هل غادر الشعراء من متردم
أم هل عرفت الدار بعد توهم
ميم
عرض للطباعة
هل غادر الشعراء من متردم
أم هل عرفت الدار بعد توهم
ميم
الملم بعد موتك زكرياتي وامضي زاهباً عمق زاتي
كاني ماعرفتك زات يوم ولا مارست حبك كالصلاتي
يـــــــاء
يامن يعزعلينا ان نفارقهم وجداننا.... ان كل شي بعدكم عدم
ياء
من ليس يسخو بما تسخو الحياة به
فأنه جاهل بالحرص ينتحر
راء
رايت الحر يجتنب المخازي......ويحميه عن القدرالوفاء
الف
أقول له صلني فيقول نعم غدا"
ويكسر جفنا" هاذئا" بي ويعبث
ثاء
ثورى انفعلى .. انفعلى
فالصمت كثيراً يقتلني
انبثقى ... إنداحي .. اندثرى
قولى ولو حرفاً يجرحني
نون
ندمت ندامة الكسعى لما
غدت مطلقةً منى نوار
" راء "
رعي الرحمن أهلك ما أقاموا
وما رحلوا وحياك الغمام
ميم
مكرٍ مفرٍ مقبلٍ مدبرٍ معاً ................. كجلمود صخر حطه السيل من علِ
" لام "
لاتنكرى عطل الكريم من الغنى ......... فالسيل حربٌ للمكان العالى
" لام "
لست أدري ما الذي أهواه فيك
وصفاتك في ملايين البشر
وجهك المألوف يبدو
مثل آلاف الصور
(راء)
ريمٌ على القاعِ بين البانِ والعلمِ ............ أحلَ سفكَ دمى فى الأشهرِ الحُرُمِ
" ميم "
مدت مواشطها في كفها شركا
تصيد قلبي به من داخل الجسد
دال
دع عنك لومى فإن اللوم إغراء
وداونى بالتى كانت هى الداءُ
" ألف "
ألا ليت أيام الصفاء جديد
ودهراً تولى يابثين يعود
" دال "
دقات قلب المرء قائلة له
إن الحياة دقائق وثوان
" نون "
نالت علي يدها ... مال لم تنله يد
نقشاً على معصم أوهت بع جلدي
يامن يعز علينا أن نفارقهم
وجداننا وكل شىءٍ بعدكم عدم
" ميم "
مالت على الشعرات البيض تقطفها
يارا وتسألنى من ياترى انتصرا
" مقطع من قصيدة يارا للدكتور غازى القصيبى ويشغل حالياً منصب وزير العمل
بالسعودية "
" القافية راء "
رعبوبةٌ يحكى الشموس ضياؤها
أملودةٌ شغل القلوب هواها
هركولةٌ هيفاء ضامرة الحشا
شنباء منها السن لاح صفاها
ممشوقةٌ عيطولةٌ بهنانةٌ
يزرى بقسمات الرياض شذاها
" هاء "
هلا سألتٍ الخيل يا ابنة مالك
إن كنتي جاهلة بما لا تعلمي
ينبيك من شهد الوقيعة أنني
أخشى الوغى وأعف عند المغنم
(ميـــم)
أخشى الوغى وأعف عند المغنم
نلفت عناية القراء أن هنالك خطأمطبعى فى كلمة أخشى والصواب هو أغشى
بمعنى أقتحم الوغى وليست أخشى والخشية غير واردة فى مقام الإفتخار
والزهو بالشجاعة .
نيابةً عن المبدع إبراهيم وبقية طاقم المطارحة نعتذر عن هذا الخطأ الذى نثق أنه
لايفوت على قارئنا الفطن.
مع مودتى
ود الماذون
مهما يكن عن أمرئ من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم
القافية ( ميم )
مررت على المروءة وهى تبكى وقلت علام تنتحب الفتاة
فقالت كيف لا أبكى وأهلى جميعهم دون خلق الله ماتوا
" واو "