الاخ كاظم ..
تحياتي ..
شكليش (تلاقيلك رفيق ) .. عرفتها والفتها سنوات خلت علي لسان الاخ
الشاعر الشفيف ( ضياء الدين عبد الرحمن ) خريج جامعة امدرمان الاهليه
قسم الحاسوب ، والذين يعلمون ملكيتها للاخ ضياء هم كثر اولهم الزميله
( نجلاء عثمان التوم ) واخرون ، وهذا لاينفي علاقتك بها ولا يعني انني
شهدت ميلادها ولكني عرفت ان الاب الشرعي لها هو ( ضياء الدين ) الذي
رددها في اكثر من مكان .. ( اصوات وانامل ) ..( مسرح الجامعه الاهليه)
(النيلين) .. (السودان) .. وكنا نطلبها منه في كل المنتديات التي تقيمــها
جمعية إلفه بجامعة امدرمان الاهليه .. هذا ليس دفاعاً عن ضياء ولا مكايدةً
لك .. ولكني اقول ما اعلمه عن موضوع الحوار بصدد القصيده .ام تراني
كنت اري مثل هذه المواقف وامسك لساني حتي بإدعاء انني لا شأن لي
بذلك ؟؟ وتأكد ان مثل هذه القضايا يصيبني في مقتل وهذا موضوع ساطرحه
في بوست يخص المعني حتي لا نشتت الوريقات ..
اما فيما يخص ( محسن خالد ) فأنا احد الذين يكتبون في سودانيز اون لاين
برفقته ورجاءً لا تهامز الاخرين بصغار الكلمات واطارف المعاني .
واعلم انني لم اجني عليك ولا علي ضياء لأني احس في هذا الموقف
كأنني عرفت احداهن واحببتها وبعد سنين إذا بي اعلم ان اباها غير الذي تعاملت
معه . واعلم اني وبرغم وجودي في القاهره إلا انني لازلت قيد الإتصال بالاخ
ضياء الدين واخرون ولا تظن إن امكنني إستدعائه هنا لن افعل .. لكني احس
بالمراره والشعر في بلادي لازال علي هذا الحال.
ليس هناك من يقول علي شئ له ( رائع رائع رائع ) بل هم الاخرون مرايانا
تحياتي