-
الكروموسوم كلمة يونانية تعني الجسم الملون
The word chromosome comes from the Greek χρῶμα (chroma, color) and σῶμα (soma, body) due to their property of being very strongly stained by particular dyes
DNA اختصار لعبارة Deoxyribo Nucleic Acid وهو الحمض النووي الريبي منقوص الأكسجين و الذي يحتوي على التعليمات الجينية التي تصف التطور البيولوجي للكائنات الحية والتعليمات الوراثية
الميتوكوندريا:-
وُصفت الميتوكوندريا Mitochondria على يد العالم فليمنج Flemming، ولكن كان أول من سماها بهذا الاسم العالم بيندا Benda عام 1897 . وتتكون الكلمة من مقطعين (ميتو) وتعنى الخيط، و(كوندريا) وتعنى الحية.
الميتوكندريا جمع ومفردها ميتاكوندريون
-
الجراثيم أصل كلمة جراثيم هي الرمال التي تتراكم في جذور الشجر وفي اصل الشجر
فيروس مشتقة من كلمة لاتينية وتعني السموم
بكتريا كلمة إغريقية أصلها بكتريون وتعني العصا القصيرة
-
فاكسين كلمة انجليزية وتعني التطعيم أتت الكلمة من Vacca والتي تعني بقرة ولأن التطعيم ضد الجدري جرب اولا في الأبقار
منقول
بدأ التطعيم في الانتشار في بدايات القرن التاسع عشر بعد أن قام الطبيب العمومي الإنجليزي إدوارد جينير (1749- 1823) بتقديم مقال للجمعية الملكية في لندن عام 1796 مفصلا فيه نجاحه في حماية ثلاثة عشر فردا من مرض الجدري وذلك بحقنهم بسائل أخماج حية (live infectious) مأخوذ من قروح وقشور مصابين بالجدري البقري. تسببت تلك العملية في إحداث مرض الجدري البقري (وهو مرض حمي (فيروسي) خفيف الوطأة) و إعطاء مناعة ضد مرض الجدري. أسمي إدوارد جينيرز المادة التي قام بحقنها "vacca " وهي مأخوذة من الكلمة اللاتينية والتي تعني بقرة، و أسمي العملية كلها vaccination (و تترجم بكلمة تطعيم أو تلقيح أو تحصين، ويسميها أهلنا أحيانا القروحة...
سميت طريقة Jenner في الحقن الوقائي ضد الجدري الذي يصيب الإنسان بالفكسنة Vaccination
استعمل باستير لفظ فاكسين تكريماً للعالم Jenner أصبح لكلمة Vaccination معناها والمعروف حالياً.
-
وفي السودان يسمى
السحائي ب أبوفرار
وهو التهاب السحايا (Meningitis)
الجديري المائي يسمى في السودان ب البرجم والعنقز(في السعودية ) وبالإنجليزية chickenpox ويقال له الجدري الكاذب
التهاب الغدد النكافية أبوعديلات وفي بعض المناطق برنبوفي وفي باقي الدول العربية ابو كعب ، ابو دغيم و مرض الخاز باز وهو بالإنجليزية Mumps
السعال الديكي وله اسم قديم في السودان وهو الكتكوتة و عند الغير له مسميات كثيرة منها الشاهوق أو عُكاشة أو غواشة أو عوعاشة أو أم عوعو أو كحة الديب)
الدفتيريا الخانوق أو البو خناق
الشلل الكساح وعند البعض البوليو
السل يسمى التي بي
التيتانوس الكزاز
الروماتيزم الرطوبة
القولون العصبي المصران
التهاب الكبد (أبو صفير)
الحمى تسمى الوردة والحمى الخفيفة تسمى السهراجة
ومحموم ميرود
الغثيان الطمام
تورم الغدد اليمفاوية في الابطين وخلافه اشقدي و حولال
وفي الماشية و الطيور و الدجاج
مرض سمير (نيوكاسل) نسبه الى المدينه التي اكتشف بها وفي ليبيا يسميه عامه الناس بطاعون الطيور او طاعون الدجاج
مرض أب نيني وهو (مرض الالتهاب الرئوى البلورى) والذي يصيب أكثر شئ الماعز
-
مرض السرطان
شبهه أبقراط بالسرطان ذلك الكائن البحري ذو العشر أرجل وذلك لأن أورام المرض تشبه ارجل سرطان البحر(Karkinos) و هو بالإنجليزية Cancer
-
الأردن:
سميت بالأردن نسبة إلى نهر الأردن، و هو بالسريانية التطهير و الاغتسال
وهناك أكثر من تفسير لمعنى اسمه، إذ يقال: إن الأردن ( مثله مثل فلسطين) أحد أحفاد نوح عليه السلام، ويقال: إن معنى الأردن " الشدة " و " الغلبة "، ويقال : إن الأردن هو " الغور المنحدِر" ،
-
الامارات:
تأتي تسمية الإمارات نسبة إلى الإمارات السبع المشكلة للإتحاد و هي: أبوظبي, دبي, الشارقة, عجمان, رأس الخيمة, أم القيوين و الفجيرة ، و كان من المفترض أن تكون قطر و البحرين معهم لكنهما آثرتا الوحدة على الاتحاد
كانت تسمى بالإمارات المتصالحة
-
البحرين : ويشير اسم "البحرين" كدلالة إلى كون البلاد تحوي مصدرين للمياه هما عيون المياه الحلوة، والمياه المالحة في البحار المحيطة بها.
البحرين نسبة إلى البحر المالح والعيون العذبة حيث إن البحرين كان يطلق على بلاد تشمل الإحساء وما جاورها وكانت هناك عيون مياه عذبة تصب في البحر وكان المالح والعذب يلتقيان في آن واحد.. بينهما برزخ لا يبغيان
كانت لها أسماء كثيرة علاى مر التاريخ
أشار السومريون إلى جزيرة البحرين باسم دلمون وعرفت دلمون بهذا الاسم عبر التاريخ لأنها: محاطة بالماء من كل ناحية .
وقد عرف الإغريق الجزيرة باسم تايلوس (Tylos)
بينما عرفت قبيل ظهور الإسلام باسم أوال. وقد سميت بذلك نسبة إلى صنم على شكل رأس ثور، يقع في جزيرة المحرق الحالية، ويعبده أقوام من بني بكر بن وائل وتميم حسب ما تذكر المصادر الإسلامية
وكان والي البحرين وقت ظهور الإسلام هو المنذر بن ساوى من بني تميم ومقره مدينة هجر (الأحساء الحالية)
-
تونس :
للاسم عدة روايات
كان اسمها القديم ترشيش، معجم البلدان 2:432 وترشيش هو اسم بربري
تونس هي عكس توحش
وهناك رواية اخرى
تونس سميّت الجمهورية التونسية نسبة لعاصمتها تونس، وكلمة تونس في الأصل هي تحريف لـ "تيناس" وهي قرية بربرية قديمة قرب قرطاج سكنها البربر ثمّ الرومان إلا أن بداية عصرها الذهبي كان مع الفتح الإسلامي... كان الاسم الروماني للجمهورية التونسية الحالية أفريكا، ومع دخول العرب تمّ تحريفه لأفريقية الذي تحوّل فيما بعد ليصبح إسما لكلّ القارّة ( أفريقيا)، في حين أخذت البلاد اسمها الحالي مع دخول العثمانيين إليها أواسط القرن السادس عشر
تونس؛ وهي كلمة بربرية ومعناها البرزخ
من ألقابها تونس الخضراء
-
الجزائر
سميت نسبة الى العاصمة الجزائر والتي بنيت أصلاً على مجموعة من الجزر اتصلت مع بعضها نتيجة تراجع البحر
يرجع أصل التسمية إلى القرن السادس عشر، حين اصبحت مدينة الجزائر عاصمة الدولة السياسية الجديدة التي شكلها الأتراك ، فاصبح منذ ذلك العهد يطلق اسم الجزائر على كامل البلاد.
استقرت بالمكان قبيلة "بنى مزغنة" وهى من فروع صنهاجة التى كانت تقطن المناطق التَّلِّية الممتدة من القبائل إلى مصب نهر الشلف. لذلك عرفت "أقسيون" أو "ريقسيوم" فى المنطق اللاتينى باسم "جزائر بنى مزغنة"، واقتصروا على "الجزائر" بعد ذلك وهو الاسم الذى اشتهرت به خاصة بعد أن سعى "بلقين بن زيري" الصنهاجى إلى إعمارها، قبل أكثر من ألف سنة
كانت تسمى بالمغرب الأوسط
-
جزر القمر :
جزر القمر و سبب التسمية
كان العرب أول من أطلق تسمية جزر القمر على هذه الجزر في أوائل القرن الثاني الهجري، وأرجع البعض سبب التسمية إلى أن الرحالة العرب العائدة أصولهم إلى مسقط وعدن وحضرموت هبطوا على ساحل الجزر وكان القمر بدرًا فأسموها جزر القمر.
وأرجع آخرون سبب التسمية لأن شكلها العام يشبه الهلال، وجزرها الأربع الكبرى موزعة في مواقع محددة تشبه أربعة من أوجه القمر الرئيسية. وأخذ الأوروبيون هذه التسمية عن العرب، وأطلقوا عليها "كومور" أو "كوموروس" Comoros.
-
جيبوتى :
بلغة العفر تعني طبق مزين مصنوغ من السعف
كانت تعرف باسم الصومال الفرنسي منذ سنة 1896 م. وبقي هذا الاسم متداولاً حتى 3 يوليو 1967 حين أطلقت الإدارة الفرنسية عليه اسم «الاقليم الفرنسي للعفر والعيسى».
-
السعودية :
جاء الاسم نسبة الى آل سعود الاسرة الحاكمة
صدر في عام 23 سبتمبر 1932 ميلادي 21 جمادي الثانية 1351هجري المرسوم الملكي بتوحيد مقاطعات الدولة التي تحولت بمقتضى هذا المرسوم إلى المملكة العربية السعودية، وأصبح هذا التاريخ في ما بعد اليوم الوطني للمملكة.
بأرضها المقدسات الإسلامية في مكة المكرمة والمدينة المنورة بها الكعبة المشرفة والمسجد الحرام والمسجد النبوي وبها قبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم و الكثير الكثير من المقدسات وأرضها أرض طهر وبركة
-
سوريا
سبب التسمية انها سميت نسبة الى لأشور والاشوريين هم سكان شمال العراق ومعنى الكلمة سكان الجبل ،
و قيل نسبة إلى السريان ، الشعب السامي العريق
وسميت سوريا آثوريا نسبة لهم لانهم وحدوها وحكموها فترة طويلة
ويقال انها سميت نسبة الى مدينة صور مدينتها البحرية الشهيرة وتحول الاسم الى صوريا ثم سوريا و كلمة صر بالفينيقية معناها الصخر أو السور ويرى هذا الإسم منقوشاً على المسكوكات القديمة التي وجدت في هذه المدينة أي مدينة صور.
والثاني هو أن اليونان سموا هذه البلاد سورية نسبة إلى آسور أو آسيريا بلاد الآشوريين لأن الآشوريين كانوا يتولون سورية عند استفحال أمر اليونان فنسبوا سورية إليهم مخففين
-
السودان
استعمل المؤرخون العرب ومنهم ابن خلدون لفظ السودان و أرادوا به كل البلاد الواقعة جنوب الصحراء في أفريقيا الممتدة من البحر الأحمر حتى سواحل الأطلنطي
كانت مالي تسمى بالسودان الفرنسي
و تقول العرب السودان تمييزا لهم عن البيضان
1يناير هو عيد استقلال السودان
-
الصومال :
تعني الشعب الغني بالمواشي
18مايو هو عيد استقلال الصومال
-
العراق
هو شاطئ النهر
وكان قديما يقال العراقان و يقصد بهما البصرة والكوفة
و أهل الحجاز يسمون ما كان قريبا من البحر عراقا ويقال ذلك لكثرة عروق الأشجار وعروق النخل
قال قطرب سمي العراق عراقا لأنه دنا من البحر الزاهر
في اللسان أصله إيراق فعربته العرب فقالوا عراق
ويقال أن كلمة أيراك باللغة الفارسية تعني الأرض السفلى ومنها جاءت كلمة أيران وعراق
وفي الدستور العراقي يذكر بأن معنى كلمة عراق هي. بلاد الشمس.
وفي موسوعة الويكيبديا
من المرجح أن لفظ العراق يرجع في أصله إلى تراث لغوي عراقي من العصور القديمة مشتق من كلمة أوروك أو أونوك، وتعني المستوطن, و"أُرُكْ" تعني مكان أيضا،،ومن الجدير بالذكر أن كلمة أوروك هي أساس الجذر الذي اشتق منه اسم المدينة السومرية " الوركاء " في السماوة جنوب العراق, وكخلاصه الآراء تشير إلى ان اسم عراق مشتق من كلمة أوروك, ومعنى كلمة عراق في العربيه هو أرض الساحل.
وكانت قديما تسمى ب ميوبوتاميا Mesopotamis أي بلاد الرافدين.
Historically, the territory comprising Iraq was known in Europe by the Greek toponym 'Mesopotamia' (Land between the rivers)
والرافدان هما نهري دجلة والفرات
وهي أرض الحضارات
بابل وحصارات الأكدين والسومرين والاشوريين . وأول من اخترع الحرف بالعالم هم السومريون .. الكتابة المسمارية
وكانت عاصمتها بغداد عاصمة الخلافة الإسلامية عدة قرون
-
سلطنة عمان :
سميت بذلك نسبه إلى وادي قديما في اليمن وكان يسكن بجانبه الأزديين وعندما قدم الازديون من اليمن إلى عمان بعد انهيار سد مأرب سموها نسبه إلى الوادي
كانت تسمى مجان أي مراكز بناء السفن
وكانت تسمى مزون من المزن وانهمار المياه وتدفقها
منطقة"رأس الحد" في شرق البلاد تعتبر اول بقعة جغرافية تشرق عليها الشمس في الوطن العربي.
العيد الوطني هو يوم 18 نوفمبر
-
فلسطين
فلسطين :
اختلفت الآراء حول تسمية فلسطين حيث قيل انه نسبة إلى أحد أحفاد سيدنا نوح عليه السلام
وقيل أنها تعني أرض بلستو وهي قبيلة صغيرة من أهل اقريطش (كريت ) كتاب قصة الجنس البشري ،
فلسطين أرض الرسالات وأرض الأنبياء والرسل عليهم السلام ومهد الحضارات الإنسانية، وقبلة المسلمين الأولى
منقول
وفي الألف الخامسة ق.م دخلت فلسطين في طور جديد من أطوارها حين وفد إليها من قلب الجزيرة العربية قبائل العموريين والكنعانيين ومعهم اليبوسيين الذين تفرعوا عنهم، وقد فرض الوافدون الجدد أنفسهم على سكان البلاد الذي ذابوا بهم على مر الزمن، وفيما بعد طبّعوا البلاد بطابعهم الخاص وحملت البلاد أسماءهم .
لا نملك حتى الآن وثائق تاريخية توضح لنا اسم فلسطين قبل الهجرات العربية - التي ذكرناها - إليها، أما بلاد الشام بأكملها فقد عرفت في النصوص الأكاديمية في الألف الثالث ق.م على أنها "أمورو" أو الأرض العربية، كما تطلق هذه النصوص على شرقي البحر الأبيض المتوسط (بحر أمورو) وتأتي هذه التسمية نسبة إلى الشعب الأموري أو العموري، وهو أول شعب سامي رئيس في سورية وفلسطين، وبعض الباحثين يرون أن الكنعانيين انبثقوا من العموريين انبثاق اليبوسيين من الكنعانيين .
وقد ورد في الموسوعة الفلسطينية أن بعض الباحثين يرون أن اسم أرض الملوريا - وهو أحد مرتفعات القدس - صححه العلماء على أنه أرض العموريين أو الأموريين .
وقد عرفات بأسماء أخرى أطلقتها الشعوب المجاورة لها، وفي ذلك يقول "مظفر الإسلام خان" في كتابه - تاريخ فلسطين القديم - "إن الأرض الفلسطينية الواقعة جنوبي سورية هي أرض صنعت التاريخ وصنع فيها التاريخ، وقد أطلقت شعوب كثيرة على هذه الأرض أسماء كثيرة، ولعل أقدم هذه الأسماء أسماء "خارو" للجزء الجنوبي، و"رتينو" للجزء الشمالي، اللذين اطلقهما قدماء المصريين، وقد تكون كلمة "رتينو" تحريف كلمة سامية، أما خارو أو خورو فقد تكون تحريفاً لكلمة (حوري) وهم الحواريون المذكورون في التوارة.
أرض كنعان
ثم سميت البلاد "أرض كنعان" أو كنعان، كما نصت عليها تقارير قائد عسكري عند ملك - ماري- ووجدت بوضوح في مسألة "أدريمي" - ملك الالاح - تل العطشانة من منتصف القرن الخامس عشر ق.م. وأقدم ذكر لهذه التسمية في المصادر المسمارية من "توزي" يعود تقريباً إلى الفترة نفسها، وهذه الصيغة تقارب كثيراً إلى الفترة نفسها، وهذه الصيغة تقارب كثيراً الصيغة التي وردت في رسائل "تل العمارنة" ويذكر الدكتور فيليب حتى في كتابه (تاريخ سورية ولبنان وفلسطين) أنه قد أطلق كنعان في أول الأمر على الساحل وغربي فلسطين ثم أصبح الاسم الجغرافي المتعارف عليه لفلسطين وقسم كبير من سورية.
كما يذكر "البروفيسور روبنسون" في كتابه (تاريخ اسرائيل) أن الاسم كنعان يستخدم في بعض الأحيان كلفظ له طابع الشمول، يميز سكان فلسطين الذين سكنوها منذ القدم، ويبدو أنه يشمل "الفينقينين"، وهكذا فإن الاسم الذي سبق الاسم "فلسطين" بكل أشكالها اللفظية، أو الاسم الرئيس بين أسمائها السابقة هو الاسم كنعان وهذا الاسم أو الكلمة لا زال حياً حتى الآن .
ولما نزل الفلسطينيون وهم على ما يرى بعض ثقاة العلماء أقرباء الكنعانيين ومن نفس جنسهم - الساحل الكنعاني الجنوبي حوالي 1185 ف.م أدعى الساحل باسمهم "فلسطين" وأطلقت هذه التسمية من قبيل تسمية الكل باسم الجزء، وقد ورد ذكر اسم "الفلسطينيين" في عدد من المصادر المصرية، وخاصة على اللوحات الجدارية لمدينة "هابو" من أيام "رمسيس الثالث" سماهم المصريون باسم Pist .
كما ورد ذكرهم في المصادر الآشورية في صيغتين متقاربتين، فغالباً ما يكون أصل كلمة فلسطين - فلستينا- التي ترد في السجلات الأشورية في أيام الملك الآشوري "أددنيراري الثالث 800 ق.م" إذ يذكر هذا الملك على مسلته أنه في السنة الخامسة من حكمه أخضعت قواته "فلستو" وأجبرت أهلها على دفع الجزية، وفي عام 734 ق.م جعل الملك "تغلات بيلاسر الثالث" أرض فلستيا هدفاً له .
وعلى أية حال يستنج من النصوص المختلفة أن المقصود من هذا المصطلح "الساحل الفلسطيني" الأرض الفلسطينية الممتدة بين سيناء جنوباً وغور الأردن شرقاً، وقد استعمل الإغريق هذا اللفظ بادئ الأمر للدلالة على المنطقة الساحلية، وتتركز صيغة التسمية عند المؤرخ اليوناني "هيرودوتس 484 - 425 ق.م على أسس آرامية بالستاين ونجد عنده أحياناً أنه اسم يطلق على الجزء الجنوبي من سورية أو سورية الفلسطينية بجوار فينيقية وحتى حدود مصر .
وقد استعمل هذه التسمية الذين اتبعوه من كبار المؤرخين أمثال : سترابو وديودوروس وبطليموس وبليني، ومع مرور الزمن حل اسم بالتسين محل الاسم الشامل سورية الفلسطينية، وقد أصبح اسم فلسطين في العهد الروماني ينطبق على جميع الأرض المقدسة، وقد صك الإمبراطور فسباسيان هذا الاسم على نقوده التي أصدرها عقب قهره لليهود عام 70م، وبذلك أعطاها الصفة الرسمية، وورث البيزنطيون هذا الاسم عن الرومان، ومن بالستين انبثقت كلمة فلسطين العربية .
منقول
لقد اخذت كلمة فلسطين من اللغه الكنعانيه العربية حيث ان كلمة (بلشتي) معناها المزارع في اللغة الكنعانيه و (بلشتيم) بزيادة (الميم) تعني المزارعين وبهذا تكون فلسطين الارض المفلوحة أو المزروعه ومن هذه الكلمة جاءت كلمة فلسطين اي من اللغة الكنعانية العربية و ليس كما ادعى بعض المؤرخين - دون أي سند أو دليل - أن اسمها جاء من اسم قبيلة (البوليساتي) التي هاجرت من جزيرة كريت.
-
قطر
قيل قطر البخور
قيل نسبة إلى قطر المطر لأنها كانت مشهورة بأمطارها الكثيرة
وقيل قطر الطابور من الإبل إذ كان يصدر من قطر الكثير من الإبل
-
الكويت :
تصغير كوت وهو القلعه أو الحصن أنشأه شيخ بني خالد
كانت تسمي بالقرين في القرن الثامن عشر
مصدر مجلة العربي ع 113 ص 154
-
لبنان
كلة سامية وتعني الأبيض
وسميت على جبل لبنان والذي سمى بذلك لبياض قمته ولأان الثلوج لا تبارح قمته.
-
ليبيا
للاسم عدة تعليلات
اسم ليبيا اتى من قبائل الليبو التى كانت تسكن اجزاء من ليبيا فى العصور القديمة
قيل أن أصل الاسم فينيقي سامي من اللوب بمعنى العطشة أي أن ليبيا تعني سكان البلاد العطشى الجرداء
وفيل إغريقية وتعني المطر المتساقط لأت أمطار اليونان الشتوية كانت تأتي من جهة ليبيا
المصدر مجلة الكرمل ص122 عدد 21/22
-
مصر
كلمة " مصر" والتي جمعها " أمصار" تعنى المدينة الكبيرة ، تقام فيها الدور والأسواق و المدارس وغيرها من المرافق العامة (المعجم الوجيز مادة م ص ر)
وهى الارض التى ذكرها الله عز وجل فى اكثر من موضع فى القران الكريم.
منقول
اسم مصر في العربية و اللغات السامية الأخرى مشتق من جذر سامي قديم قد يعني البلد أو "البسيطة (الممتدة)، و قد يعني أيضا الحصينة أو المكنونة
منقول
كلمة مصر
ومنها كتاب المؤلفين الألمانيين
أدولف إرمان, وهرمان رانكة بعنوان " مصر والحياة المصرية في العصور القديمة ", وهو دراسة شامل
ة قام بترجمتها إلي العربية الدكتور عبدالمنعم أبو بكر أستاذ التاريخ الفرعوني في جامعة فاروق الأول ـ الإسكندرية ـ والأستاذ محرم كمال أمين المتحف المصري . وفي هذا الكتاب إشارة مختصرة إلي الاسم الذي جاء ذكره في الرسالة المنشورة , وتحدث المؤلفان عن تربة مصر التي تكونت من الطمي وحفر فيها النيل مجراه ولهذا السبب سمي المصريون القدماء بلادهم كمي أي الأرض السوداء , تمييزا لها عن الأرض الحمراء الجرداء للصحاري المجاورة.
وفي الجزء الأول من موسوعة مصر القديمة لرائد الدراسات المصرية في مصر سليم حسن, يتعرض العالم الثقة لهذه المسألة, فيقول تحت عنوان مصر وأصل المصريين:
وقد كان يطلق عليها قديما اسم كمي. وقد بقي محفوظا إلي أن جاء الإغريق فأسموها إجيبتيوس ولم يفسر أصل اشتقاق هذا الاسم تفسيرا شافيا إلي الآن.
وأفضل هذه التفاسير حاـ كا ـ بتاح أي مكان الإله بتاح نفسه الذي كان يعبد في بلدة منف عاصمة الديار المصرية في عهد الدولة القديمة. ولفظة كمي معناها الأرض السوداء. وكانت تطلق علي الوادي الخصب المنزرع, أما الأرض التي كانت تحيط به من الشرق والغرب فكانت تسمي تاـ وشر وتعني بالمصرية البلاد الحمراء أي الصحراء.
غير أن اسم مصر كان موضوعا لبحث رائع مفصل قدمه الدكتور عبدالعزيز صالح في كتابه حضارة مصر القديمة وآثارها. وهو يقول في هذا البحث: إن المصريين القدماء اعتادوا علي أن يطلقوا علي أنفسهم اسم رمث بمعني الناس. ورمثن كيمة بمعني أهل مصر, ورمثن باتا بمعني ناس الأرض, وأوشكوا أن يقصروا هذه التسمية علي أنفسهم, وكأنهم اعتبروا غيرهم من الخلق أقل إنسانية منهم.
وقد نسب المصريون أنفسهم إلي بلدهم, فقالوا إنهم كيمتيو, أي أهل كيمة. وردد أدباؤهم عبارات تصف المصريين بأنهم شعب الشمس, والشعب النبيل, وشعب السماء, وشعب الإله. وادعوا أنهم صور من رب الأرباب, تشكلوا من جسده, وانهمروا من دموعه. وسمي المصريون لغتهم رانكيمة أي لسان مصر, ومدتن كيمة بمعني لغة مصر, وأحيانا مدت رمثن كيمة أي لغة أهل مصر.
ويضيف الدكتور صالح أن أجدادنا الأوائل أطلقوا علي أرض مصر اسم كيمة, وتاكيمة بمعني السوداء أو السمراء أو الخمرية إشارة للون تربتها, ودسامة غرينها, وكثافة زرعهاـ وأنا أتساءل: هل تكون كلمة كوم, وجمعها كيمان مشتقة من اسم مصر القديم؟ـ وفي مقابل ذلك أطلقوا علي الصحراء المحيطة بهم اسم دشرةـ وأنا أتساءل هنا أيضا: هل تكون هذه الكلمة هي أصل الكلمة اللاتينية ديزرتوس desertus أي الصحراء؟
ومن أقدم أسماء مصر وأكثرها شيوعا في ألقاب الفراعنة ومتونهم الرسمية اسم تاوي بمعني الأرضين مثني أرض, أي الصعيد تاشمعو, والدلتا تامحو. وذكروها مرة باسم تامري, وهو اسم لم يتضح معناه القديم حتي الآن. وقد تكون له صلة باسم الدميرة الذي يطلقه بعض المزارعين المصريين علي أرض الفيضان حتي الآن.
ولم يكتف الأجداد بالأسماء المستمدة من أوصاف مصر الطبيعية, وإنما أضفوا عليها نعونا شعرية جميلة فسموها إيرة رع أي عين الشمس, وسموها وجاة أي السليمة, وإثرت
ي أي ذات المحرابين, وباقة أي الزيتونة, كناية عن خضرتها الدائمة..
عالم ألاثار المصرى الدكتور زاهى حواس و كلمة مصر
ويقول الدكتور زاهى حواس فى جريدة الأخبار القاهرية الصادرة بتاريخ 10/12/2005 م السنة 130 العدد 43468 : " إذا حاولنا الآن أن نحلل اسم مصر الحالي كذلك أسماء مصر القديمة فسوف نجد أن الفراعنة أطلقوا علي أرض مصر اسم كمت بمعني( الأرض السوداء), وذلك رمزا إلي خصوبة التربة المصرية حيث كان نهر النيل الذي يفيض صيفا كل عام يعطي الخصوبة إلي الأرض المصرية التي تعطي لنا الخير الدائم. ونظر الفراعنة إلي الأرض المتاخمة لوادي النيل وهي الصحراء فأطلقوا عليها اسما آخر وهو دشرة بمعني( الحمراء) وسوف نجد أن المصريين القدماء بدأوا يرددون في نصوصهم وأحاديثهم اسم كمت. وأطلق المصريون القدماء علي مصر اسم تاوي بمعني الأرضين وهذا الاسم كان مرتبطا بالفرعون الذي يحكم مصر فهو نسوت تاوي بمعني ملك الأرضين الوجه القبلي الذي أطلق عليه اسم شمعو والوجه البحري الذي يعرف باسم محو وكان المصري يضيف لهذه الكلمات اسم تا بمعني( أرض). وكان الفرعون يؤكد دائما وحدة البلاد وأنه المسيطر علي الوجهين القبلي والبحري ولذلك اعتبرهذا اللقب من أهم ألقاب الفرعون الذي يحكم البلاد.
أما كلمة مصر فقد فسرها العالم الراحل العظيم عبدالعزيز صالح, وأوضح لنا أن أقدم ذكر لهذا الاسم جاء في رسالة كتبها أمير من كنعان إلي فرعون مصر وذلك في القرن الرابع عشر ق.م وقال فيها إنه سوف يرسل أهله إلي ماتو مصري بمعني أرض مصر وخاصة أن جيرانه يهددونه, بالإضافة إلي ذكر اسم مصر في نصوص فينيقية وآشورية. وبعد ذلك ذكرتها النصوص اليمنية القديمة وكذلك الآرامية.
واستطاع العالم المصري أن يكون أول من قدم لنا تفسيرا رائعا وتحليلا للاسم وأعتقد أن اسم مصر هو صورة لفظية لكلمة مصرية مجر وتعني المصور أو المكنون. وأن هناك استعاضة فيها عن حرف ج بحرف ص وتحويلها إلي مصر. واعتقد آخرون أن اسم مصر ذو صلة بكلمة سامية كنعانية أو اشتق من كلمات تشبه في اللفظ مثل صر وصور ومصورا أو أن يكون ذا صلة بتفسير العرب لاسم مصر وهو أن المصريين قسموا إلي جزئيين الشيئيين أو الحديين الأرضين.
الاسم الذي عرف به المصريون موطنهم هو كمت|كٍمٍت و تعني "أرض السواد"، كناية عن أرض وادي النيل السوداء الخصبة تمييزا لها عن الأرض الحمراء الصحراوية دِشْرِت، و أصبح الاسم في اللغة القبطية كِمي.
الأسماء التي تعرف بها في لغات أوربية عديدة مشتقة من اسمها في الاتينية إجبتوس Aegyptus المشتق بدوره من اليوناني أيجيبتوس Αίγυπτος، و هو اسم يفسره البعض على أنه مشتق من حوط كاع بتاح أي محط روح بتاح اسم معبد بتاح في منف، العاصمة القديمة.
مصر أرض الحضارات
و قال الشاعر السوداني الدكتور / تاج السر الحسن
مصر يا أخت بلادي يا شقيقة*
يا رياضا عذبة النبع وريقة ياحقيقة
مصر يا أم جمال أم صابر
ملء روحي أنت يا أخت بلادي
سوف نجتث من الوادي الأعادي
-
المغرب :
ترجع تسمية المغرب إلى العرب القدماء الأصليين الذين سكنوا شبه الجزيرة العربية, وتعني بالعربية مكان غروب الشمس, لأن العرب القدماء اعتقدوا أن الشمس تشرق في الصين وتغرب في أرض المغرب. وقد اتصل العرب بالمغرب أثناء غزوهم لشمال أفريقيا أيام الفتوحات الأسلامية و وقفوا عند المحيط الاطلسي ( بحر الظلمات ) و لم تكن بعده أراضي معروفة آنذاك.
ونحن نقول في السودان فاس الما وراها ناس