للاسف الشديد كلما اقتربت خطاوى الوطن ومدينتنا من الانعتاق من الفردية والديكتاتوريات البغيضة نعود للمربع الاول بممارسات مريبة ...هاهى مجريات الاحداث تتمخض عن مواليد يشبهون الذين تقربهم الاغبرة...
هناك عشرات الاسماء التى هطلت علينا فجاة وكانت مشاركاتهم وكانهم جزء من كل الاحداث القديمة ورغم مارشح للجميع من اشتراك كثيرين باكثر من اسم منهم للاسف من يقودون المكان ولان اثبات ذلك لايمكن الا عبر الادمن والمشرف العام نرجو درئا للشبهات ...
الخفافيش تدمن التحليق فى الظلام والنوارس تعشق سماء الحرية فالى متى لاتعئ الخفافيش ان الفضاء يحتملنا جميعا
المفضلات