قد يرد لفظ النسيان في موضع الاعتذار وطلب عدم المؤاخذة بسبب الذهول والغفلة وعدم القصد كما جاء في دعاء المؤمنين في قوله تعالى: {ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا}(البقرة:286)، قال ابن سعيد: «والفرق بينهما: أن النسيان، ذهول القلب عن ما أمر به فيتركه نسياناً، والخطأ، أن يقصد شيئاً يجوز له قصده ثم يقع فعله على ما لا يجوز له فعله، فهذان قد عفا الله عن هذه الأمة ما يقع بهما رحمة بهم وإحساناً.
وكما جاء النسيان في اعتذار فتى موسى عليه السلام حين قال: {فإني نسيت الحوت وما انسانيه إلا الشيطان}، وفي اعتذار موسى عليه السلام للخضر عليه السلام في قوله: {لا تؤاخذني بما نسيت}(الكهف:73)، ومن هذا القبيل نسيان آدم عليه السلام كما قال تعالى: {ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزماً}(طه:115)
وقال ليه من اسي وبقيت تنسي
ياخ الواحدبقي طوااااالي في حال نسيت نسيت نسيت نسيت
قبل كم يوم كدا كنت راكب مع صاحبي في عربيتو بتكلم معاه قام كدا طلع تلفونو ترنق ترنق ترنق
اتصل علي واحد شبكوليك ي حبيبنا الصحة والاخبار واها وقلت لي وقلت ليك .
قام قال ليه خلاص عليك الله باكر م تطلع جايك في البيت ولو طلعت اديني تلفون
اها قمت لاقيتو تاني يوم الصباح اها ي حبيب مشيت لي صاحبك قال لي صاحبي منو قلت ليه ياخ الاتصلت عليه امس وقلت ليه انا جايك بكره م تطلع ولو طلعت اديني تلفون
ياخ دا لحدي الان بتزكر في انوهو امس اتصل علي منو وقال ليه انا بكرة جايك
اها ياخ
المناظر دي بقت كتيييييييره جدن يا ربي يكون السبب شنو ؟
المفضلات