انت متاكد كلمات الاغنية دي كدة :rolleyes:
عرض للطباعة
واااااااااااااااااا
انا داير عكارة
وااااااااااا
انا غيرت
دااير مووووووووووووص
وتااااااااااااااااااااااني ديك 000
فيعود الحديث الي مربعه الأول 000
الي نفس المشهد الذي لم يمحه الزمن
حين وقف في تلك الليلة 000 دون حراك
لا يدري أيمضي الي الأمام 000 أم يختار الهروب000
فقد كانتا معا 000
النملة ممسكة بجناح الدجاجة 000
يسيران معا في تناغم 000
كأنما لم يكن بينهما أي احساس بالغيرة القاتلة 000
حين وقع نظرهما عليه 000 وتوجها نحوه 000
أطلق عقيرته بصياحه الذي يسبق به الآذان 000
فاستيقظ الناس مهرولين الي جامع 000
فاختفي بين جموع المصلين 000
تاركا الجدادة والنملة في حيرة 000
من الناس القايمة تصلي نص الليل 000
ومازال العمود خلف الكواليس يلعن حظه الذى رماه
وهو بطوله الفارع الى ان يقسم بطينه الايمن لجداده
واذينه الايسر لنملة تتقدل فى دواخله منى اشاء وكيفما تشاء
ويزيده جنون وطول رغما عن كرهه لاغنية ودبركات
ان شاء الله اجن وازيد فى الجن
ماانتو جنونى يانملات
لكنه فى لحظة ضيق عابرة شرطت جلد العتمة
وتوغلت بين حناياه الخرصانية
قرر فى لحظة شتات .. وسط الرياح
ان يضع حدا لتغول الديك والاصانصير
واضمر لهما الشر
وبات يترقب طلوع الشمس
وصياح الديك
نصيب شنو ... ماتفكري فيه ..
انت ربيع الأمل في مسارات الصمت ..
أكتبك همسا يتربع في ذاكرتي ..
يزيل تراكم الألم من صدري ..
يرسم أجمل اللحظات ..
وامتع الاوقات ..
فتحيط اروقتي بالسعادة ..
يحملني إلى مساحات الفرح ..
لتشرق في كل صفحاتي ..
لتبدأ الاشراقة تنطلق ..
وتصبح الثواني في عمري ..
أجمل اللحظات القادمة ..
من جميع الازمنة ..
ليبقى فيها صدى صوتي ..
يترنم بأهازيج الارتياح والسرور ..
يغرد في كل الأفاق ..
يحمل الأنس ..
في الأيام بهجة وحنين ..
تتعطر بمدى الشوق واللهفة ..
ليسطر أروع الالحان ..
التي تسكن في المخيلة ..
تستشف الوجدان ..
وينهمر من خلالها مطر العطاء ..
لتظل ليالينا افرح مزمنة ..
كوني الود دوماً ..
ولا تبخلي به ..
ياخوانا دي نيمة ,, مامنتدي ثقافي ياخ :mad::mad:
يا الفي النيمة مساءكم زي ماعايزين إن شاءالله:)
أتهواني ...
أتحب أن تقرأ أكواني ...
أن تهيم بي حبا .. أن تعشق كل ألواني ...
فأصبح لها لغزا ...
يتعبها .. لتسئلني ...
عن أسرار وجداني ...
لكنها .. بالأمس تخبرني ...
أنه قد حان هجراني ...
وإنها تعبت توقا .. لتراني ...
وتسئلني ..
لما يرقص قلبها فرحا ..
كلما عزفت ألحاني ...
وتسئلني ..
لما ما يبكيك أبكاني ..
ولما دفءُ بين أحضاني ...
وتسئلني ..
لما عشقي .. أماتها فأحياني ...
فقلت لها .. مهلا ..
أوقد حان نكراني ...
ضعي وردا على قبري ..
وأكتبي عليه .. اشجاني ..
من أحببت أدماني ...
من أحببت أنفاني ...
بين تفاصيل كتماني ....
حينما رن الهاتف المحمول الذي كانت تضعه الجدادة بين ريشها
رف قلب النملة وأحست بأن أمرا جلل قد حدث 000
واسترجعت صورة الكابوس الذي تبدي لها ليلة البارحة
قبل ان توقظها الجدادة صباحا استعدادا لرحلة اليوم الي البحر
وظلت تردد ( خير اللهم اجعله خير ) 000
وسرعان ما تغير خط السير من البحر الي المستشفي 000
عملا العمود أنا عارفاهو 000 هكذا صاحت النملة وهي تغلق هاتفها المحمول 000
دخلتا الي الغرفة الخاصة لمصعودي 000
في ذاكرة كل منهما طلعات ونزلات لا تعوض 000
لكن نمولة كانت مشتتة بين مصعودي الذي ينزف 000
وبين عمودي الملقي في الزنزانة علي زمة التحقيق
وكل أمنيتها فقط غمزة من لمبته اليمني التي كان يغازل بها النحلات
هاهاهاهااااااااااااااااااى
كابو والاجر على الله
جاءنى مس كول
تمورو بالانجليزى
أول حاجة انا ما قلتا ليك حافظ قايلاني أحوص ولا شنو
ياخي قلتا ليك حااااااافظة 0000
ما تجي تقولي لي حافظة تلج ولا حافظة شاي وحركاتك ديكا 000
قومي لفي يا بتو 000
وانتي زاتك الجايبك بالنهار شنو الليلة 000
وصحي أنا زاتي الجابني شنو
وزي ما بقول ابو النور قبل ما يبقي مشرف
ويا ربي أنا وين
بالمناسبة حافظ عبد الرحمن ده أخو ياسر أبو ريلان :p:p
ياجماعة الحقوا الود ادروب
عندو سبلوقة بتكب شووووووووووووو
من دون التقيد بعاطفة او حنان
وتخيل يلاقيك شحاد فى نص السوق العربى
ويقول ليك
عاااااااطفة وحناااااااان ياناس
وماعندك فكة
تعمل شنو فى الحالة دى
لابد من عمل جمعية حقوق النمله
تحت شعارلالهضم حقوق النمل وان يكون لديها عدة فروع في كل البلدان وبذلك تصون النمله كرامتها التي اهدرت في وسط العمده