برسلن ليك في رسالة خاصة ولا كيفاقتباس:
الأخ والصديق " عصومي " على قول هناية
يعني في داعي تذكرني هناية في الصباح دا
زنبابق بيض , وأقحوانه , ولك ما شئت من الإحترام
ورب ضارة نافعة وفي بعض الاحيان تبيض وتلد
الحب والدماء البيضاء ..
زهور هي تتنفس الصعداء
عزيزي ... هل الحب غاية أم وسيلة ؟
الحب غاية وليس سيلة للامتطاء
وهل سمو الغايه يبرر دناءة الوسيلة الموصلة لها ؟
لالا ليس هكذاء تورد الابل سمو الغاية يأتي بسو الوسيلة
الدماء البيضاء , أو دموع الرجال
الدمع عند الرجل سلاح يقتل به احزانه ويغرقها فيه " ده لو ما بتعرف تعوم "
فما هي الأسباب التي تجعل " عصومي " يتوارى من نفسه ليمارس هذا الطقس ؟
دائماً ما اتخذ القوة سلاح اتوارى خلفه (بعدين حنكي ولساني كافيني)
سؤال آخير :
خيرك سابق يا اخوي والسابق لاحق
ناقش بإستفاضة نظرية النشؤ والإرتقاء لـ " دارون " في ميزان الشريعة
و إثباتات العلم الحديث ...
تأتي هنا الموازنة بين الشريعة والقانون فإن الشريعة في حد زاتها
لابد لنا من صياغة افكار الاسلاميين حتى نتجنب العنف الذي ينتج منه
فتحديد ومعايير دولة علمانية كانت او ديموقراطية لابد لها من اركان
واساس وطموح شبابها للإرتقاء ولو لا ان هذا المكان لا يسمح لتحدث
لك عن ما يحدث الان في محاورات الدولة.
بالمناسبه :
زنبقة وأقحوانه ديل شنو ياخوي ؟