بداية النضمي
صلة الرحم تعني الإحسان إلى الأقربين وإيصال ما أمكن من الخير إليهم ودفع ما أمكن من الشر عنهم.
وقطيعة الرحم تعني عدم الإحسان إلى الأقارب, وقيل بل هي الإساءة إليهم.
وفيه فرق بين المعنيين فالمعنى الأول يرى أنه يلزم من نفي الصلة ثبوت القطيعة, والمعنى الثاني يرى أن هناك ثلاث درجات:
1- واصل وهو من يحسن إلى الأقارب.
2- قاطع وهو من يسيء إليهم.
3- لا واصل ولا قاطع وهو من لا يحسن ولا يسيء, وربما يسمى المكافئ وهو الذي لا يحسن إلى أقاربه إلا إذا أحسنوا إليه, ولكنه لا يصل إلى درجة الإساءة إليهم .
امبارح بفليل جانا ود خالتنا سعيد العريس ربنا يخليهو لينا ومواصل في صلة الرحم
وجاي شايل خالتو
اها ونحنا قاعدينا كده قمت قلت لي والله يا ودخالتي العظمة يضوقا بلولة عرست
اها قام قال لي ات بتعرف بلولة
قلت ليه هو في زول ما بعرف بلولة
ات مطرطش يا جني قت بتعرف الحكاية الليلتو
قلت ليه لا والله
قال لي ات عارف بلولة ده راعي شويفع ساكت سارحلو بي 4 غنيمياة وصخلتين وتيس
اها سارح فوق الترعة وقام مشي علي الميعة كدي اها يا جني امو مشت تتاوق لو علي الحواشات
اها في اللحظة دي جي المفتش حايم بهناك قام شاف المرة راجعة علي الحلة
قال النشيلا ونكسب فيها اجر اها وقف لها
اها المره صنقرت فوق الكرسي وتتلفت متل المرحة ام رويس
اها قامت قالت للمفتش العظمة يضوقا بلولة
قام المفتش قال ليها البلولة ده شغال شنو ؟
سارح بالغنيميات اها اجني قام المفتش رجعا مكان الشالا منو
وحاة الله اسي قالو بلولة راكب براااادو
يا ربي انا وين
المفضلات