عندما يكتبك الآخر إعتذاراً ,,
ويرسم أحقية الأشياء بلون طابعه الإصفرار فاقع .,
يسلب روعة أمنياتي حتي لو كان حلماً ........
بالكاد يبكيك قهراً بدموع إستلفتها لغدٍ ,,,
قد تعاكسنا الأقدار فيه وحاضر كنت أشتاقك
لتفاصيل إطار يفتقد الصورة ولكن ,,,,,
برغم ذلك تمضي ديمومة الحرف
ونسترجع بقايا الأمنيات ؟....
وعشمي بأنك ترفل في مخدة العشم
طابعها ديباج الفرح لشروق يوم جديد ..
بصدق لايحق لي أن أقتحم تفاصيل الآخر
دون إذن أو وعد ولكن من أحقية تواجد الفرح
أن نطلب بصدق مايبقينا أحياء حتي لو لبضعة ثوان .
المفضلات