جغلان انا
ولا صحبك الاكل الـ... من
عرض للطباعة
اقعدوا مهذبين
نشوف قصة عشق جميلة
لكابلى مع
بتنا السمحة
ولد الفنان الكابلي في الثلاثينيات من القرن العشرين بمدينة (الثغر) بورت سودان على الشاطئ الأفريقي للبحر الأحمر وقضى طفولته ودراسته الأولية بين مدينة بورت سودان والقضارف ودوكة والقلابات ثم أكمل دراسته المتوسطة بمدينة بورت سودان حيث تفتحت مواهبه الفنية منذ ذلك العمر الباكر.
أدرك أساتذته وزملاؤه مقدرته على الغناء ووضع الألحان فكانوا يقدمونه لقيادة الأناشيد المدرسية التي كان يقوم بتغيير ألحانها في حالات كثيرة. أجاد العزف على آلة (الصفارة) وفي السنة الرابعة من تلك المرحلة علّم نفسه العزف على آلة العود.ثم انتقل إلى مدينة أم درمان حيث التحق بكلية التجارة الثانوية الصغرى التي قضى فيها فترة عامين ليلتحق بعد تخرجه منها بالمصلحة القضائية في وظيفة كتابية.
كان يقوم بتقليد كبار فناني الغناء في ذلك الوقت بين مجموعة صغيرة من زملائه وأصدقائه. وبحلول أوائل الستينات عرف أهل السودان الكابلي كنجم غنائي يكتب الشعر ويضع الألحان ويختار الجيد من الشعر. وفي نفس تلك الفترة أظهر اهتماماً عميقاً بالتراث الشعبي السوداني بصفة عامة وبالغناء الشعبي في مناطق السودان التي تأثرت باللغة العربية بصفة خاصة وكم تمنى لو أنه عرف أكثرية لغات أهل السودان , وبدأت مسيرته الطويلة في ألقاء المحاضرات المفسّرة لمواطن الجمال في التراث الشعبي السوداني والداعية إلى الإهتمام به. غنى للطبيعة ولنهضة المرأة وللطفولة المعذبة ولأهمية التعاون وللعدالة كقيمة لاتصلح الحياة إلا بتوفرها كما كتب وغنى في مناوأة الحروب وصناعة السلاح وأدوات الدّمار.
زارالعديد من البلاد العربية والأفريقية والأوربية وبلاد الصين والولايات المتحدة الأمريكية وشارك في العديد من الندوات الثقافية والفنية وألقى العديد من المحاضرات باللغة العربية والأنجليزية في جامعات ومعاهد ومنتديات ثقافية في بلاد كثيرة. درج الكابلي على جمع مادته التراثية من روافد متعددة من أهمها الأخذ من أفواه المسنين نساءً و رجالاً وعن طريق الزيارات والتسجيل الميداني إلى جانب تتبع المخطوطات القديمة.
وعلى الرغم من القدرة الفائقة للكابلي على إعادة صياغة الألحان التراثية باسلوب استحوذ على مشاعرعشاق فنه إلا أنه قد درج على المناداة المتصلة بأهمية الحفاظ على الفنون التراثية في صورتها الأولى حتى يتعرف الدارسون والمهتمون على الأصول ثم لا مانع من الإجتهاد.
ولا يقف اهتمام الكابلي عند التراث أو الموروث الذي حمل تجاريب الأوائل إذ نادى ومازال ينادي بالنسب المتساوية من الإهتمام بالماضى والحاضر ثم المستقبل,على ان يتم ذلك من خلال منظور إبداعي قادر على إقناع الوجدان الإنساني. فالماضي تجربة يفيد منها الحاضر الذي يمكن من خلاله رؤية المستقبل .
هذا وقد شارك ويشارك الكابلي في العديد من المنظمات الخيرية. والآن, يرى الكثيرون من المهتمين بالمسارات الثقافية من أهل السودان بأن الكابلي قد أسهم اسهاما مباشراً في الحفاظ على شريحة هامة من التراث الغنائي السوداني
تم تقليده وسام الجزائر الذهبي على يد الرئيس عبد العزيز بو تفليقة، كما تم منحه درجة الدكتوراة الفخرية من جامعتي نيالا والسودان.
قبل ثلاثة عقود من الزمان سأله صحافي عن أي الناس يحترم ويقدر فأجاب الكابلي :" إنني أحب وأقدّر كل من يرى نفسه في الآخرين ويرى الآخرين في مرآة ذاته التي أفترض أن تكون صافية وقد يتمدد ويكبر هذا الحب ليغطي كل ما أوجد الخالق العظيم في هذا الكون
والله ياعبدو ابدعت وااااااااااااااااااااااااصل عليك النبي ....
زيادة على كلام بت مارنجان
كابلى لديه قدرة على اداء الاغانى التراثية
القديمة فى ثوب جديد ..
ولديه العديد من الاعماااال فى هذا المجال
ليعطيه الانموذج الحى للفنان المتكااامل
يا مس فطومة
ومستر عبد الرحمن
ممكن تدوني شيتات المحاضرة دي بعد تخلصوا
يا شباب عمري المفتق
شلت كل الريد مشاعر حلوة نديانة و خصيبة
و اشتهيت يهلّ وعدك لي هناء و أفراح وطيبة
آه لو بتعرف كيف تهش أشواقنا تهتف لعيونك
كيف يلح الشوق و يسأل كيف ترق أشواقنا ترمز لعيونك
كيف يغالي الشوق و يسأل
و نحن من خلف المدى الفرقنا طول لو بتعرف
نرسم الليل في البعاد جنة لقاء
نبني تعريشة حنان طول بدا
ونعانقه في اعماقنا باقات من مرح
تجعل صبانا الغالي زغرودة فرح
حتى الكلام لوجيتنا ما بنحكيه بنفس الحروف
كلماتنا تتفجر غزل بين كل فاصلة تعيش ظروف
والشوق دوام يغري الخيال يسرح وبى حسنك يطوف
احلامنا تتناثر أمل في كل روضة تضوع قطوف
دخلة لفت قبل الإطلاع ... خبر جميل جداً ....
محمد الجزولى يُرزق بمولود .... جعل الفرحة تقز الينا نحن قبله ...
مبروك يا ود الجزولى
http://www.qassimy.com/nu/cardsm/321.gif
يلا ياجماعة نستاذن منكم ,,,
ونتلاقي لو ربنا اعطانا عمر ,,,
في المحكمة ... وقف الزوج امام القاضي يحكي ويشكي ويشرح اسباب ودوافع الطلاق حتى لم يدع شيئاً لم
يقله ... بينما وقفت الزوجة الصامته ولم تنطق بكلمة ...
قال الزوج .. تصور يا سيادة القاضي .. اول يوم رأيتها فيه كانت في زيارة الى بيت الجيران فأوقفت سيارتي
عند الباب الخلفي وذهبت لأتلصص من بعيد ، وما هي الا ثوان حتى سمعت صوت اصطدام عظيم فهرعت
لأجد عربة جمع القمامة قد هشمت سيارتي . وفي اليوم الذي ذهب اهلي لخطبتها .. توفيت والدتي في الطريق
وتحول المشوار .. من منزل العروس الى مدافن العائلة ..!
وفي فترة الخطوبة كنت كل مرة اصطحبها الى السوق يلتقطني الرادار . واذا حدث وخففت السرعة استلمت
مخالفة مرورية بسبب وقوف في مكان ممنوع ! فهل هذا طبيعي سيادة القاضي ..؟
ويوم العرس شب حريق هائل في منزل الجيران ، فامتدت النيران الى منزلنا والتهمت جانباً كبيراً من
المطبخ .
وفي اليوم التالي جاء والدي لزيارتنا فكسرت ساقه ، بعد ان تدحرج من فوق السلم ودخل المستشفى وهناك
قالوا لنا انه مصاب بداء السكري على الرغم من تمتعه بصحة جيدة واخذناه للعلاج الى الخارج ولم يعد يومها
للبلاد ... الى الآن .
وكلما جاء اخي وزوجته لزيارتنا ، دب خلاف مفاجئ بينهما ، واشتعلت المشاجرات واقسم عليها بالعودة الى
بيت اهلها . وكانت كل عائلة تهمس لي بأن زوجتي هي سبب المصائب التي تهبط علينا ، لكنني لم اكن اصدق
فهي زوجة رائعة وبها كل الصفات التي يتمناها كل شاب .. لكن يا سيادة القاضي .. بدأت ألاحظ ان حالتي
المادية في تدهور مستمر وأن راتبي بالكاد يكفي مصاريف الشهر ، وبالامس فقط ، فقدت وظيفتي .. فقررت
الا ابقى هذه الزوجة على ذمتي ..! فأمر القاضي أن يرد زوجته الى عصمته وأقنعه بأن كل هذه الحوادث
طبيعية لا دخل لها فيها ، وأن تشاؤمه منها مبعثه واللمز المتواصل عنها .
لكن قبل ان يغادر الرجل القاعة مع زوجته ، تسلم القاضي رسالة بإنهاء خدماته .. فعاد ونادى على الزوج ..
وقال له
(( اقول لك .. طلقها يا ابني .. طلقها )))
اتمنى انها تعجبكم""""""
من الارشيف
عبدو ,,
ملوكة ,,
عقبة ,,
يوسف ,,,
ولكل من تابع الكلام الجميل دة :
أغلى من لؤلؤةْ بضّة
صيدت من شط البحرين
لحن يروى مصرع فضة
ذات العينين الطيبتين
***
كتراب الحقل كحفنة ماء
كعناق صديقين عزيزين
كملابس جندى مجروح
مطعون بين الكتفين
***
ذات الخطوات الموزونة
كصدى الأجراس المحزونة
كلهاة الطفل بقلب سرير
لم تبلغ سن العشرين
واختارت جيش التحرير
مساء الخير للمتحكرين فى العنقريب سماحه وطيبة
وللناس الجاتنا من جديد
خرباش ومارنجو
ريدى الاساسى
بريدكم ساى يا ناس ها
والله منورين شديد
اخباركم وصحتكم
والشوق مسافة يشتهى الغرقان شهيق
ومع الكابلى يحلو اللقاء
وبيناتنا الدوش
وسعاد
وجاييكم
يوسف كيكل مساء الخير يا راقى
كيفنك
معاك تانى زول ولا براك