أشكرك كاتم الأحزان علي تفهم وذوقك وقبلنا عذرك
سأعيش ُ رغم الداء ِ والأعداء ِ * * كالنسر ِ فوقَ القِـمةِ الشماء
أرنو الى الشمس ِالمضيئة ِ هاذئا ً * * بالسُحُبِ والأمطار ِ والأنواء
لا ألمحُ الظِّــل َ الكئيــبَ ولا أرى * * ما في غرار ِ الهُوةِ الســوداء ِ
القافية ( ألف ).