أعــــزريـــــني...!!!
فكل الذي اعلمه انه عندما احتوت عبارتك انشوده طفلتين حزنتا صامتتين ساعتها..
انهمر مطري واهتز سلطان التورط في مقايس المسافة والبقاء ؛
حتى إذا كانت ارتقاءاتي مثلما هي كائنه لم يحرك فيها ساكنا عوامل دهركِ؛
حتى طلبنا من نداءات الشوق التي في متوننا أن تعلن عودتها إلى مقاعدها حافية...
غادرتنا هي وأنا الذي خرجت معها توا من احدى المسرحيات الحب فكان رحيلها الى خوافى التسول والتسكع فى مضامين المكان..
وكانت لي انهياراتي الحميده ؛المندهشه برفق الوحدة والبساطة ثم نشا حزني ؛ جميلا تتنازعه الاحضان ؛ نبيل يباغت الامال ؛ حاضر اليقين عند كل دموع مستبيح فى كل ليل سهاده..
أهدرت احساسيسي حين كنت ابحث عن الطرب المطعم بالنشوة في نصوص الفراغ وحروف العبث وقوافي الخواء ...
هتفت ؛توضأت ؛ وحين ترعرعت لضرورة التكبير في مسافتكِ الميتة بالشوق وأضرحتنا العاطفية تجاه الوعد الخواء...
المفضلات