجة) المغربية فلن يفهمن هذه العبارات التي يستحي الرجال من قولها للرجال في جلسات رجالية بحتة، ولا حتى بين الأصحاب.. هذه فقط السطور الأولى من الرواية...
رانيا بحيري شكرا يا ستي علي زيارتك
وساسعى جاهدا علي ذلك ... دايما طلي علينا
استاذنا عمر تحياتي لك .... وشكرا على التعقيب وسيظل تحفظكم قائما ونحترم ذلك فوق ما تتصور .... وان كنت سابدي بعض الملاحظات فالمشكلة تكمن في العنوان في الاساس وهو ما دعى الى ان تحكم التحفظ في تقييمكم وهذا ما توقعته تماما ...الي الان انا عرضت نصف فصل من الرواية وثق استاذي الفاضل ان الرواية ليست كلها مثيرة لهذا التحفظ .. ففتياتنا بالمغرب وفي كل ارجاء الدنيا اللائي يهوين المطالعة بلا شك انهن قران ما هو ابعد من ذلك ولا مجال هنا لاستشهد ببعض مقاطع من الروايات الاشهر لكاتبنا الطيب صالح الذي اثق تمام التقة في قراءتك لكل انتاجه وغيره من الكتاب وهل كانت بعض المقاطع في رواية كافية لان نطلق على مجمل الرواية انها على قدر كبير من الفحش الذي يجعل فتيات السودان يمتعضن الى هذه الدرجة هذا ان كان استدلالك بذلك..اذن فعنوان الرواية هو ما يجعلك وكل قارئ متحفز الي درجة بعيدة
علي كل شكرا جميلا استاذ عمر
اخي كاظم
العنوان كان لي فيه رأي
والأسطر الأولى من الرواية لي فيها أيضاً مأخذ، ولو لم تكن فيها تلك الكلمات، لما كان رأيي فيها كما ذكرت، فالعنوان لم يجعلني pre-programmed بشأن ما كتب في متن الرواية، وقد وجدت تلك العبارات بمثل هذه الكثافة في نصف الفصل الأول، لأنها بالفعل في نصف فصل وليس في نصف الرواية، اي أن الكاتب هو الذي يتحكم في الرواية وليس القارئ، فالقارئ كاشف لما هو موجود، فإذا كان فيها هذه الكلمات، وبهذه الكثافة، فماذا فعلت أنا؟ فقط أشرت اليها.. وهات بقية الرواية لنرى..كما أنه ليس بالضرورة ان تكون كل الرواية تثير التحفظ، فلو كانت فيها كلمة واحدة فاحشة- طالما جاءت عمداً ومع سبق الإصرار- فإن الرواية تظل محظورة مهما كان جمال سردها وجودة مبناها..
روايات الطيب صالح أيضاً منعت من الجامعات المغربية التي كانت تدرس فيها، ولما لم يكن المجال مجال انتقاد لروايات الطيب صالح، فأرجع للرواية موضوع النقاش.. لكن فقط للمقارنة، فإن الطيب صالح لم يستعمل مثل تلك الكلمة البذيئة التي استعملها محسن، وكونه استعمل ايحاءات جنسية، فهي ايحاءات، وليست كلمات مباشرة، وبعض تلك الكلمات التي استشهدت بها في بوستك الآخر، فإنها لا تجرح الحياء، بل تستعمل في المجتمع في كثير من الأحيان دون أن يكون ذلك مدعاة للخجل..
وهنا أسألك سؤالاً:
هل تستطيع ترجمة الكلمات التي وردت في رواية محسن الى اللغة العربية او الى اللهجة السودانية؟ تلك الكلمات التي وضعتها ضمن إطار الاقتباس أعلاه؟
وسؤال آخر:
هل قابلتك تلك الكلمة (معربة ومسودنة) في اي رواية او قصة في السودان؟:confused: