تيسُ الحَلَبَةِ عامِلْ غضلَبَةً
باعتبار إنو عمبلوق الحلبة دا أصلن جايبنو مخسوس يعشِّر
الغنم ؛ لكن لامن جو فقدوه لقوه راقد تحتن يرضع فيهن !!}
[} بصراحة هذا البُلهان يبدو و كأن كافة المعطيات
الآن بين يديه ، و لكن شكلوا كدا زي المو قادر يقول
و ما قادر «يبرهن»يمكن قول يروح..يمكن قول يجي..و يمكن
شيء يفوح، و الناسما «بتصهْيِن». دا ياهو بالجد المحيرنا في
أمر الرجل ، بقدرما هو فاگِّي الحبل تاركو على الغارب لنائبه الطرزان
حميرلاي أول خلا /ظعيطتي و معيطتي؛ و گذلك صمته الرهيب المريب
دهراً إلى حين أن ينطق گفراً . هذا في حين يخرج علينا بين الفينة
و الفينة هذا الفريخ أول مسيلمة الكضباشي ، الناعق الرسمي
باسم مجلسهم الانتهازي ، ليبرطع فوقنا على گيفو ذات
اليمين و ذات الشمال،و مجعجعاً بلا أي طحينٍ يُذگر ؛
و غايتو ، كان الله في عوننا ، و ربك يجيبو قوي.