ودمدنى ياسلطانتى المستقيله ركضت ببدئك فرحا بعلاقتى بك وبحثت عن المطر ضائعا بسحابك..هاتفت نسمة الربيع التى ارسلها طقسك لتحملنى لدفئك الحلم فعبرتى بى لتسلمينى الى الأصداء بالغربه
رأيت قلوبا مسجونه وأنتى رميتينى فى غربة تخفق كأنها قلب موجوع واحساس مفطور..فتشت عن ضحكة من القلب فقالو لى عندما أراك!!فأجأتينى حين بعتينى قلبا سرقتى منه الضحكه.
ماذا بعد الحلم ياشاطىء الجزر بلا مد...كانت أحلامى تنتظرك خارج الطقس حتى أجهزتى عليها بطعنتك الغائرة..فهل تحتملين بوحى الأخير لك ..كما أحتملت تسلية زمانك بى؟؟؟
فى امكانك أن تعودى للتسليه ولكن هذه المره لن أكون أنا...مللت تهريبك لى عن أنفعاليتك المسترخيه الى انفعالك المجتر..لم أكن أعرف مفترق الطرق قد يوحدها بأتجاه واحد فأنها الأعراف التى أتفقنا عليها وبعثرتنا!!!
أنا عائد ياسلطانة الوهم الى وحدتى أدافع عنك فى سريرة قلبى بعظمة الخفقه الثمينه التى أحبتك وبحشود الوفاء التى لم تحرس سواك
المفضلات