ولللأسف تجد انه لازال هنالك العديد من المثقفين العرب من شاكلة ( الإسلامجين و والعروبجيين و مدعي الوطنيية ) الذيين ما فتئوا يدافعون عن صدام بإعتباره بطلا قوميا . يجب الدفاع عنه و عن نظامه وتعتبر كل من يقف ضده خائنا و عميلا والمؤسف والمخذي ان هذا الإتجاه هو السائد حتى الآن حتى وسط الرأي العام العربي ولكن يبدو أن العقل العربي قد جبل على تمجيد الطغاه والمأفونيين من أمثال صدام.
المفضلات