السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
السلام على من لايزال بيننا ...والسلام على ذكرى من غابوا عنا
والسلام على من استجدوا بيننا ولم يجدونا
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
السلام على من لايزال بيننا ...والسلام على ذكرى من غابوا عنا
والسلام على من استجدوا بيننا ولم يجدونا
كل التحايا ام محمد ولجميع من اثروا ورصعوا صفحات المنتدي باقلامهم الرشيقة وكلماتهم القشيبة...
الرائعة دوما
الملكة اسماء ( ام محمد )
حمد لله علي السلامة العودة من جديد
بين اركان هذا الصرح الشامخ رغم الهجر
والجفاء من قبل ابناءه
التحيه والتقدير لك اختي الغاليه ام محمد
سيظل هذا الصرح شامخا كشموخ اثارنا التاريخيه التي تحكي عن عزه وحضارته هذا الشعب
ورقم بعدنا عنه نعود له لا نه الملاز الذي يذكرنا يقودنا وترابطنا
[CENTER]إلاهي و سيدي يحبر بخالطركم
أختنا الفاضلة/ أم محمد و أنتم تُطِلُّون علينا
بين الفينة والفينة ، حيث لا نزال هنا عيناً ساهرةً
نحرس في سبيل بقاء هذا الملتقى الأسفيري العتيق على
قيد الحياةو بصبر خرافي جميل تجدونني شخصياً قابضاً
على جمر البقاءهنا كرجلٍ أغبر أشعث و ظللتُ هائماً على
وجهي، بانتظارمن يتسلم نوبة الحراسة عني والزميل الفاتح
أبو طبلية كنا عاملين متل غفرا الجبانة. نناحي في ضبان
جلدنا و كلما قدم إلينا زائرٌ في عتمة الليل ،
صحنا به:وقِّفْ عند مين اللي هناك؟!!!
# و فعلن ، ياهو دا حال أثير الأسافير ؛ متل الدنيا :
تجمع لتفرق و تفرق لتجمع . ياما شگلنا ثنائيات مع عديدٍ
من ظرفاء قاع المدينة حيثما سكنا و ارتحلنا، و ب(أسماء)شتى.
منهم من التقيناهم ب"الراگوبة" و" نخبة السودان". إلى أن استقر
بنا المقام حالياً في صفحات ( سودانيز أون لاين) و هنا اقتباس
مشاگسة لأظرفهم؛ هو بشير ود تهامي ، و الذي غاب عني سبعاً
عجافاً ؛ ثم يوم عثر علي باسم مختلف سمعته يسألعني قائلاً:
"يا عبدو ويا جماعة انتو الزول الاسمو سنمار ده منو ده؟!
[} فقلت له" :معقول ي أونكل بشة، مطلش للدرجة دي؟!
ياخ موش ود العزتين الخمج الحلتين تمخض ليلد رجلاً فقد ظله
في حطام إنساز يدعى الآن / ود الأصيل؟! .و گان لألقابنا القديمة
زي ناس Aabersabeel , ود العزيتين ، الحيشان التلاتة، ابن البادية،
سنمار ،،،إلخ) ، فهي دي الوقت تبخرت ، و لم يعد لها وجود نهائياً ،
خلاس ماصتن سيول شرق النيل؟!و لو ما لعبة قردية ساعدونا
يها ناس الوجيه/بكري أبو بكرو آخرون، و نزلنا بثوبنا الجدبد ،
كان نروح في الباي باي. ما قت لك برضو الاحتياط
واجب في الدنيا دي الفرندقس،
أبو الحصين فيها راگب فرس؟[/CENTER]
كلنا رجعنا
الشباب هم عماد تقدم الأمم والشعوب ونسبة الشباب في المجتمع السودانى السودان يتميز بعنصر الحركة والحيوية والطاقة المنتجة والعطاء المجدد، ولم تنهض أمة من الأمم إلا على أكتاف وسواعد الشباب الواعي، والمتأمل للتاريخ يجد أن رسول الله صل الله عليه وسلم اعتمد في دعوته والهجرة على الشباب وخبرات كبار الصحابة. عن ابن عباس رضى الله عنهما قال : ما بعث الله نبيًّا إلا وهو شاب، ولا أوتي عالم علمًا إلا وهو شاب أخرجه الطبراني في الأوسط والناظر إلى الرجال الذين دخلوا الإسلام وتحملوا نشره يجدهم شبابا فأبي بكر الصديق كان عمره حينما دخل الإسلام 37 سنة، وعمر بن الخطاب 26، وعثمان بن عفان 20 سنة، وعلي بن أبي طالب 8، وعبد الرحمن بن عوف 30،وأبو عبيدة بن الجراح 27، والزبير بن العوام 18، وطلحة بن عبيد الله 11، وسعد بن أبي وقاص 17، وعبد الله بن 14، والأرقم بن أبي الأرقم 12، وسعيد بن زيد 19، وجعفر بن أبي طالب 18 ، وصهيب الرومي وزيد بن ثابت دون العشرين، وخباب بن الأرت 20، وعامر بن فهيرة 23، ومصعب بن عمير 24، والمقداد بن الأسود 24، وبلال بن رباح في حدود الثلاثين، وعمار بن ياسر فيما بين الثلاثين والأربعين، وحمزة بن عبد المطلب كان عمره حينما دخل الإسلام 42 عاماً. الشباب السودانى يعاني من البطالة وآثارها السلبية وللأسف تهدر الطاقات الشابة وكنت أتمنى من القيادات الأحداث التي عاشتها السودان أن تهتم بقضية ومشكلة البطالة ووضع الحلول العاجلة لأجل تشغيل الشباب ولكن مازالت المشكلة مستمرة الذكور والإناث في الريف،ونسبة المتعطلين من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 29عاما من حملة الشهـادات المتوسطة وفـوق المتوسطة والجامعية وما فوقهـا لابد من مواجهة مشكلة البطالة التي تمثل عائقا أمام التنمية الاقتصادية وآمال وطموحات الشباب، وقبل أن نفترق ومن كثرة التجدد في أجهزة المعلومات والانترنت والموبايل والقنوات التلفزيونية تولد لدي الشباب فراغ علمي وثقافي أصبح يهتم بالظاهر وليس بالجوهر وينجرف إلي افكار غير موثقة علميا إذا كانت علوم طبيعية أو علوم دينية أو تربوية أو ثقافية البطالة تمثل مشكلة المشكلات ومن ثم وجب على القادة الإنتباه لتلك المشكلة قبل فوات الآوان