* ينظر الناس فى الغالب الاعم الى (اللقيط ) نظرة ازدراء .. ويضعون فى حساباتهم
وفى اذهانهم انه لن يكون طيبا مستقيما فى مستقبل عمره ...!!
* اين نحن من الدين وهو يضع اساسا للبداية (كل مولود يولد على الفطرة )
* هل خروج اللقيط الى الحياة فى جو غير ملائم .. لكنه جاء بنفس الحالة النفسية
والوضع الطبيعى الذى يولد به سائر الناس هكذا تقول فطرته .. وهو بذلك ليس اخس
منهم معدنا ... ولا اقل استعدادا للخير
* لعلنا لاحظنا من خلال مسيرة الحياة وبنظرة عامة لكل العالم ان هناك (لقطاء )
وصلوا لسدة الحكم وتولوا مناصب رفيعة فاحسن من احسن .. واساء من اساء
* لازالت كلمات (الجميعابى ) ترن فى اذنى .. من ان اللقيط وصل الى اقسى درجات اليتم
ولكنه مقابل ذلك وصل الى (اقصى ) درجات الذكاء لانه فى الغالب الاعم اللقيط هو نتاج
طبيعى لولادة (بكر )
* هل التبنى وسيلة لضمان غد اشرف وانضر لهؤلاء المحرمون من الاب والام والنسب
* هل التبنى فى حد ذاته مبنى على الكذب فى الاحساس مما يؤدى الى مضاعفات تؤثر
فى تشكيلة الوعى لدى اللقيط وتاثره بالجو المحيط
*هناك نظام اخر لكيفية التعامل مع اللقيط ... هو نظام (الاخوة فى الدين والموالاة ) عجز
الجميع عن تطبيقه من جديد بعد ان تحول الدين الى مجادلات فارغة ...
* حقيقة لابد منها تقول ان (اللقطاء ) فى التاريخ القديم كانو قلة ... اما فى يومنا هذا
فلا نحتاج الى دليل كى نثبت ان نسبة اللقطاء قد قاربت الى نسبة المواليد الشرعيين
* من ذاكرة التاريخ كلنا على علم بقصة تبنى امراة العزيز لسيدنا يوسف .. لكنه وبعد
كبر ونضج عوده وبانت رجولته تحركت فى المراة انوثتها وتلاشت الامومة المزعومة
واستبدلتها بدور العشيقة التى مهد لها الطريق احساسها الداخلى ... ولديكم علم
ببقية التفاصيل
هذه الاسئلة وغيرها نطرحها عليكم من خلال (الاتجاه الصحيح )
نحاول ان نستفيد من افكار الجميع من خلال الوصول الى صيغة
حلول ناجعة لاكبر المشاكل التى تهدد مجتمعنا المتماااااسك
المفضلات