عرض للطباعة
صورة رقم (1)
صورة رقم (2)
قمة الروعة اختي تغريد
سلمت يداك علي هذه المتعة البصرية
همسة : ياخي الزول البتاوق بالحيطه ده خوفني عديل وعاوز افلعوا بي حجر (ههههه)
الروعة أستاذنا وأخى الكريم محمد الجزولى فى مرورك الطيب الذى أضاف لهذا المكان ألق خاص وزاده جمالاً وبهجة وحضورك الأنيق وخصوصاً زوار هذا المكان قلة ولايدلفه إلا جميلون الروح والأحساس ........أسعدنى مرورك جداً
هميسة : ياسيدى مسموح ليك تهدم الحيطة ذاتها مش تفلعوا;););)
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...HEjlQcWlgALDMw
سلمت الايادي والزوق الرفيع
اهداء لكل الاعضاء
أحمل لك باقات من الشكر والعرفان
وأنهار من الثناء والامتنان..
لمرورك الرائع الفنان
حقيقة رووووعة
والصورة رقم اتنين التانية آثرة وفيها الكتير من الدهشة
وعملتها خلفية بعد اذنك
اسلموا
أنا لاأملك إلا أن أقدم لكِ باقه من أحرف الشكر والثناء الجزيل..
شذاها..أنتي..ولون أزهارها..أنتي..
فياشذى الأزهار..ولون الجوري..
أبقاك الله وحفظك زهره معطائه..
تعطرين كل من حولكِ بشـــــــــــذاك..
وتمتعين ناظر كل من حولكِ بحسن عطائك..
أخى أنور والنور فى وجودك هنا بروعة حضورك الزاهى الذى هو لوحة فى حد ذاته أسعدنى مرورك جداً وأتفضل كل اللوحات مهدات لك منى
ملف مرفق 11550
لا شكر علي واجب ^_^
تسلمى ياذوووووووووووق
نوااااااااصل
لك كل التحايا الاخت تغريد عبد العظيم
http://www.mzaeen.net/code.php?load=...m=iBV50526.jpg
صورة قمة في الروعة
اختي تغريد عبد العظيم
سلمت يداك على الذوق
نستأذنك ونحفظها في ملف الحفظ
ملف مرفق 11602
أبو ريتان الكلمات تتزاحم وتتصارع تريد ان تخبر عن روعة مرورك الأنيق دوماً هنا
همسة: أسم ريتان جميل جداًربنا يحفظها ليك
وياسيدى أتفضل كل الصور مهداة بمناسبة قدوم ريتان
ملف مرفق 11661
من اللوحات المشهورة (لوحة الطفل الباكى)
ملف مرفق 11662
همسة :عذراً لأنها لاتتوافق مع عنوان البوست
ملف مرفق 11663
لوحة مألوفة ـ دون شك ـ لدى الكثيرينفمن منا لا يعرف هذا الطفل .. أو ينسى هذه الملامحالملائكية الحزينه ..!
و لا أبالغ حين أقول إنها أقدم لوحة رأيتها ..
فمنذ صغري وأنا لا أرى سواها ..
ربما لأنها أثارت تساؤلاتي كثيرا ... وأشغلترأسي الصغير .. تلك الدمعات على وجنتيالطفل ...
لطالما .. تساءلت .. لم يبكي .. وأين أمه .. رفاقه ...... ؟؟أسئلة كثيرة .. ولا إجابة واحدة حتى .. فما كانت الدموع لتجيب .. !!
وحملت إعجابي بها حتى كبرت .. وازدادت حيرتيأكثر .. فما السر خلف هذه الدموع التي لا تنقطع ...
والألم .. والوجع .. والضعف الذي لا ينتهي ..
خصوصا وأن المنازل تمتلئ بها ... وحتى الفنان الذي رسمهالا نعرفه ...
مؤخرا .. وأنا اتصفح رأيت صورة لطفل يشبه هذا الباكيالصغير .. ففكرت أن أبحث .. وأخيراعرفت سر هذا البكاء ...
اللوحة للفنان الإيطالي جيوفاني براغولين الذي لا نعرف الكثير عنه سوى انه عاشفي فلورنسا ورسم سلسلة من اللوحات الفنية الجميلة لأطفال دامعي العيون تتراوح أعمارهمما بين سن الثانية والثامنة.. تحت عنوان "الطفل الباكي".
هذه اللوحة بالذات هي اشهر لوحات المجموعة وتصور طفلا ذا عينين واسعتينوالدموع تنساب من على وجنتيه.
من الواضح أن هيئة الطفل تشعر الناظر بالحزن والشفقة وتلعب على وترالمشاعر الإنسانية بعمق.
لكن لهذه اللوحة قصة أخرى غريبة بعض الشيء.
ففي العام 1985 نشرت جريدة الصن البريطانية سلسلة من التحقيقات عنحوادث اندلاع نار غامضة كان البطل فيها هذه اللوحة بالذات !
كانت اللوحة ذات شعبية كبيرة في بريطانيا حيث كانت تعلق في البيوتوالمكاتب باعتبار مضمونها الإنساني العميق.
لكن الصحف ربطت بين اللوحة وبين بعض حوادث الحريق التي شهدتها بعضالمنازل والتهمت فيها النيران كل شئ عدا تلك اللوحة.
وتواترت العديد من القصص التي تتحدث عن القوى الخارقة التي تتمتعبها اللوحة وعن الشؤم الذي تمثله، وكلما وقع حريق في مكان تشكل تلك اللوحةعنصرا فيه.. كلما أتت النيران على كل شئ واحالت المكان إلى رماد.
وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق في كل مرة ودون أن يمسه أذى.
ولم تلبث الجريدة أن نظمت حملة عامة أحرقت فيها آلاف النسخ من هذه اللوحة،واستغل الناس الفرصة ليخلصوا بيوتهم من ذلك الضيف الصغير والخطير!
لكن القصة لم تنته عند هذا الحد، فقد أصابت لعنة الطفل الباكي جريدة الصننفسها، ليس بسبب حريق وانما بفعل الإضراب الواسع النطاق الذي قام بهعمالها ومحرروها وانتهى بطريقة عنيفة، مما دفع أصحاب الجريدة إلى التفكيرجديا في إغلاقها في نهاية الثمانينات .
ومن يومها اصبح كل من يعتبر الطفل الباكي نذير شؤم وعلامة نحس عازفاعن شراء أي منظر لطفل حزين ذي عينين واسعتين !
لكن ذلك كله لم يؤثر في الكثيرين ممن اعتادوا على رؤية اللوحة والإعجاببفكرتهاومحتواها الإنساني، وافضل دليل على ذلك أن اسم اللوحة The Crying Boy
تحول إلى عنوان لموقع إليكتروني جميل يضم نسخا مكبرة من كافة ..
أعمال براغولين التي رسمها تحت نفس العنوان .
إبــن الإنســان
للفنان البلجيكي رينيه فرانسوا ماغريت
ملف مرفق 11672
ابن الإنسان" هياشهر أعمال ماغريت، حيث تصور تفاحة وجدارا ورجلا مجهولا يعتمر قبعة. هذهاللوحة ربما لم يقصد الفنان أن تكون رمزا لشيء ما، فهي على ما يبدو اقربإلى تلك النوعية من الأحلام التي يصعب تفسيرها.
يقول ماغريت محاولا مساعدة الناس على فهم هذه اللوحة الغريبة: "كل شئ نراهيخفي شيئا آخر، والإنسان يتوق على الدوام إلى رؤية ما يختفي وراء ما يراه"!
كلام غامض؟ ربما!