لك جزيل الشكر أستاذ ود الصول علي هذه الاخبار الجديده عن ست المدأئن ودمدني
وين كهربة ((( السد السد الرد الرد ))) ولا زالت القطوعات مستمره والصيف علي الابواب
عرض للطباعة
لك جزيل الشكر أستاذ ود الصول علي هذه الاخبار الجديده عن ست المدأئن ودمدني
وين كهربة ((( السد السد الرد الرد ))) ولا زالت القطوعات مستمره والصيف علي الابواب
شكرا ً ود الصول على هذه المتفرقات
لك التحية الاستاذ ود الصول
16/3/2011
علي قدم و ساق تسير إمتحانات مرحلة الاساس دون اي ملاحظات ... حمي تخاريج رياض الاطفال تسري في كل أحياء المدينة و بدعة تصوير الطفل من أمام منزلة الي مكان الإحتفال بمصاحبة الكيتة صارت ثابته ... أشفق جدا علي رئيس الجمهورية وهو يعلن أن تطبيق الشريعة الاسلامية في البلاد مرهون بإكتمال إنفصال الجنوب ... و غشفاقي نابع من حالة الشارع العام الذي اصبح أكثر إنحلالا ... دخلت ثقافة إبتكار أنواع جديدة و لذيذة جدا من حلويات المولد و إنتهي عهد التقليدية و إحتكار البيوتات القديمة لصناعتها ... شارع المستشفي مقابل الموقف العام و أمام اشارة المرور تجده ملئ بالحفر و المطبات يعرقل حركة المرور و يدربكها في مكان الاشارة مما جعل كمية الحوادث فيه تزيد جدا ... حاولت أحدي المصانع المحلية أن تنتج حلويات من العرديب و القضيم ... فلا كانت منتجاتها تشبة الحلويات ولا إبتكرت شي جديد ... جركانة زيت السمسم بنفس ثمن جركانت زيت الفول و الزيوت الاخري ... هل هان سمسم القضارف حتي أصبحنا كالصغير الماعارف ... هل يعي الاحباب سارقي قوت الشعب و مصاصي دماء الوطن ... هل يعون درس زلزال اليابان ... اسأل السيد والي الولاية عن مصير غابة أم بارونة هل تم بيعها وتفرق ثمنها علي القبائل أم في إنتظار الخطة العشرية لتطوير السياحة ... منذ عهد الوالي السابق تم إعدام إدارة الاشغال ببيعها و تهديم مبانيها العتيقة الجميلة التي تطل علي شاطئ النيل ... الي الان لم تقم للمبني قائمة و ماذال دكا مدكوكا ... فتر الحماس لاكمال الحديقة الجديدة مكان ميدان الملك أو ميدان الحرية أو ميدان الاتحاد ... مع أن حماسة بناء دكاكين حوله تسير بهمة عالية و نشاط كبير ... متي يتم تطوير مجمع العيادات المحولة في المستشفي الام لتواكب التقدم الكبير و تحترم إنسانية المريض ... ما يذكر القمسيون الطبي إلا و أن أهل المدينة يتذكرون المرحوم الدكتور فراج ... الان أصبحت إدارة القمسيون الطبي تستعمل التكنولوجيا الحديثة و حوسبة المعلومات فصار إستخراج شهادة التسنين من الاشياء الرائعة جدا و السهله ... الدرابزين المنصوب في شارع المستشفي فصل حوداث الجراحة و قسم العظام و صيدلية التأمين الصحي عن المستشفي الام و بنك الدم ...
20/3/2011
ما كان مؤتمر أتحادات الشباب بالمدينة بالخميس إلا صفقة و رقيص ... كل الدول العربية أصبح منهجها الإهتمام بشعوبها و محاولة رفع المعانات برغم فوات الوقت ... إلا في مدينتي فالمسؤلين شرعوا في التضييق علي عباد الله وذادت نسبة الفسيخ ... كاد الشهر أن يمر علي أغلاق شارع النيل الحيوي من وزارة المالية الي قصر الثقافة ... و العاقبة علي الجزء المتبقي من القصر حتي الدباغة ... تقول العصفورة أن مسؤل في وزارة مهمة و بعد أن وصلهم المنشور الوزاري بضرورة التعامل عبر وكيل وزارتهم ... تقيد به حرفيا و نسي الاستثناءات و الاحباب و أحباب الاحباب فأرجع المتعامل المسنود من سعادته للقنوات الرسمية فما من إنضباطه وحرصة علي اللوائح إلا أن جاب ليهو الهواء و جابوا ليهو الشيلة مباشرة بعده ... اليوم الاخير في إمتحانات مرحلة الاساس و العاقبة عندكم في المسرات ... صارت وجبة الافطار مشكلة كبيرة للعاملين بعد الغلاء الكبير في سعر الفول المصري ... جزء كبير من ثمن تذكرة الباص للخرطوم تذهب للضرائب ... صدقت كذبة ابريل في دعم الحكومة لسعر جالون البترول و إرجاعة لثمنة القديم ... فعلمت أن حلم الجعان عيش ... حراك و تنافس شديد بصورة خفية و ضرب تحت الحزام في إحدي الوزارات ذات الوزيرالجديد ... و السبق يأكل النبق ... يذبحون أشجار شارع النيل بصورة متوالية و كارثية ولا يتركون الشجرة إلا وهي ضقلوم في الارض ...
اخي ود الصول تسلم
لك جزيل الشكر استاذنا ود الصول علي هذه الاخبار عن ودمدني الجميله
نهارك سعيد يا ود الصول
و تشكر على هذه المتفرقات الصباحية عن حال المدنية
مشكور على الاخبار يديك العافيه ياود الصول
كل عام و أنتم بخير ... بمناسبة عيد الام ... أتمني أن يعطي كل أمهاتكم الصحة و العافية و السعادة و أن يجعل أعلي الجنان مع الشهداء و الصديقين مقام من توارت الثري ...
23/3/2011
بدأت المدينة تستمتع بالنوم خارخ الغرف المغلقة تحت قبة السماء ... ولا أروع ... الصيف كشر عن أنيابة وغبار عالق في الجو و لم تخيب آمالنا الكهرباء فقد غابت لفترات طويلة خلال اليوم ... الحديقة الجديدة التي تم إنشاؤها في ميدان الحرية أو ميدان الاتحاد إكتملت الدكاكين التي تم بناؤها حولها لتحجب عنها الرؤيا و تكتمها جدا ... ولم تكتمل هي الي الان ... هل تم توزيع دكاكينها الي الاحباب و أحباب الاحباب ... هاك لجنة مكافحة الفساد دي ... برغم من إعادة محاكمة مدير الاذاعة السابق سيف الدين عبود أربعة مرات إلا أنه لم يدان في كل تلك الخطوات العدلية ... هل تمت معاملتة كإحدي سهرات تلفزيون السودان التي يتم إعادتها بتكرار ممل ... أم انه ود حريف ... ظهرت المانجو في الاسواق و إختفت فكتبت مذكرة بخط عريض الي عباد الله تقول فيها حضرنا و لم نجدكم ... الفلس ولا شنو ... هل تظل اللحمة عزيزة في برجها العالي الي الان و مكتوب عليها للاحباب فقط ... نعم صارت البطاطس رخيصة جدا و متوفرة في كل الدرداقات ... و لكن أين الزيت الذي تقلي به ... نفس المعادلة ... جيب صغير جدا للمظاهرة العفوية في الموقف العام سرعان ما تلاشي قبل وصول قوات الدرك ... هل هي بداية غليان المرجل ... إنقسمت الدول العربية لنوعين لارضاء شعوبهم و تخفيف حدة الاحتقان فمنهم من أغدق علي شعبة العطاء ... و منهم من سحلهم بقوة السلاح و جنازير الدبابات ... أما في بلدي فإبتكر الحكام ظاهرة غلاء الاشياء الحياتية الضرورية فأصبحنا نلهث وراء رغيف الخبز و نسينا الاحباب و نصائبهم ... أستغرب لماذا تحرص هذه القناة الفضائية علي نقل حفلات تخاريج رياض الاطفال و حفلات الاعراس في برامج أسبوعية ثابتة تتباري فيها نساء بلادي في الظهور خصما علي الاطفال المتخرجين و العرسان ... إلا إذا كانت جعبت هذه القناة قد نفدت من البرامج المبتكرة المفيدة للمجتمع ... تمت زيادة نقاط التحصيل في شارع الخرطوم مدني بواحدة أخري وذلك كرد للتصريح الرئاسي المذاع في أجهزة الاعلام بإيقاف رسوم تحصيل شوارع المرور السريع في السودان ... هل نطالب بإقإمة ليالي الجزيرة الغنائية التي يحيها كبار الفنانين أسؤاءا بليالي العاصمة و ذلك للالهاء الشارع المداناوي ... و دقي يا مزيكة ...
نعم دقي يامزيكا مشكور ود الصول علي هذه الاخبار التي عرفنا فيها أخبار مدني
الاستاذ خالد الصول جزاك الله خيرااا على هذه الاخبار
تخريمه المزيكه من غير كهرباء مابدق مع قطع الكهرباء الكثير
متعك الله دوما ً بالصحة و العافية أخي ود الصول
شكرا ً على هذه المتفرقات
تسلم ود الصول
وحقيقة استغربت وقرفت جدا جدا وانا اشاهد فى تخريج احدى رياض الاطفال على التلفزيون
ظهور الاطفال فى شكل عرائس عريس وعروس.
24/3/2011
الجو الجميل ليلا يعوض سكان المدينة عن الحر اللافح و الكتاحة نهارا ... لقاء أحفاد ودمدني السني مع السيد والي الولاية السادسة من مساء اليوم بنادي الجزيرة ... هل هي حركة لتكريس الجهوية و القبلية أم إنصاف لاحفاد السني الصابرين ... عيش الخبز الذي يباع في شارع الموقف العام مع كل الاشياء المعروضة في الارض ... أغرب شي أنه من النوعية الممتازة و يباع 6 رغيفات بواحد جنية بفرق رغيفين من المخابز ... إرتفع سعر الفول الدكوة 2 جنية للملوه الصغيرة وهو موشر سيئ للغلابة ... مؤتمر روابط كليات الطب بالسودان تقوم فعالياته هذه الايام في جامعة الجزيرة رائدة التعليم الطبي في السودان ... خرجت كلية الطب جامعة الجزيرة دفعة كبيرة متفردة من ماجستير التشريح البشري ذلك التخصص النادر في الوطن العربي و أفريقيا ...
الله يديك العافية استاذنا خالد الصول .. دائما ما تسعدنا بنقلك لاخبار المدينة حتى وان كانت الاخبار في حد ذاتها محزنة
سمعت من شهود عيان ومن كتاباتك السابقة ان المدينة تعاني نقصا في المياه .. وتبادر الى ذهني سؤال وهو اين تقع خزانات تكرير وتنقية المياه في المدينة .. اعلم ان بعض الاحياء بها ابار جوفية ولكن معظم الاحياء القديمة والسوق يتم تغذيته من الخط الرئيسي لمياه الشرب من المدينة .. فهل تعلم كيف هي حركه الماء من النيل الى المواطن يعني اي توجد المضخات التى تسحب المباه من النيل واين يتم تنقيتها وتصفيتها حتى تصل للمواطن .. واتمنى ان اعرف الاجابة على هذه الاسئلة حتى نعلم ماهي اسباب شح المياه وعدم وصولها للمواطن ونحن على ضفاف النيل العظيم اضافة الى ماهي المواد والاليات المستخدمة في تنقية المياه والتاكد من عذوبتها وسلامتها صحيا .. فلربما كان النقص يمكن تداركه ويمكن المساعدة في حل الاشكال على الاقل من حيث الجانب الصحي.
متعك الله بالصحه والعافية وجعل ايامك كلها سعاده وهناء .. وانا جاي قريب جهز العربية لزوم الشدات وكدا
السلام للجميع
الاخ الادمن بسال عن محطة وادمدنى للمياه هى محطة صغيره من زمن الانجليز بالقرب من قصر الضيافه عفى عليها الزمن ومدنى محتاجه لمحطة كبيره لانها واقعه على ضفاف النيل الازرق
لكن بلد مهمله لانها متمرده .
مرسل صورة للمحطة
الاستاذ خالد الصول يديك العافيه على هذه الاخبار
مشكور أستاذ ود الصول علي هذه الاخبار المنوعه لك التحيه ولجميع اهل مدني
ود الصول اليوم 29/03/2011 المانع خير انشاءالله
في أنتظار طلتك يا ود الصول لك تحيه عطره
29/3/2011
شتاء ليلا و صيف نهارا ... برغم غلاء الاسعار و الضيق الحاصل إلا أن الناس مستكينة كالدجاجة ... اليوم الثالث لامتحانات الشهادة السودانة وكل شي حسب ما مرتب له ... مستشفي القلب بالمدينة إضافة كبيرة لدعم صحة المواطن الجزيراوي ... حوالي 26 وما ولم نري أبدا سيارات النفايات تجوب الاحياء ... حركة دائبة و عمران يصعد الي عنان السماء و كأنهم يسابقون الريح في عجلة من أمرهم حتي لا يصبح الصبح ... مسكينة منطقة قدر ظروفك فقد شاخت و أهملت ايما إهمال فالاحباب نظروا فيها ولسحوا الفلوس و تركوها كما عارية خلقت ... قصة العشاء الذي يباع أمام أحد المنازل ليكون غطاءا لما يحدث في الداخل من ممارسات تزكم الانوف صارت أوضح من أي فليم هندي رغما عن الامنجية و المكوجية ... قيادي نقابي أحتج علي خصخصة وزارته الهامة وضرب مثلا بما حدث في مشروع الجزيرة ... فما من الاحباب إلا و أن لحقوهو أمات طه ... تجئ هذه اليومية قصيرة جدا وذلك للزحمة الكبيرة جدا في العمل و موسم تخريج الطلاب ... لك شكري أبو بكر سأوافيك بالتفصيل ... شكر نزار و منتظرك علي أحر من الآبري ... شكر لكم معتصم و الزبير و أحمد ... و اقبلوها علي قرار عيب الزاد
تسلم علي الكتابة
ويديك الف عافية ^_^
30/3/2011
نعم بدأ الصيف بداية جادة تصاقطت معها أوراق شجر النيم بشارع النيل مكونه غطاءا أصفر يخرج لسانه لناس إصحاح البيئة ... ما قصرت إدارة المياه في قطعها عن معظم الاحياء حتي أصبحت تأتي فجرا ... و كذلك رصيفتها الكهرباء التي تغافل العاملين فتقطع صباحا الي قبيل حضورهم من الاعمال ... و تقول نساء الحي اللاتي يجتمعن لشراء الخضار أن هذا القطع مقصود منه تحريك الشارع لتغيير النظام ... موسم تخاريخ رياض الاطفال الخاصة في المدينة هو موسم الاكراميات و الهدايا لمسؤلي التعليم قبل المدرسي بدلا من أن يكون موسم تقييم و تصحيح العملية التربوية ... كانت المدارس علي أيامنا توزع النتائج لتلاميذها في أخر يوم للعام الدراسي ولكن أصبحت الان النتائج بعد شهر من الاجازة ... اليوم الرابع لامتحانات الشهادة الثانوية دون أي ملحوظات شاذة ... يعيدون عمل رصيف شارع النيل مرة أخري بعد أن تم قلع الطوب الاسمنتي حتي يواكب إرتفاع الشارع ... سيتفاجأ أخي نزار حسن بأن المنتزه الجديد مكان ميدان الحرية (ميدان الاتحاد سابقا) الي الان لم يكتمل برغم من أنه قد بشر به و رفع صوره في المنتدي ... إنهارت شركة مواصلات الجزيرة و مات معها مشروع تجميل مدخل مدينة ودمدني فأصبحت الاشجار العشوائية و الاوساخ تحيط بالمكان و تزيد من قبحه ... أختفي الاسكافي من سوق المدينة و أختفي معه ماسحي الورنيش في ظاهرة تدلل علي أن كل الاحذية التي تدخل السودان صارت من الجلد الصناعي و جلدنا الطبيعي يلبسه غيرنا ... حدثوني أنهم يشترون بقايا الزيت التي تسيل من العصارات فتمتزج بالتراب و أحذية العمال و الفيران و فضلاتها ... و التي كانت قديما تستعمل في صناعة الصابون ... ليستعملوه في قلي الطعمية و السمك و كل من يقلي بالزيت بعد الغلاء الكبير جدا في ثمنه ...