اكتب اليوم عن رجل ظل وما زال مثالاً للصحفي الشامل الذي ظل رمزاً للمهنه وعنواناً للصحافه الرياضيه
انه الرقم الذي فاق عمله عمره في دنيا الصحافه
المبدع مزمل ابو القاسم
نجده يعي ما يكتب تماماً ويبحث عن الحق اينما كان ولا يخاف اي معترك يخوضه
كما من قضيه فجرها قلمه الصادق واكتسبت شرعيتها عنده
اخوتي
ما دعاني الي ذلك
المفاءجاة من العيار الثقيل التي نشرها في صحيفته الصدي الواسعه الانتشار
عن التلاعب الذي حدث في قرعه دوري الابطال لانديه افريقيا
واعطانا مثالاً حي في التجرد للمهنه رغماً عن ميوله الواضح
مزمل شرب من المهنه البساله ونكران الذات والمصادمه من اجل الحق
بنشره لقضيه التلاعب في اقامه النهائي بعيداً عن الخرطوم او تونس يعتبر الصحفي مزمل ابو القاسم من اخطر الصحفيين علي مستوي القاره
ولي عوده
مع مودتي
المفضلات