إن قيم المجتمع لا تعرف إلا وقت
الشدائد .. والآن وفي ظل الإنفتاح
المعلوماتي وثورة الإتصالات الهائلة
وعالم الفضائيات اللامتناهي
وما يحوية من واردات عاتية هزت
المؤروث وهزت هذه القيم.
ولدينا وللأسف نماذج كثيرة جداً
نماذج لسلوكيات هزت مكانة هذه
القيم وذاك المؤروث.
والسبب في ذلك أما لهشاشة هذا
المؤروث أو لضعف الرقابة من المجتمع
لا للمخدرات
لا للزواج العرفي
لا لدمار القيم الاخلاقية
لا وألف لا
لا لكل فساد يدمر هذا
المجتمع ، ولنتصدى جمعياً
لهذا الطاغوت.
المفضلات