فعلا الجزيرة الاصاله والعراقه
تومى الحبيب أبو الدر صباحاتو بيض وخير..
والله دى عيدية مبكرة إنك تكون مشرف الكرسى الساخن..
نخش فى الاسئلة:
1/ هل لك توجه سياسى محدد -منضم لحزب سياسى؟فى حالة نعم لا يهم ذكر الحزب..
2/ هل سترشح ولماذا؟
3/ حلم شخصى مادى تريد تحقيقه..
ولى عودة إن شاء الله..
الدريري كباشي
لماذا لا تنشر ما تكتبه في كتاب مطبوع؟ فعلا" انك تكتب بطريقة مشوقة واليفة ...
السلام ,,, وأحلى الكلام
نضر اللهوجه ذاك الساقي
انه بالرحيق حل وثاقي
فتري الجمال مزدوج الاشراق
يسبي معدد الافاق
* * *
وابنة القاشان سري الطيف وهنا
واعتلي هائما فكيف لحاق
والمني بين خصرها ويديها
والثنا في ابتسامها البراق
* * *
كسلا اشرقت بها شمس وجدي
فهي في الحق جنة الاشراق
كان صبحا طلق المحيا نديا
اذ حللنا حديقة العشاق
نغم الساقيا تحرك اشجاني
وهاج الهوي انين السواقي
* * *
بين صب في حبه متلاش
وحبيب مستغرق في عناق
ظلت الغيد والقوارير صرعي
والاباريق بتن في اطراق
ائتني بالصبوح يا بهجة الروح
ترحني ان كان في الكاس باق
--------------------------------------------------------------------------------
لك عاطر التحايا والأشواق
ولك الود الود كل الود ,,, فرادى وزُرافات ,,,
صبحٌ جميل أن نرى أبو الدر ,,,
فى ذاك المجلس المعطون بالحُبِ
وأندى ميادينُ العطاء ,,,
بعد أن تستنشق عطر جمال الحروف عاليه
أروى لنا أخى عن :
الهوية الشخصية ,,,
عن أصلِ الجدود ,,,,
عن النبع الذى سقى ذاك الدرديرى ,,, ليغدو أديبآ
ساطعآ فى دنيا الحروف ,,,,
***************
ولنا عودة ,,,
أسعد صباحك أخى ,,,, والأهل ,,,
اللهم أجعله بردآ وسلامآ ,,, على دُرنا المكنون
فى حضن منتدى ست المدون ,,,
السلام عليكم يا اهلنا بود مدني
كل عام وانتم بخير وجعل الله كل ايامكم اعياد
وانشاء الله اكون خفيف عليكم ... بصراحة انا ما بعرف اكون خفيف نكون واضحين من الان .. لانه انا انسان براي وممكن اجاوب سؤال سطر في صفحتين ... والصراحة راحة والواضح ما فاضح .. عشان كدا العندو مذاكره ولا اولاد يوديهم المدارس يمشي ويجي والعندو لبن يمشي يجيبه .. وبمناسبة اللبن ( عندها قصة حا اذكرها ) وبالطريقة دي لانه بعض الجمل بتذكرني بمواقف .. والسبب في اني براي .. لاني بكتب مستصحبا معي الواقع في ذاكره هي نعمة ربما نغمة تتذكر ادق التفاصيل والمواقف .. لذلك انا ممكن اكون جالس صامت لساعات طويله لكن سؤال او جملة عابرة يحول هذا السكون الى عاصفة من الحديث ..
ولان تجربتي طويلة ومشبعة بالذكريات حابدا من الاخر من الاخ ابو خالد ..
والدي كباشي الامين رحمه الله توفى قبل عامين (2007) بدا رحلته وهو شاب عاذب من منطقة مروي في شمال السودان واتجه اولا الى غرب السودان عمل بالفاشر ثم الابيض واستقر به المقام في مدينة كسلا بالشرق حيث تزوج الوالدة وهي بنت عمه ايضا .. وفي كسلا اسس مطبعة ومكتبة كباشي بكسلا .. المكتبة كانت امام مستشفى كسلا ..وانا رابع اخوتي ... ومن خلال المكتبة والمطبعة وكسلا وجامعة الجزيرة كلية الاقتصاد ومدينة النشيشيبة والدفعة الثامنة والهجرة منذ عام 1998 الى الرياض .. تشكل هذا الوجدان الذي ازعجكم به في كل مرة .. واساعود للتفاصيل لكل صرح وكيف انه ساهم في تشكيل وجداني .. وبما فيهم الوالد والذي كان شخصية تجمع عدة صفات نادرا ما تجتمع في انسان .. ساعاود لها مع بعض المواقف ..
وهذه مقدمة لسؤال ابو خالد ..( ما قلت لكم انا براي .. بس زحو بعيد بس الحبر ما يرشكم .)
يااخى ابرانا ولاتهِم
مستكيفين بحكاك لمااان تتِم
وإن شاء الله ابدا ماتتِم
وتواصل سرد حكاويك اللذاذ
البيها بتخفف لينا سِم
تعجن الكلمات حنينة
وتخبز الافكار ترِم
بين تداعياتك بنلقى البراح
ونلقى السماح للقلب الورِِم
بنلقى فيها لحون شجية
وسيرة هايجة وفرح يعِم
بنلقى فيها حروف أصيلة
وفكرة دايحة فيها علِم
يااخى أبرانا ولااا تهِم
وربى قلمك لا يتبرى لا يتعدِم
ماهو البضحك
هو الببكى
هو البعلم
هو البفكرنا بالقلب السلِم
يااخى احكى وطوِّل حكاك
بين حروفك بنلقى الرسِم
داك الحجر بمحطتو
وديك المهبهبة للهِدِم
وحتى العقل عملتو شراكة
بين طشا زول وبين فهِم
أبرانا انت كيف تريد
أبرانا ألف ولا تهِم..
عدت لنقطة ابو خالد
قرات المرحلة الابتدائية بمدرسة كسلا الميرغنية الشرقية ( اصبح اسمها عمر بن عبد العزيز في عهد الانقاذ) ولكن زرتها في عام 2006 هي كما هي نفس المباني والفصول وحتى شجر النيم الذي يزينها ويميزها .. اختفت منها فقط حاجات الفطور والتسالي لتحل محلهن مطاعم ودكاكين بسور المدرسة .. اثرت هذه المدرسة وجداني .. اولا لانها كانت بعيدة جدا من محطة الحجر حيث بيتنا .. وقريبة جدا من المنطقة الصناعية والسوق حيث المكتبة والمطبعة وعمل الوالد .. الغريبة كان الاباء يختارون لابنائهم مدارس قرب السوق حتى يساعدونهم بعد دوام المدارس .. ولحسن حظنا انه كان والدنا بتاع مكتبة .. من المدرسة للسوق نكمل الدوام معه ونعود للبيت .. هذه الخطوة جعلتنا نختلط بالكتب منذ سن مبكرة جدا .. فتدرجنا في الاطلاع بدءا من مجلات ميكي وسمير مرورا بالالغاز زمن ناس لوزة وتختخ ثم روايات الجيب العاطفية والروايات البوليسية المترجمة مثل اجاثا كريستي والفريد هتشكوك .. ثم الروايات العربية جعلتنا تعرفنا على الكتاب العرب في سن مبكرة انا واخي الاكبر ..( د فكري كباشي) .. والروايات المترجمة كذلك تعرفنا على فيكتور هيجو والبرتو مورافيا ودستوفيسكي ومارك توين وغيرهم من الكتاب العامليين . لم نكن نعرف من هم ولا اهميتهم بقدر ماكانت تشدنا الروايات وتدهشنا الحبكات الدرامية امثال احدب نوتردام والبؤساء وبائعة الخبز وانا كارينا .. كنا نقرا من اجل القراءه فقط مستقلين ترك الرغبة الجامحة وتشجيع الوالد حيث كان يسمح لنا باخذ الكتب للبيت
دون اي ابعاد اخرى ولا ندري هدفا لهذا الاطلاع سوى الرغبة في الاطلاع نفسها ..
هذا الزخم والحشو انا لم اعرف قيمته في لحظتها ولا كيف سيؤثر فيني مستقبلا لان الكتابة لم تكن ابدا واحدة من هواياتي .. بل هي هواية لجات لها متاخرا كتنفيس عن كبت الغربة ووجدت ان وجداني مشبع بالمفردات والجمل وتجارب الكتاب تتخلل قلمي دون وعي مني .. لا ادعي باني اشبه احد كما لا ادعي باني من صنع نفسي ورغما عن ان كل ما قدمت لا يعد ذبدا في تجارب هؤلاء العمالقة ..
لكن قد تكون هذه النبذه غطت يسيرا من الالتباس والتساؤلات التي تقبع خلف سؤال ابو خالد .. يعني هو ردا لما ورد بين السطور ..
الراقي ابو الدر
لك مرحق التحايا وانت
تتهيا بحجز مساحة انيقة هنا
وارجو لك جميل الاقامة والافادة
مع الوعد بالعودة مرة اخري.
كل التحايا لصاحب القلم السحري والكلمة الشفافة الصادقة
مرحبا بك وانت تعطر سماواات المنتدي بكتاباتك الجميلة
والف مرحب بيك وانت تزين لكرسي الساخن
اتمني ان يكون لك بردا وسلاما كما انت له
ولي عودة ان شاء الله
من ؟؟ الدرديري كباشي.. هلا.. ومرحباً .. هذه من اللحظات التاريخية..
أنا مبسوط كثيراً.. لكوني أحد الناس الذين دنوا من هذا الرجل القامة..
التواضع والطيبة الحقيقية.. الآن أنا عرفت الإلفة التي تجمع مدني بكسلا..
وأكثر ما أعجبني في أهل كسلا حبهم الكبير لمدينتهم .. فأنا لولا مدني لكنت كسلا..!!
عاوزين نقول مراااحب يا أبا الدُّر .. والعيد صار أعياد..
تخريمة:
الموسيقى حلوة جداً .. يا moh- alnour ..
فشكراً .. على جمالك وحسن اختيارك..!!
ولنا عودات..!
الانيقين الرقيقين سواح وسروية هذا الثنائي الذي جعل للحروف عطرا يشم ويعبق هذا المنتدى الحديقة .. سعيد انا بحضوركم العطر ..
والشاعر بل ما كينة الشعر الذي تابى الحروف الا ان تخرج من بين جوانحه مموسقه .. سعيد جدا انا باشرف السعيد هو رجل بطعم الطحنية ونكهة جوز الهند قدر ما تتناوله لاتحس بالشبع منه ( معليش لو ما بتحب الطحنية )
والاستاذ الراقي الذي جمع اجمل ما في التدريس والعسكرية واضاف اليها رقته وادبه الجم ليصبح شخصية تمشي على برواز شفاف وتشرف اي هامة تعلق عليها .. ابو حمزة لولا اخاف الجحود لقلت ليت عمري يحسب منذ اول ساعة التقيتك بها في بيت الرجل الدوحة ابو خالد في رمضان المنصرم ..
وفانتي طبعا ذكر صاحب البوست الاخ محمد النور الذي تجبرك صورته فقط على احترامه وهو يحيطنبي بهذه الهامة والبهرجة والتي غير مستغربه منه بقدر ما هي دست في نفسي لمحة من غرور جعلتني اتعوذ من الشيطان وهو يقولها للخالق بكل جهل خلقتني من نار وخلقته من طين ... نسال الله ان يجعلني عنده احسن مما يظن الاخرين ولا يجعلنا سبب لفتنة ..
حقيقة بكم والاخرين هذا المنتدى يمثل واحدا من اروع حدائق السودان
جئته عابرا ومجاملا لصديق فوجدتني توهطت وخيمت واصبح عندي منه اصدقاء تقدموا الصفوف وحظوا مني بالاولوية مع اعتذاري للاخرين .
أروى لنا أخى عن :[/color][/size][/font]
الهوية الشخصية ,,,
عن أصلِ الجدود ,,,,
عن النبع الذى سقى ذاك الدرديرى ,,, ليغدو أديبآ
ساطعآ فى دنيا الحروف ,,,,
***************
ولنا عودة ,,,
أسعد صباحك أخى ,,,, والأهل ,,,
اللهم أجعله بردآ وسلامآ ,,, على دُرنا المكنون
فى حضن منتدى ست المدون ,,, [/center][/QUOTE]
وانا لازلت في اطار سؤال ابو خالد ..
كما ذكرت انا اتيحت لي الفرصة لاطلع على معظم الكتاب العرب والمصريين تحديدا .. نجيب محفوظ واحسان عبد القدوس ويوسف ادريس وعبد الحميد جودة السحار توفيق الحكيم ويوسف السباعي والعقاد والمنفلوطي ... هذا بالاضافة لكتب روايات الجيب وكتب الهلال والقصص الغرامية الصغيرة ... انا تلك الكتب الحمد لله انا قراتها في المرحلة الثانوية .. لاني بعد ذلك جاتني نزعة دينية ساعود لها في سؤال اشرف ..
لكن اضافة للكتاب المصريين قرات لاستاذنا الطيب صالح كل رواياته ..
ومن ناحية التاثر اعجبيتني تجارب عدة كتاب لكن كل واحد منهم في شئ معين ولكن كما ذكرت لا ادعي باني تاثرت باحدهم لان هذا في حد ذاته تعالي مني وتجني في حقهم .. وعلى سيبل المثال
اعجبني في العقاد التحدي ..
وهو رجل لم يحظى بتعليم نظامي اي لم يدرس جامعة ولكن مقابل ذلك قرا وكتب بنهم في كل المجالات الطب والفلك والهندسة والتاريخ والجغرافيا .. اذكر في كتابة يوميات العقاد ( الكتاب عبارة عن مقالات في الصحف جمع في كتاب ) كتب مقالا عن الثقوب السوداء في الفلك .. وتعرض على احد دكاترة الفلك في جامعة القاهرة بمقال مضاد مخطئا له .. فدخل معه العقاد في منظرات مستصحبا الادلىة والكتب بصورة جعلت الدكتور يتراجع بالحجة عن رايه .
وكما اعجبني في المنفلوطي الابتكار .. فهذا الرجل له قدرة ان يبتكر موضوع من لاشئ .. فلذلك هو كتب عن الناموس وعن الحلاق وعن حتى الحجارة في الشوارع .. ومنه تعلمت بان كل شئ حولنا هو قابل للتامل ونبش الجوانب المثيرة فيه ..
واعجبني في يوسف السباعي لانه كان ظابطا في الجيش استصحب معه مهنته وعسكريته في كتاباته .. مما يؤكد المقولة بان كل ما حولنا يمكن ان نجعل منه حروفا مشوقة .
ساعود للباقين
درة يا عسل منور الكرسي ولي عودة
مواصلة في سؤال ابو خالد الدسم ..
واثرتني كتب الطيب صالح ويمكن لانه هو ابن بيئتنا وهو الذي جعل السودانيون يحسون بانهم خير من عبر عنهم وعكس دواخلهم للعالم ...
الطيب صالح ربما تلمسوا تاثيره في حروفي في ناحية بانه كان يسرد حواشي القصص باللغة العربية فصحى .. ولكن لغة الحوار جعلها هي اللهجة العامية مثل ما نتحدث بها .. هذه الميزة اكسبت كتبه الواقعية التي ميزتها وفي ذات الوقت لم تكن غرية على المتلقي العربي .. وهذه ستقودني لسؤال ود الجعلي لماذا لم اطبع كتاب حتى الان .. وهي هذه العقبة والتي ساوردها عندما اتي لسؤال الجعلي .
ومن خلاف الكتاب توجد كتب بعينها اثرت في جامدا وهذت كياني دون كاتبها .. منها رواية الجزور للكاتب الامريكي الزنجي هيلي .. هذا الكتب انا بدات اقره في العصر تقريبا ( ةما قدرت اغمض عيني عنه الا في صباح اليوم التالي .. بسبب بسيط لانه حكى واقعا مريرا وعن بشاعة هؤلاء الغربيون الذين يتشدقون فينا الان باسم حقوق الانسان وهم قبل مائة سنة كان يعاملون الافارقة اقل من الحيوانات ..
كتاب الجزور بدايته منذ ان كان الجد كونتا كنتي في طفولته في افريقيا .. واعتقد انها دولة غانا حاليا .. يحكي عن انهم كان لهم نظام اجتماعي عجيب وعادل جدا لم يالفه الغرب لا في شويعيته ولا في راس ماليته اذا ان كل القرية مقسمة لمجموعات نساء ورجال حسب قدراتهم يقسمون العمل بينهم .ز وكبار السن معنيين بتربية النشا وتدريبهم .... ساعود لمدهشات رواية الجزور لما فيها من العبر والعجائب ..
قال الطيب صالح في احد المقالات بمجلة المجلة العربية اعتقد انه الغرب يسمون الشعوب البسيطة بانها متخلفة وبدائية في حين ان مثلا الشعب الاصلي لقارة استراليا لهم نظام اجتماعي فريد لم تصل اليه كل نظريات الغرب في علم الاجتماع .
أبو الدر منور الكرسي والله الواحد ما قادر يغمض عنيه من المتابعة أتمنى لك إقامة طيبة وكرسي في ضل نيمة مرشوشة هههههههه أبو الدر أعزرني أذا كنت قد جأتك متأخراً وذلك لظروف خارجة عن النص ولي عودة
فاصل اعلانى..
أبو الدر بالكرسى الساخن..حتصنقر بالعام لما تنمل وتخدر كرعيك..
يا جماعة زول يلحقنا
الزول دا من تمانية صباحا شغال يرد على ابو خالد
يعنى لو كتبنا سؤال مسافة يحصلوا الكرسى بينتهى ويتم غلق الموضوع
والله لكن الزول دا نضام نضمى سمح خلاص
توقعت أن يكون الضيف القادم للكرسى أما اشرف السعيد وأما درديرى كباشى
ولم يخب أملى
التوائم بالإضافة للغائب عنا ود الشريف الدسيس عباس
درديرى كباشى متشبع بالحروف الأجنبية
ولكنه يكتب بلغة سودانية بحتة
هل فى الخاطر رغبة فى الكتابة قصة خارج إطار السودانية والدارجية السودانية والإتجاه للعربية الفصحى أم أن إستصحاب الدارجية هو ما تراه مناسباً لتوصيل فكرة درديرى كباشى العميقة ..
ماذا أفادته تلك الكتب الهائلة فى مشواره القصصى هل أفادت فى الحبكة أم إختيار الشخوص أم السيناريو ..
الدراما السودانية لماذا لا يحاول درديرى كباشى الولوج فيها والتأثير عليها فلكتاباتك كاريزما خاصة بها ولك انت أيضاً .. فكثير ما نشاهد دراما لا تحمل فكرة ينقصها الكثير من البهارات وأنت بكل صراحة تمتلك تلك البهارات الأدبية والقصصية ...
رايك شنو يا اشرف عليك الله مش اسئلة ناس مثقفين وكدا
الرائع المرهف الملهم
ابو الدر
كيفنك يا زول ؟؟
وحقيقة وانت ضيف الكرسي ده تاني لا بنمشي رودي ولا امير
ولا بنقرب جنب التلفزيون
ولا بنمسك كتاب ولا جريده
كي كي كي
كرسي ساكن بس
تحياتي يا براي
وخينا نستمتع ونقاطعك وكت نلقى الفرصه
وكان على البري
ابرانا ان شاء الله نصل الاستيكه
وما بقول بجيك راجع
انا قاعد هنا قداااااااام
على الطلاق ما بفوتك كان اكمل تب
اخي كباشي..
لك كل التحايا..ولاأخف سراً أنني قد تمنيت أن أجدك يوماً على الكرسي الساخن..
وتبقى أمامنا كتاباً مفتوحاً نقلب صفحاته..ولنرى أي در كنزت بداخلك..
نحن اليوم جميعاً حضور..نستقي الجمال..
فتعظيم سلام لك يابديع الكلم ..
والتحيةلأخي محمد والشكر لكونك هنا..
ومشكور أخي محمد على الموسيقى
والتي أعطت بعداً خرافي المزاج....
عقبة ياضل نيمة وارافة
يا حروف من نور بالوان العاب نارية .. تعرف حروفك بتفجر فرح الدواخل قبل ما اقراها مثل ما تفعل الالعاب النارية في قلوب الاطفال.. وانت لامس الحكاية دي عشان كدا بتلونها ..
ويا مهيد يا زرقة السماء والنيل والهلال كون قريبا رغما عن انك كذلك ..
والزونية يا دفعة نحن طبعا جيل واحد في المنتدى .. وحروفك لها عبق الصندل وبخوره .. وجودك هنا اكيد زاد الجو القا ..
انا في انتظار اسئلتكم وما تشفقوا من طول الردود الا اذا كانت اسئلتكم مكدسة و(غتيتة) زي سؤال ابو خالد ..
ابو خالد سؤاله طبعا مكدس اضاف له كل خبراته في صب الخرسانه وجعلني ( أفت) من الصباح دون ان احس بالقاع .... وكل ما اكتب اكتشف ينابيع جديدة ..
ساعود لسؤال ابو خالد وكتاب الجزور ..
وقلت وعلى لسان كونتا بطل القصة ( ساتحدث عن الجانب الافريقي فقط ) لان باقي حياته في امريكا كان قبيحا ولا يجب ان ننكد به انفسنا في ايام العيد .. ولكن المدهش في حياة هؤلاء البسطاء انهم كانت لهم وسيلة عجيبة في التواصل والاتصال وهي عبارة عن طبل صغير يصنعه الرجل بنفسه يختار له نوع معين من الاخشاب وجلد الغزال وينحته بطريقة خاصة به تجعل للطبل صوت مميز ( مثل نغمة الرنين في الجوال حاليا ) وقد ابتكر هؤلاء البسطاء حروف معينة بايقاعات الطبول ( اعتقد ان فكرة التلغراف سرقت منهم ) لانهم كانوا ينقلون المعلومات في الغابات والادغال عبر هذه الطبول .. كل واحد مثلا شاهد خطرا او صيدا وفيرا يرسل رساله بطبله ويلتقطها اقرب مستمع ويكررهها هكذا الى ان تصل ابعد مكان وقد تكون شفرة لا يفهمها الا الشخص المقصود رغما عن كثير من الذين نقلوها .. تخيلوا هذا الابداع .. وبطل القصة كان في طور بعد الطفولة اي الفترة التي يتولى فيها كبار السن تربية الاطفال وتعليمهم لغة الطبول وتاريخ القبيلة وغيرها .. وعندما يقارب الطفل مرحلة البلوغ يقام له احتفال كبير تبدا التحضيرات منه هو شخصيا بان يتعمق في الادغال ويحضر الاخشاب الخاصة بطبله .. بطل القصة كان فرحا ببلوغه هذه المرحلة وخرج ليجمع الاخشاب .. ليفاجا بشبكة تلقى عليه . واناس بيض قبحاء يصطادونه كما الغزلان وياخذونه مربطا نحو قاع سفينة لتبدا اقبح قصة رق في تاريخ الانسان من هنا ..هذا الكتاب قراته قبل عشرين عاما ولم اشاهده فلما ورغما عن ذلك ظلت احداثته تدور في ذهني وتؤرقني كلما تذكرتها ..
لكن تعالوا نعيد النظر ونتعلم عندما نقارن بين رحلة كونتا كنتي مربط بالجنازير الى احراش امريكا ليكون في مرتبة ادنى من الحيوان .. وبين رحلة باراك اوباما الرئيس الحالي .. تخيلوا هذه النقلة الضخمة تمت في امريكا خلال مائتي عام فقط ...
هذا بعض ما تركه في كتاب الجزور ..
والكتاب الثاني كتاب العالم الرحالة الفيلسوف انيس منصور حول العالم في مائتي يوم .. والجانب المدهش في الكتاب كان لقاؤه مع الدالي لاما ملك التبت المؤله .. والحوار الراقي والعجيب الذي دار بينهم .. وانا لست فقط من تاثر بكتاب انيس منصور انما هو نفسه خرج اكثر من كتاب متولدة من نفس المصدر منها (ديانات اخرى) .. وكتاب الذين هبطوا من السماء .. واكثر شئ مدهش في الرحلة هو جانب شرق اسيا الصين والهند والتبت واليابان وغيرها .. هذه البقعة من الارض مكدس بها كم هائل من الثقافات والديانات والمعتقدات تملا ملايين الكتب بالدهشة .. انيس منصور طرح سؤالا يستدعى التامل .. قال لاحظ في كل االهجات واللغات هناك جملة واحدة تحمل نفس المعنى ( اكاد اطير من الفرح ) والسؤال هو هل الانسان كان في امكانه الطيران او مقاومة الجاذبية الارضية .. ونحن نشاهد ان الصينين والهنود عند ممارسة بعض التمارين ( مثل اليوجا ) يمكنهم الوقوف في الهواء ..
هذه الحيرة ادخلني فيها هذا الكتاب وجراني للخوض في عالم جديد ومدهش وهو خوارق الانسان . فقرات من ضمن ما قرات كتب كولن ويلسون منها الانسان وقواه الخفية .. والاثنان اجمعا على ان للانسان قدرا ت وطاقات غير مستقلة .. حيث كان في امكان الانسان الطيران وشئ جديد اسمه تجربة الخروج من الجسد .. وهي انه الانسان بتمارين معينة يستطيع ان يخرج من جسده ويلف ويطوف العالم ويعود كما كان انما الجسد اصلا لا يختلف كثيرا عن الملابس ؟؟؟؟
قد تكون هي خزعبلات ولكن توجد اشياء في الانسان تحير منها توارد الخواطر .. وهي مثلا تفكر في شئ قبل ما تنطق تجد شخص سالك منها ... او تتذكر شخص معين فجاه يفتح الباب ..
المهم هذا الجانب انعكس في بعض كتاباتي المتعلقة بالتامل في سلوكيات الانسان منها موضوع المترجم الخاص ..
وايضا في اطار سؤال ابو خالد
ساحكي قليلا عن شخص تاثرت به جدا وهو الوالد عليه رحمة الله واحاول واتصنع التشبه به وبصراحة لم استطع ساحكي بعض المواقف بل ثلاثة فقط واترك لكم الحكم .. اولا اهو كان شخص حازم جدا ورغما عن ذلك لم يحدث ان ضربنا انما كانت له طريقة مختلفة جدا في معالجة الخلل .
الموقف الاول عندما كنت في الصف السادس وممتحن الشهادة الابتدائية .. فجاه لاحظت الاهتمام الزائد باهل البيت بي لدرجة التدليل ( عصائر .. وهوسسسسسس درديري بيذاكر ما تعملوا ازعاج ) او درديري نائم ما تصحوه .. حقيقة شعرت بالغرور فعلا واستقليت الموقف في انه كل طلباتي كانت تقابل بالمرور والتنازل من اخوتي الغير ممتحنين ومهمين مثلي .. لم يعكر هذا الاهتمام سوى انه الوالد في تلك الفترة اشترى سيارة جديدة لنج كورلا موديل السنة باكياسها .. وجذبت السيارة الانظار دوني .. وفي تلك الفترة كان عندي عجلة ( مهكعة ) خردة .. والصباح انا متجه للمدرسة اكتشفت انه كفر العجلة مفكوك المسمار ومحتاج لتقريط .. وبكل ثقة ذهبت للوالد وطلبت منه ان يعطيني مفتاح السيارة عشان اخذ شنطة المفاتيح (واقرط )كفر العجلة .. ولدهشتي وصدمتي ولوعتي انتهرني وقال اياك تقرب من اغراض هذه السيارة .. ( حقيقة انا شعرت بالاهانة وانا كنت فاكر نفسي اهم من احمد زويل وفارق الباز وزكي جمعة .. معقولة انا ابو الدر الممتحن للشهادة الابتدائية الكبرى ازل واهان .... واطيع الامريكان ) رميت الشنطة واعلنت تمردي ( زاتو ما دايرين مدرسة ) قلت اكيد سيتراجع الحاج ويعوضني بشنطة المفاتيح او على الاقل سيوصلني المدرسة بالسيارة الجديدة .. ولكن للاسف لا هذا ولا ذاك . بل صدني وقال ( انشاء الله ما تمشي انت بتقرا لي انا ). يمين ركب سيارته وتوكل .. وانا بعد ما مسحت الدموع وانتظرت اكتشفت انه الرجل جادي ... تناولت شنطتي وتوكلت زحفا نحو المدرسة على الاقدام ... لكن بعدها الحمد لله نجحت ودخلت المتوسطة بمجموع كبير وتفاجات بانه قدم لي عجلة على الزيرو ( لكن العصرة اجبرتني على التواضع وعلمتني ان الاهتمام الزايد لا يعني بانك اهم من الذين يهتمون بك بل العكس .
و الذي نفسه بغير جمال لا يرى في الوجود شيئا ً جميلا
أضنيك الحلوات يا أبو حمزة ( دي على وزن عيونك الحلوات ;) ) فالموسيقى المصاحبة هي مقطوعة شهيرة للموسيقار
أبن ود مدني التي تُنبت الإبداع كل مناخاتها الدكتور : الفاتح حسين و قد أسماها ( أشجان )
تفحيطة : الدفعة التامنة يا درديري ؟ ! ؟ يعني الشيب دا ما شيب بخاتة ;) لي حق لو قلتا ليك عم الدرديري ;)
الزول المبدع... الدرديري كباشي...
يابدر ...في ليل الدجي والقمر .. خافي...
ياضرانا .... في قرة شتاء.. وغتانا الدافي...
ياخلاصة الزمن السمح... وناساً.. كتير .. منهم مافي....
ياحروف اتجمعت ...من نضم الغلابه.. ابلغ من كل القوافي...
ياكلمة...حق نصروها ..ابطال ... سمت وعلت فوق كل الكراسي...
ليك في النفس... معزه... وفي القليب ..حب خرافي...... !!!!
أخي...اقف لأحيي قلمك ...
وأحيي ماينبض به من ذائقه ...
لقلمك معاني من الاحساس ...
ولقلمك جنان من الابداع ...
يرتوي منه متذوق الكلمه الجميله ...
ويجد بها مرسى لذائقته ...
دمت... مبدع مقنع ودام احساسك الصادق ...
دمــــــــــــــت بــــــــــــــــألف خـــــــــــــــير ....
لنا عوده انشاء الله...
أبو الدا زي ما قال العاقب أبو خالد باصا ليك الكورة وانت بالجير جناح خطييييييييييير.
والله مستمتع حتي الثمالة لدرجة ما عاوز أسال زااااااااااتو.
ولك القوافي المبحرات من الوريد الي الوريد
ا
الحبيب بو الدر
حياك الله في الكرسي الساخن
و انا ما عارف ابوحميد ( محمد النور ) ذكر عيد الفداء في عنوان البوست هل يا ترى العنوان عنده علاقة بكسلا و السواقي
و انا طبعا عندي سؤال و لكن في الاول هل ( قطار ) سؤال ابو خالد خلص و لا لسة
الجميل ابو الدر جميل الدواخل و الرجل الاجتماعي و الصديق الرائع و هذه الصفات كلها ليست مجاملة وانما لما لمسناه منك من درر و عبرات في حل المنازعات بين الاصحاب
هذا الجمال الداخلي و الاحساس بالاخرين إلى ماذا نعزيه حبيبنا ابو الدر هل الى القبيلة و قبيلة الشايقية مشهورة بالطيبة و الحنية اما لكسلا الجميلة ام محصلة اجتهاد شخصي
كرسي فريد من نوعه
كاتب و قصصي اكثر من رائع
مرحبا بك الاستاذ الرائع الدرديري
وانت تقص علينا مشوارك مع الحياة
سنجلس لنستمع ونستمتع لا لنسأل !!
نرجع ايضا لسؤال ابو خالد والموقف الثاني من مواقف الوالد كما ذكرت باني ساضرب ثلاثة امثلة من مواقف الوالد جعلتني اعتقد بانه كان مميزا وفريدا حتى في ابوته ومعالجته للخلل دون الاباء ..
الموقف الثاني :
في الفترة التي كنت فيها طالبا بالجامعة كنت مدخن بشراهة ولكن طبعا دون علم الوالد او كما كنت اعتقد ... لاني لم اترك فرصة يراني وانا امسك سجارة بيدي . وفي يوم ما وانا اجلس قربه بالسوق في المكتبة مر احد الباعة المتجولون يبيع كتبا من نوع الكتب الفخمة الملونة التي يطبعها مجلس الكنائس العالمي كنوع من عمل الخير والكتاب كان عن اضرار التدخين وفي غلافة مرسوم قلب وسجارة .. والكتاب شكله فخم .. استدعى الوالد البائع واشترى منه احد الكتب ... وانا طبعا جالس واناظر كان الامر لا يعنيني في شئ .. ولكن هو بعد ما ذهب البائع قدم لي الكتاب . كانت مفاجاه الجمتني وحملت عدة رسالات
اولها هو اعلمني بانه يعرف اني مدخن
ثانيا لم يقدم لي الكتاب بصورة سمجة حتى امام البائع حتى لا يحرجني
وثالثا : بين لي بانه احرص على صحتي من نفسي بدليل انه اشترى كتاب بملغ كبير فقط ليعلمني اضرار التدخين .
وانا لن اكابر وادعي بان هذا الموقف كان سببا في اقلاعي عن التدخين من لحظتها .. ولكن قطع شك كان له اثر ...
واقول اكيد لن اكون مثل ابي اذا شاهدت سجارة في يد ابني فلن اهدي له كتابا بل ساشعله في راسه ..
غريبة يا ود العقاد ما نجرتا لينا نجرة من نجراتك إياها و وريتنا العلاقة بين عيد الفداء و أعياد الدفاع الشعبي و كسلا و المؤتمر الوطني ;)
طبعا ً يا عقاد تعودنا في الكُرسي أن يكون بالتناوب ( ولد ، بت ) و مدة الكرسي (15) يوم
تبدأ من يوم 1 إلى يوم 15 و الأخر يبدأ من يوم 16 إلى يوم 31 في الشهر
و بما أن يوم 27 سيصادف عيد الفداء فإن الدرديري سيظل جلوسا ً في الكرسي أيام عيد الفداء أعاده الله علينا و عليكم باليُمن و الخير و البركات
زيووووووووووووو
يا راااااجل ( بتاعت الأستاذ محمد سليمان ) دحين ما كترتا المحلبية شوية يا ود العقاد ;)
اللغة البنى عامرية أو ( التيجرية ) ,,, لغة سامية وهى سهلة التعلم للناطقين
بالعربية ,,, يقال أنها سميت بهذا الإسم لتداولها بين التجار العرب قبل تطور اللغة
العربية ,,,
يُقال فى لغة التيجراى ( البنى عامر) :
للماء ــــ ماىْ
ولقول أسقنى ماء تقول ــــ ماىْ اسْتيِنى
أما العدد من واحد إلى عشرة ـــ
حَتِّى ..
كُلْؤُت .. سَلسْ ..
أرْبعت .. حَمِس ..
سِسْ .. سَبُعْ ..
سَمَانيتْ .. سِعْ ..
عِسْرة ,,,
ويُقال لثلاثة عشر .... عِسْرَة وسلس ,,,
وهكذا نلاحظ أنهم يقلبون
الثاء سينآ ,,,
للبنت .... وَلتْ
وللولد .... حِطْآن
وللمرأة .... إسَّيتْ
وللكبير .... عَبْاىْ
وللصغير .... نؤوش
وإذا أراد أحدهم أن يسأل ( هل رأيت أباك )
يقول
أبوكَ رَئيك
فإذا أردت أن تقول رأيته فقط
تقول ... رَئِيكُوُّ ..
أتتْ .... مِطْأَتْ
خرجت ... فَــقَــرَت
ذهبت .... قَـيِـسَـتْ
نامت .... سَـكْـبَـتْ
هل تأثرت شخصية الكاتب الرائع درديرى بإختلاط اللغات ,,, فى المراحل
الدراسية ,, وخاصة الإبتدائية والمتوسطة ,,,
يقال لمن أراد أن يعيش وسط قومٍ تعلم لغتهم ,,,
أو من خالط قومٍ أربعين يومٍ ,, صار يتكلم مثلهم ,,,
حكاوى ومواقف ,,,
ولنا عودة ,,,
ابو خالد حيرتنا والله
انا من امس الف وادور حول سطر واحد من اسئلتك
الليلة جاييني بصفحة كاملة
والكلام دات انت جبتو من وين ؟؟؟
على كل حال حارجع للاسئلة بالترتيب وسؤال البني عامر ولغة التجري خليه في النهاية لانه عالم لوحده من الحكي والكوميديا والمواقف وربما لم يحدث انه انا كتبتها في منتدى قبل ذلك ... خليه في النهاية
عشان انا ما اكون حددت مسار البوست بطريقة ردي على سؤال ابو خالد .. هي خلونا نقول انه لكل مقال مقال .. لا اريد النقاش يسير في نفس الاتجاه ..
ممكن الاسئلة تكون في كل مجال سياسة رياضة اكل شراب جغرافيا تاريخ اقتصاد .. انا لا ادعي الفهم في كل شئ لكن نحن في النهاية نتحاور ونتعلم من بعض .. فضلا عن انه نحن في ايام اعياد .. لانريد الصيغ الرسمية والعلمية تكون هي السائدة .. هو الموضوع ليس سوى تعارف بصورة اعمق .. هو كشف للدواخل ..... وهي فرصة لي انا شخصيا ان ارى نفسي امام مراه من نوع فريد هي عقولكم النيرة ... وهي فرصة للخروج من الذات والنظر اليها من زاوية مختلفة ... ولا ازعم بان كل ما احمل في راسي كله خير انا اعلم واؤمن تماما باني محشو بكثير من الزبد ... وبمحاورتكم اريد ان اعيد ترتيب ذاتي .... ولا حياء طالما نحن ننشد الصراحة .
فارجوكم فكو الزرائر وكفكفكو القمصان واجدعوا الكرفته بعيد تعالوا نتكئ في برش الصراحة ونتحاور من القلب للقلب ..
وانا حا رجع لكل الاسئلة بالترتيب لكن ربما تسلسل الا حداث يتدخل في مسالة الترتيب ولكن حتما لن اترك سؤال انشاء الله .