
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osama alrasheed
أخواني وأخواتي الاعزاء والله مشتاق ليكم شديد ، والشكر كل الشكر لمن هاتفني أو ارسل عبر الخاص متفقداً وسأل عن حالي ، نخش في عنوان البوست :
شافا وهي تكشح مُوية العِـــدة ،
لي احد المعارف وهو يروي لي تفاصيل قصة بدت لي من الوهلة الاولي اندثرت مع عبق الزمن الجميل ولكن ادخل في نفسي عشم الماضي العتيق واحسستُ هذه الظاهرة لن تندثر وتختفي كما اختفت اشياء جميلة أُخر.
مُوية العدة للذي لا يعرفها هي متبقي طعام اواني العِدة من ليف وتفل ولماع ومرات معالق ومرات شوك ومرات صحون الشطة والملح (الملاحة).
مقتطفات من القصة مرّ صديقي بحي من احياء ودمدني ، وفي دهشة وحيرة لفتت نظرة حسناء ممشوقة القوام وبيدها طش الغسيل وبدون لفيت يابطل اقصد بدون لفيت ناحية اليمين والشمال خرجت صوب الشارع ودلقت موية العِدة وكان صديقي ماراً بهذا الشارع ومن حينها اصبح من زوار هذا الفريق لعدة اسابيع وعندما فاض به الامر وصل الي مرحلة دق الباب عديل ؟ لكن اقول شنو ؟ !!!
خطط وفي نفس الوقت النية خالصة وسليمة فلقد اسرت قلبه من النظرة الاولي ، حكي لي كيفية الوصول ، طرق باب المنزل في فترة مسائية ؟ عندما فتح باب المنزل كاد ان يغمي عليه لانه لم يرتب ماذا يقول ولم يرتب الحروف ليسوقها كلمات لمن يفتح الباب ، وعندما فتح الباب بادر بالسلام ومن هول الفرحة والنية السليمة طلع احد معارفة وبالاحري صديق قريبه ، وهنا تبادرت الي عقله هل هي اخته أم ابنه اهله ام ماذا بعد هذا ، دعوه أن يتفضل الي الداخل وفعلاً توغل داخل المنزل وعيناه شاخصة يبحث عن تلك التي ؟؟؟ ( كشحت مُوية العِدة)
وصاح صاحب المنزل يافلانة جيبي الشاااااااااااااي ، لما جابت الشاي الكبكبة حصلت والكلام اتلخبت الشين بقت سين والعين بقت غين وهاك يارجفة!!
شرب الشاي وخش في الموضوع توشك بدون مقدمات وبدون روتوش ، فكان السؤال شفتها وووين ؟؟؟؟ وكانت الاجابة بكل صراحة ووضوح . شفتها وهي بتكشح مُوية العِدة !
واثناء سرده لي للقصة خلجت الي عقلي اغنية :
هل يخفي القمر في سماهوا ...... طبعاً لا لا شفناهوا ، وهذه المقاطع تنطبق علي صديقي بالحرف والمضمون .
واضفت إليه القليل من تجاربي واخبرته كالاتي :
هي ليست مرتطبه لو كانت معرسة كانت تاوقت يمن شمال قبل ماتتطلع تكشح مُوية العِدة.
هل ياتري هنالك اشخاص مثل صديقي هذا متواجدون الي الآن، من كشح مُوية العِدة بلقي ضالتوا.
المفضلات