الفريق الذي اقام الدنيا و لم يقعدها
لا ترك لنا مساحه في التسجيلات الاوليه
و لا التكميليه
و لا ترك لنا فسحه للتنفس و هو يسرق حظية من لا يملك لمن لا يستحق
و يسجل اوتوبونج و اكبر ماسوره في تاريخ الكره - اوتوريه -
و لوى عنق كل شي له عنق و لا عنق ...
سجل و شطب حتى في التكميليه و لا مثال اجًل من مثال محمد عياط ...
و ركب و لبس ما ليس بمقاسه
و اصبح بين عشيه و ضحاها (اقوى فريق عربي و افريقي) ....
و اجهل (صرًار) في ريفي ام بادر يعرف انه و لولا دفوعات و (سندات) الاتحاد العام في فضايحو
لكان الهلال (مخاوياً) للتحرير في ميدان عقرب ....
المفضلات