أصابتنى مفرداتك بهاء الصمتِ فصمتُ إلى حين استشفائى المحتمل.
عرض للطباعة
أصابتنى مفرداتك بهاء الصمتِ فصمتُ إلى حين استشفائى المحتمل.
الرائع فى صفحة ماء الكلام سوباوي
اينما اتجول القاك ،،،ساكناً فى قصب النفس ،، وهائماً فى سلوان القلق المعتق فى فجاءئية البوح ،،، تسكرنى حد الروعه حين اقرا ليك ،،انت متربع عندى على عرش الكلام ،،، التى حكت فى الجرح من موضع الالم ،،، (واظنها ) مين اين تجئ بهذه الروعه من الكلمات ؟ من اين جئيت انت ؟ اعتقد فيك بالتشكيل السريانى الجديد على خارطة الادب السودانى ، اسماء واعده لها القدره على الابداع فى احلك الظروف ،وفق رؤيتها الشخصيه ،،ومحتواها الفكرى النافذ الناقد ،،،، قلمك يقطع فى اوردة الحضور جذباً الى محوى الكلام ،،،،،،،،
ودمت رائعاً حد الروع
انتـــــم عمالقـــــة رســـم الكـــلام
لا أزيد حتي لا تنقص اللوحة زينتها
الأليف .. أبوبكر حامد ..
يربكني يا عزيزي هدوءك الرزين هذا .. فلنقل إن الصمت لغة ثرّة للحوارات
الدائمة .. فهل باستطاعتي أن أحاورك بذات صمتك الجميل هذا ...
لك يانع ودي ومؤكد احترامي ...
تحياتي،،،
الراقية .. سالي ..
هل بالإمكان أن أسير حذاء ما دلقتي من عذب الحديث هذا .. سالي .. المعاني رسل
اللغة ومهبط وحيها وجدان الآخرين .. لك الود الاحترام أينما كنت وأنتي تزفين لنا
كرنفال هذا الحديث الجزل .. أحترم فيك هذه الذائقة الشفيفة .. التي يعكسها نفس ما
تختطي من كلمات .. ودمي ناضرة زاهية سنينك ..
معبق تحياتي ،،،
الوريفة .. الأستاذة مهيرة ...
كما .. أنتي .. تأتين بحضور أنيق .. وأريحية هادئٌ ضوئها .. ليس بي الآن سوى
أن أقول لك .. سعيد أنا بتواجدك هنا .. وشكراً لك ملئ الخاطر ..
تحياتي أقصى ما تراه عيون ...
السامون في عوالمهم .. الأعزاء حد الانتماء ...
إبراهيم – كاظم – سالي .. الحاضرة برغم غيابها – لواء – أميمة عشرية –
دراكولا – وهيب – سامبا – عمار بيلي – أبوبكر حامد – مهيرة ..
لا زال وقع خطاكم يلون فيّ المسام .. أحملكم بالداخل "نفساً يعلو .. يهبط .. في رئتي
.. أين مفري منكم وأين مفركم من هذا الحب" ...
أجمل "رهــق" هذا الذي يكتنفني بوجودكم ...
ما وددت قوله ..
"أنكم شاطئاً أرتاده والشوق يدفع زورقي
من غير أشرعةٍ وطوقٍ للنجاة …
هل لي أن ألوذ بشطكم المخضل سحراً
أو يضعضع موجكم مني الرُفات …
هل لي أن أرنو للنجوم الحالمات …
وخطوكم الممزوج بالنغم المموسق
يحكي رنة الوتر الشجيّ
يدغدغ مسمعيّ كما الأغاني المطربات …
والبسمة النشوي تهد دواخلي
تستبيح الحزن تهرقه وتهديني الحياة …"
(جزء من نص معالج لمحمد عابدين)
وافر تحياتي وعالي الانتماء لكم ...
سوباوي ..
ثم استوينا علي عرش العلاقة
دون تسمية حياد ...
ويذاع أنه ..!!
استطاع في القديم فارسٌ
أن يحمل سيف عاشقة
ويسكنه بيت القصيد ..
ليطفئ كل بارقة ..
ليبتر ما تدفق من هواه في عناد
ثم يدرك أنه لا زالت
عالقة ....
بعض القوافي بالنجاد
يا رجل ..
احيك واناجيك
واشيل خطواتي
وامشي عليك
................
انه بالفعل رهق !!
رهقٌ .. ملء الزمان والمكان
رهق يجعل القلب يذوب ولها ووجدا
ولكن اسالك ان تصدقني
ماذا فعلت لك عاتكة لتورثك
كل هذا العناء
وايضا الا تري معي
ان هناك عناء وشقاء
يورث القلب الاحزان والافراح في آن واحد ؟؟
كن دوما صديقي مكتمل العافية والصحة
سوباوى ايها المنشور لقد نثرت فينا كلاما"جميلا
قد كنت أمسح مرة من جبهة التذكار
طعم الملح
صادفني رحيقك
فانتقلت إلى جنان
لم أضع حسبانها
رقصت على حجري عصافير
يغازل بعضها بعضاً
وتمعن في الغريد
الملح هو انت وان تكون العصافير في حجرك فانت الصفاء والسلام .فالعصافير لا ترتاح الا لمن يغرد مثلها .فتغريد الطيور ضحكات ادامك الله الفرح في قلوبنا.