حبيبنا الليلة اول يوم اخش البوست دا واقراهو وبصراحة علشان اقدر اعمل مداخلة فيهو محتاج اقراهو تاني كم مرة ( مرة واحدة ما كفاية) ..... عموماً دا عربون ( مرور) حتى نصلك بي رواقة ونشوف معاك الدهاليز والزقاقات الضيقة ( دي)
حبيبنا الليلة اول يوم اخش البوست دا واقراهو وبصراحة علشان اقدر اعمل مداخلة فيهو محتاج اقراهو تاني كم مرة ( مرة واحدة ما كفاية) ..... عموماً دا عربون ( مرور) حتى نصلك بي رواقة ونشوف معاك الدهاليز والزقاقات الضيقة ( دي)
ملكة كل القلوب 000
حين تكون الفكرة هي ما يجمع الأقلام 000
يكون التواصل بهذا الطعم 000
الذي يقهر الحروف 000
ويعتلي منا عرشا تاجه الحب 000
تداخل صديقي ذات جدل 000
يريد أن يصف وضوحه الذي أعرفه 000
فوضع الدبلوماسية والصدق في كفتي ميزان 000
دوما هذه المعادلة 000 تجعلني أظلم نفسي بأنني كذوب 000
لأنني أحب دوما النظر لمسألتي من كل الجهات 000
ربما تعلمت ذلك باكرا بورشة نجارة جدي 000
حين كانت أكبر متعة لي 000 مشاهدته 000
وهو يشاهد كل قطعة فنية نحتها من كل جهاتها 000
ولربما تعلمته في في قاعة الدرس 000
حين طلب منا محاضرنا رأيا في واجهة مبني 000
اتفقنا (كل من في القاعة ) بأن بها كسرة تشوه الجمال 000
وقد كان رأيه مختلفا 000
بأن هذه الكسرة يكفي أنها أخفت أنابيب حمام خلفي 000وواصل 000
ربما يكون اخفاء القبح 000 شئ من الجمال 000 ان لم يكن قمته أحيانا 000
منذ صغري لا أحب الميزان ذي الكفتين 000
أعشق الميزان ذي الكفة الواحدة 000
منذ كنت أذهب محمولا في كتف أبي مع عائلتي للصياغ 000
وعشقته حين تعاملت معه عن قرب في معامل ( الكيمياء ) 000
فقد علمت دقته المتناهية 000
لكن سبب اعجابي به كان مغايرا 000
فهو دوما لا يكتفي بترجيح كفة مقابل أخري 000
لكنه يعطي كل وزن قيمته 000
ويترك لك الخيار 000
الملكة 000
أردت أن أمسك بيديك الملكيتين 000
فكرة لتوحيد معاييرنا 000
ليت لكل منا معيارا واحدا لكل الأمور 000
حتي يكون لنا مقياسا واضحا 000
ننسب له الأشياء 000
سعدت كثيرا بمرورك الذي دوما يخجلني 000
وبعض أحيان يسرب لنفسي شئ من غرور 000
طالما أنها نفس لبشر 000 صفته النقص 000
عذراً أخى أبقرجة لهذا الخــــــ 000(العـمـر)000ـــــــــــريف
لقد أيقنت دوماً بقدر ما تتكاثر فى الخريف السحائب البيضاء فى الفودين وسماء الفؤاد
بقدر ما يزداد الإبداع فى الهطول الطل والوابل عله يغسل جفاف المكان والزمان .
كنت أحسب نفسى فى إجازة من العمل والقلم . حتى أننى فى العشر الأواخر كنت أسترق البصر الى إبداعات المنتدى .
وقد إستفزنى هذا البرق الذى يضئ البوست وأيقنت أننى لن أستطيع معك صبراً
طالما هذا الرعد يدوى ... للإمساك بالفكرة ...وإن قصر السفر إلى أبها ماأطول الرحلة
بعد تأخرها للعودة من الوطن الأبهة ، حيث تقرأ كل الصحف وتطالع كل المضيفات ماأصعب فراق الوطن وماأطيب العودة الى مدينة المصطفى عليه الصلاة والسلام .
تشكو الحرية لك لشهرين وأنا سأتكبل بها سبعة أشهر..
تحياتى للأسرة الكريمة وعوداً حميداً مستطاب .
وكما قال إخوانى الذين سبقونى بالتبيان (( هذا الشعر طويلاً على رقبتنا المتواضعة ))
لم أجد غير أن أستعير أشعارك وأمطارك حتى تحضر لنا معك قليلاً من الرمان ..
ياسلااااااااام على احساس ابوقرجة
عندما ينهمر
ويغمر القلوب التى اصاابها جدب الجفاااااااااف
بين دعاااااش
ورزاااااااز
ونسمة جميلة ترتب الاحسااااس
وتعيد للفكرة جمالها المفقود
وااااااصل ياصديقى
ودعنا نغاااازل المتعة فى حضورك
يسري الياس 000
الجميل 000
دايما بقول ليك ارحم حروفك 000
ما ترهق ضهرا بي معاني كتييرة 000
كتاباتك بتذكرني الحلو مر 000
طرقة وااااااحدة 000
تبلها في جردل موية 000
بتطلع تلاتة جكاكة لي برش رمضان 000
أعلم أنك عدو للثرثرة 000
فدعني أمسك بحروفك الملأي دوما فكرة 000
تجعل من الكلمة مفتاحا لكل الدروب 000
جلالة 000
الحبيب 000
الهمباتي 000
الذي يتخنجر بالكلمة 000
ويتسربل بالمشاعر 000
فينهب قلوبنا عيانا 000
دون اعتراض منا 000
وبكل تسليم 000
رمضان قد ولي 000
ولم تأت بسقيا حديثك العذب 000
لكنني دوما لا أراوح مكاني 000
انتظارا لوعود قد لا يسعف الزمن بالوفاء بها 000
فجئتك عبر الهاتف 000
وبللت شوقي بندي صوتك 000
وملأت معيني بدعوات ( أم عثمان ) 000
أبو مشمش 000
سعدت بجلستك الأنيقة 000
بين أفكاري المشتتة 000
TAJCO
الأخ تاجكو بالانجليزي 000
في نفس يوم مرورك هنا وفي نفس التوقيت تقريبا 000
تابعت حضورك في بوست مهندسو المنتدي
http://www.wadmadani.com/vb/showpost...06&postcount=4
وبعدها مباشرة مشاركة لك في نيمة ود مصباح 000
http://www.wadmadani.com/vb/showpost...3&postcount=23
وأردت أن أقول لك مرورك لم يزعجني 000
لأننا هنا هواة 000
نحاول التنفيس عن صدور 000
جثم عليها هم الوطن 000
وزاملته هموم الغربة والترحال 000
لذلك لا يضيرنا استخفاف بما نكتب 000
لأننا لا نمتهن هذه الحروف 000
فساعة تكون جلية 000
وساعات كثيرة تكون مبهمة 000
لا رغبة في الغموض 000
لكنها حيلتنا 000
التي لم نؤت غيرها 000
فعذرا إن جاءت دون المقام 000
سعدت بأنك قد صنفتني 000
من الذين يحترفون مدارس الكتابة 000
رغم علمي بأنه تعريض أردت أن تعلمني فيه حجمي 000
لكنها وافقت مني الرضا 000
أتمني عودتك هنا مرة أخري 000
وهناك مرات 000
وبنيمة ود مصباح مرات ومرات 000
دعنا نمسك معا بأفكار بعضنا 000
عسي أن ينهض أولو العزم من أمثالك 000
بمن يحتاج سنا يضئ له موطئ قدمه مثلي 000
فهذه المساحات صديقي 000
مدرسة دونها المدارس 000
لذا دعني أقول لك 000
منتديات ودمدني هي مدرسة الكتابة التي أنتمي اليها 000
لأنها ترحم ضعف فكرتي 000
وتفتح أمامي كل الأفق 000
سنلتقي باذن الله يوما علي أرض الوطن 000
وسنتعانق أخويا 000
حبا في الله 000
وفي سيدة المدائن التي جمعنا منتداها 000
الحبيب ابو قرجة تحياتى..
صاحبك دا انا غايتو عرفتو..
الدبلوماسية ليس ما يحتاجه البسطاء حياة والعمالقة فهما وفكرا.. إنها مصطلح تخفى خلفه السياسيون وأصحاب المبادئ المتغيرة لتغير الاحداث والامكنة والازمنة..هى مطية من خجل من تطبيق النظرية السوية واقعا..الصدق والدبلوماسية لا يمكن وضعهما بكفتى ميزان لترجيح احداهما..لأن مثقال ذرة من صدق سترجح كفة الميزان لحساب الصدق فموازين الكم ليس لمقارنات الخير والشر..
حاشاك من الكذب .. ما توسمت به هى الشفافية وتصالح الذات مع الذات قبل الآخر..الميزان بكفة او كفتين لا يهم شكله كثيرا طالما حقق العدل " والسماء رفعها ووضع الميزان (7) ألا تطغوا فى الميزان (8) وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان (9)"(سورة الرحمن)..
التسامح والتصالح سمات الصالحين الذين يسعون بالارض حبا ويقينا فطوبى لهم بما يتسموا به..
أحس بأن من وسموه بالدبلوماسية بزماننا سبوه برغم قصد مدحه..فدبلوماسية عصرنا هى تحويل الباطل الى حق..او جبن تقنع بأدب ..او ظلم توشح بالحق خوف وقوع ظلم اكبر..
ود الطيب خليك طيب ولكن لا تكن دبلوماسيا..
أبو الشوش 000
النهر الدفاق 000
الذي حرك كثيرا من مواطن السكون بيننا 000
البعشوم الذي تحسس بهدوء 000 أوتار التناقض 000
والركشة التي أنهكتنا بمشاويرها المكوكية 000
بين تفاصيل التفاصيل لحياتنا اليومية 000
وقبل ذلك 000
صديق بواكير الشباب 000
حين كانت الفكرة تطبخ ليلا 000
علي لحافٍ مشترك 000
بشقة ( علي شارع المستشفي العام ) 000
دون بحر الشمال بقليل 000
يساهم مع دفء التواصل 000
في قمع جيوش الصقيع 000
الذي لم نكن نعهده 000
ومفكرة وضيئة 000 كانت في صفحاتها الأول 000
وخطابات المحبوبة التي كنت حاملا لها لأرض الحبايب 000
دعني صديقي أمسك معك فكرة تدفع فينا بالتفاؤل 000
بأن تلاقي الإحبة 000
بعد كل الظن الا تلاقيا 000
ليس فلسفة حكماء 000
لكنه حقيقة 000
تجسد روعة هذه المساحات التي فردها لنا صديقنا ود البركة 000
تسجيل حضورك أسعدني 000
ومثلك أنا 000 دوما حضور بين ركاب الركشة 000
لكن الدهشة دوما تلجمني 000
فلا أستطيع الا أضعف (الإيمان) 000
بالقلب قراءة صامتة 000
أخي خالد أبقرجة كل التحايا العطرة أبعثها لك :)
عارف البوست ده في رمضان كل ما أفتحو , أقول ده عاوز قرآءة بمزاج , أها لما جينا نسافر , قمت عملت ليهو نسخ قلت أقرأهو بمزاج ونحن مافي بيتنا , وفعلا يوم كان فيهو فضا , قلت أيوة دي فرصة الواحد يقعد يقرأ موضوع أخونا خالد , طوالي مشيت على الجهاز وفتحتو , وقرأتو كلو , وإندهشت وقلت أسي الواحد لو عايز يرد يقول شنو ؟؟ هو أصلا يرُد كيف ؟
شفت القصة دي كلها بس علشان أقول ليك حتى ولو ما ردينا , برضو متابعين :) ( بالمناسبة في بعض البوستات كتابها مختلفين الواحد مرات مابيقدر يرد لأنو الموضوع بيكون فيه إبداع , وزي ما بيقولوا الواحد بيخاف مايضيف شيء مفيد , أو مايضيف شيء بجمال وقامة الموضوع في حد ذاته ).
صاحبى الكتاب جد ابو آية تحياتى..
ذاكرتك تحوى دوما من الاحداث من جمال..
ايام كانت بين الصقيع ودفئ المشاركة بدرئه عن الاجساد..
بقصص وذكريات وحب اخوة عمروا الارض حبا اينما قطنوا..
المنصورة هازمتى أكاديميا لازلت اتوق إليها فانتصاراتها وغنائمها كانت أكبر من كل الهزائم..
الشارع العام..مارشال..السكة الجديدة..وماشاء الله..
لك كل الثناء لإظهار سناءات كانت هناك..
وجعلتها هنا بين الكلمات وداخل الأفئدة والألباب..
الجندي المجهول 000
صاحب الجهد المعلوم 000
نفتقدك بشدة هذه الأيام 000
لعل المانع خير 000
هناك أناس
غيابهم يكون دوما 000
كغياب البدر 000
الذي لا يحتاج دليلا علي الغياب 000
في مظلم الليالي 000
جندينا 000
أعشق دوما متابعة توقيعك 000
مراهنا نفسي بأنني سأجد فكرا 000
ولم تكسب نفسي رهانها فيك 000
جميل أن يمتلئ الفرد منا صدقا مع النفس 000
وجميل أن يكون الوطن جوار قلبه بين الضلوع 000
وجميل أن يكون هم الغير أولوية الفكر 000
لكن الأجمل 000
أن يملك قدرة علي التعبير عن كل ذلك 000
دون منة أو رياء 000
ودون أن يدوس علي أزهار ملقاة علي قارعة طريقه 000
جندينا 000
دعني أمسك بيديك ( العسكريتين ) 000
فكرة للنضال 000
دون تشنج 000
دون عصبية 000
دون ألوان 000
لوجه الله تعالي 000
ولحب الوطن 000
ولإرضاء النفس 000
أبو خالد 000
زميل المهنة 000
صديق القلم 000
ورجل المبادرات الجميلة 000
صدقني دوما حين نسترسل في نقاشنا 000
بحثا عن مشكلة الوطن 000
دوما نضع اطارا لشخصية القائد
الذي يمكن أن ينتشلنا الي حيث الهواء 000
نحتاج رجلا يمتلك من
الحكمة ما يمكنه من قراءة الدنيا حوله 000
ومن القبول ما يجعله أهلا للإجماع 000
ومن الجهد ما يجعله شعلة تحرك من حوله 000
ومن بعد النظر ما يجعله يعي كل الخطا قبل المسير 000
ومن النزاهة ما يجعل عفة يده غدوة لبطانته 0000
أبو خالد 000
متابع لتجمعات أحبتنا بالرياض 000
وكل إعاداتها 000
ولمست إجماعا يجعلني أمسك بيديك 000
فكرة لقائد يعرف الفرق بين000
المكانة والتشريف 000
و
والأمانة التكليف 000
الأستاذ الرااااائع .. خالد
لو كنت أملك إزميل فدياس لنحت في الصخرة الصماء لك رمزا .. وشعرا .. فمثلك عندما يطلق العنان لمداد اليراع .. تأتي الحروف مرسلة جزلة .. تعانق شغاف النفس وتزهق الآهات .. وتسعد الروح المعنى .. لقد قرأتك وأنت تسطر مداخلاتك الرائعة والجميلة لكل موضوع جميل وتتنقل كفراشة تنشد الرحيق .. ولكن عندما نقرأ حروفك الذهبية .. نقول لك أعلى الجمال تغار منا .. وأنت منبع الجمال والروعة .
كلماتك المموسقة .. تعزف في دواخلنا سمفونيات الحياة .. وتنعش الذاكرة :
ماله ايقظ الشجون فقاســــت *** وحشة الليل واستثار الخيالا
ماله فى مواكب الليل يمشى *** ويناجى اشباحه والظـــــلالا
هين تســتخفه بسمة الطفل *** قــــوي يصـــــارع الاجــــــيالا
حاسر الرأس عند كل جـمال ***مستشف من كل شئ جمالا
ماجن حطم القيود وصـــوفى *** قضى العمر نشــــــوة وابتهالا
خلقت طينة الأسى وغشتها *** نار وجد فاصبحت صـــلصـــالا
ثم صاح القضاء كونى فكــانت *** طينة البؤس شاعراً مثــــــالا
يتغنى مع الريــــــــاح اذاغنت *** فيشجى خمـــيله والتـــــلالا
صاغ من كل ربوة منبراً يسكب*** فى سمعه الشجون الطـوالا
هو طفل شاد الرمال قصــــورا *** هى آمـــاله ودك الـرمــــــالا
كالعود ينفح العطـــــــر للناس *** ويفنـــــى تحــرقاً واشــــتعالا
فانفخ اريج عودك وعطرك .. وسنلتقى مرارا يا رااائع